هتافات لفلسطين قرب حفل الأوسكار.. تعرف إلى المرشحين الذين وقفوا مع غزة (شاهد)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تظاهر عدد من المناصرين للقضية الفلسطينية، غير بعيد من مكان عقد حفل توزيع جوائز الأوسكار، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، ووقف الحرب الإسرائيلية على القطاع المحاصر.
وعلى بعد عشرات الأمتار فقط من مكان الفعالية، هتف المتظاهرون "تحيا فلسطين"، ولوحوا بالأعلام الفلسطينية في الشوارع.
وتجمع المئات أمام قبة سينيراما في لوس أنجلوس، وهي دار سينما مغلقة تبعد حوالي ميلا واحدا عن مسرح دولبي، حيث يقام حفل توزيع الجوائز.
Blocking traffic to the #Oscar calling for #CEASEFIRE_NOW #FreePalestine ✌️???????????????? pic.twitter.com/4bbrWRRfE8 — Jodie Evans (@MsJodieEvans) March 10, 2024
كما تجمعت مجموعات أصغر من المتظاهرين بالقرب من مسرح دولبي.
تم تنظيم الاحتجاج من قبل مجموعات من بينها "عمال السينما من أجل فلسطين" وأعضاء SAG-AFTRA من أجل وقف إطلاق النار.
وتضمنت جوائز غولدن غلوب وإيمي وجرامي إشارات قليلة إلى الحرب، حيث كان المشاهير يتصارعون مع كيفية التعبير عن آرائهم حول الصراع. لكن بعض الحاضرين في حفل توزيع جوائز الأوسكار، ومن بينهم المغنية بيلي إيليش والممثل رامي يوسف، ارتدوا دبابيس حمراء تدعو إلى وقف إطلاق النار.
أبرز المرشحين الذين طالبوا بوقف الحرب
ونشر حساب على منصة "إكس" متخصص في رصد الدعوات إلى وقف إطلاق النار، أبرز المرشحين لنيل جوائز الأوسكار ممن دعوا إلى وقف الحرب في غزة.
وعلى رأس المرشحين، الممثل الأمريكي، مارك روفالو، الذي عبر مرارا عن تضامنه مع الفلسطينيين، ودعا لوقف الحرب في غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الفلسطينية غزة مارك روفالو فلسطين غزة اوسكار مارك روفالو طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة وقف إطلاق النار وقف الحرب
إقرأ أيضاً:
الأردن: إطلاق نار في الرابية اعتداء إرهابي على قوات الأمن
أكدت الحكومة الأردنية أن حادثة إطلاق النار التي وقعت فجر اليوم الأحد في منطقة الرابية بالعاصمة عمان تُصنّف كـ "اعتداء إرهابي" استهدف قوات الأمن أثناء أداء مهامها.
تفاصيل الحادثة
حسب بيان مديرية الأمن العام، أطلق شخص مجهول النار على إحدى الدوريات الأمنية في محيط السفارة الإسرائيلية بمنطقة الرابية. وعند ملاحقة المهاجم ومحاصرته، بادر بإطلاق النار مجددًا على القوة الأمنية التي تعاملت معه وفق قواعد الاشتباك، ما أدى إلى مقتله.
وأسفر الحادث عن إصابة ثلاثة من رجال الأمن بجروح متوسطة، وتم نقلهم لتلقي العلاج، بينما باشرت السلطات تحقيقاتها لكشف ملابسات الواقعة.
تصريحات حكومية حازمة
وزير الاتصال الحكومي والناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، شدد على أن "استقرار الأردن وأمنه خط أحمر"، مؤكدًا أن أي اعتداء على رجال الأمن سيُواجه بحزم وقوة القانون. وأوضح المومني أن الهجوم جاء من شخص وصفه بـ "ذي سجل جرمي" يشمل قضايا مخدرات، معتبرًا أن هذا النوع من الاعتداءات مرفوض تمامًا وسيتم التعامل معه بكل صرامة.
كما أشار إلى أن التحقيقات مستمرة لكشف تفاصيل الحادث والارتباطات المحتملة للمهاجم، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
سياق أمني مضطرب
تأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد التوترات الإقليمية الناتجة عن الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة. وشهد الأردن حوادث أمنية متفرقة منذ بدء الحرب، كان أبرزها في سبتمبر، عندما أطلق عسكري متقاعد النار عند معبر اللنبي/جسر الملك حسين، ما أسفر عن مقتل ثلاثة حراس إسرائيليين.
وفي أكتوبر، تسلل شابان من جماعة الإخوان المسلمين عبر الحدود الأردنية مع الضفة الغربية وهاجما جنودًا إسرائيليين، مما أدى إلى إصابة ثلاثة منهم قبل أن يُقتلا برصاص الجيش الإسرائيلي.
تأكيد على الأمن والاستقرار
تأتي تصريحات الحكومة الأردنية لتؤكد عزمها على الحفاظ على أمن البلاد واستقرارها، وسط دعوات لتعزيز الإجراءات الأمنية وتوخي الحذر في مواجهة أي تهديدات محتملة.