موعد أذان الفجر في القليوبية اليوم الاثنين 11-3-2024
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
مع حلول أول أيام رمضان، تتجه أنظار المسلمين إلى معرفة موعد أذان الفجر في القليوبية اليوم الاثنين 11-3-2024، لبدء صيام أول أيام الشهر الكريم للعام الحالي 2024، إذ تصل ساعات الصوم اليوم، إلى 13 ساعة و38 دقيقة.
ويحين موعد أذان الفجر في القليوبية اليوم الاثنين 11-3-2024، أول أيام شهر رمضان المعظم في الساعة 04:43 صباحًا، على أنّ يكون موعد الشروق في الساعة 06:10 صباحًا، وأذان المغرب الساعة 06:01 مساءً.
ومع حلول موعد أذان الفجر في القليوبية اليوم الاثنين 11-3-2024، يؤدي المسلمون صلاة فجر أول أيام رمضان لاستقبال الشهر الكريم والصيام وفق إمساكية هيئة المساحة المصرية.
يذكر أنّ مديرية أوقاف القليوبية، أعلنت حالة الطوارئ وشكلت لجان متابعة من الائمة والمفتشين لتيسير أداء العبادات بالمساجد وتنظيم خطة الدعوة الإسلامية والملتقيات الفكرية في شهر رمضان، حيث تزينت المساجد بالأضواء والزينة لاستقبال المواطنين والمصلين والمعتكفين خلال الشهر الكريم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية موعد أذان الفجر مواقيت الصلاة اليوم صلاة الفجر أذان الفجر أول أیام
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: صيام ستة أيام من شوال يعادل صيام الدهر كاملا
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن صيام الستة أيام من شوال بعد شهر رمضان المبارك يعد من الأعمال التي تجلب الثواب العظيم، حيث قال إن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن في حديثه الشريف أن "من صام رمضان ثم اتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر".
وأوضح الشيخ محمد كمال، خلال تصريح، اليوم الاثنين، أن هذا الحديث يدل على فضل كبير لصيام هذه الأيام الستة، حيث يمنح المسلم ثواب صيام السنة كاملة.
وأكد أن صيام رمضان بصيامه الكامل لله سبحانه وتعالى، الذي يؤدي إلى طهارة القلوب ونقاء الأرواح، له ثواب عظيم عند الله، لافتا إلى أن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يعد وسيلة بسيطة للحصول على ثواب كبير، وهذا ما أشار إليه النبي صلى الله عليه وسلم عندما قال: "من صام رمضان ثم اتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر".
وأشار إلى أن صيام هذه الأيام القليلة يعادل صيام شهرين كاملين، مما يعني أن من صام رمضان واتبع ذلك بستة أيام من شوال، فإنه يحصل على ثواب صيام 12 شهرًا في مجموعها، نظرًا لأن الحسنة بعشر أمثالها، كما ورد في الحديث النبوي الشريف.
وأضاف أن الثواب الكبير الذي وعد به النبي صلى الله عليه وسلم لا يعلم قدره إلا الله سبحانه وتعالى، وأن المؤمن الذي يلتزم بهذه العبادة البسيطة يكون قد أداها كما أراد الله ورسوله.
وأكد أن النبي صلى الله عليه وسلم بشّر المؤمنين الذين يداومون على هذه العبادة في حياتهم، حيث أن من صام يومًا في سبيل الله باعد الله بينه وبين النار مسافة سبعين خريفًا، ما يعكس فضل هذه العبادة وأثرها الكبير في حياة المسلم.