وزارة النقل: جدوى القطارات الكهربائية إيجابية اقتصاديًا وهي ملك للدولة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن وزارة النقل جدوى القطارات الكهربائية إيجابية اقتصاديًا وهي ملك للدولة، أصدرت وزارة النقل بيانًا بشأن ما يتم تداوله حول عزم وزارة النقل، بيع بعض أصول القطار الكهربائي الخفيف، والقطار الكهربائي السريع، لسداد قروض .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة النقل: جدوى القطارات الكهربائية إيجابية اقتصاديًا وهي ملك للدولة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أصدرت وزارة النقل بيانًا بشأن ما يتم تداوله حول عزم وزارة النقل، بيع بعض أصول القطار الكهربائي الخفيف، والقطار الكهربائي السريع، لسداد قروض التنفيذ، مؤكدة عدم صحة هذه الأنباء، وأن تلك المشروعات ملك للشعب، والدولة المصرية، ودراسات الجدوى التي تم وضعها تنبئ بتحقيق أرباح وتغطية تكلفة الأصول.
وأكدت وزارة النقل أن تنفيذ مشروعات الوزارة يتم بأيادي استشاريين وشركات وطنية مصرية، مع الاستعانة بالخبرات الأجنبية في الأعمال التي لا يتوفار لدى الشركات والمكاتب الاستشارية المصرية خبرة كافية فيها، وشدد البيان على أن كل ما تردد عن الاتجاه لبيع بعض أصول القطار الكهربائي الخفيف والقطار الكهربائي السريع.
شبكة القطار الكهربائي
وزارة النقلوذلك لسداد قروض التنفيذ عارٍ تمامًا من الصحة وأن وزارة النقل لم تعتزم بيع أي من الأصول لسداد قروض تنفيذ مشروعاتها، وأن كافة المشروعات تتم وفقًا لدراسات الجدوى التفصيلية وخطط تمويل تم جدولتها بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية بالدولة، وبالنسبة للسكك الحديدية ومترو الأنفاق يتم التعاون في مجال الإدارة والتشغيل.
ويتم ذلك بنظام حق الانتفاع على أن يتحمل المشغل جميع مصاريف التشغيل ومقابل الإهلاك مقابل نسبة من الأرباح لهيئة السكك الحديدية، ولم يتم طرح مرافق السكك الحديدية أو المترو أو الجرالكهربائي ( شبكة القطار الكهربائي السريع- مترو الانفاق – القطار الكهربائي الخفيف LRT – المونوريل ) لبيع الحصص الخاصة بهم.
القطار الكهربائيولفت البيان إلى أنه بشأن شبكة القطار الكهربائي السريع تتكون من 4 خطوط بإجمالي أطوال 2250 كم وجاري تنفيذ المرحلة الأولى منها بإجمالي أطوال 2000كم والتي تتكون من 3 خطوط بما يسهم في نقل الركاب والبضائع وخدمة الممرات اللوجستية التنموية المتكاملة، وأكدت وزارة النقل أنه تم إجراء دراسات الجدوى الاقتصادية التي أثبتت أنه سيتم استرداد تكاليف إنشاء الشبكة خلال 20 عامًا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القطار الکهربائی السریع وزارة النقل
إقرأ أيضاً:
دول خليجية تعلن رفضها لتشكيل حكومة موازية في السودان للدعم السريع
أعلنت كلًا من المملكة العربية السعودية وقطر والكويت، الجمعة، رفضهما تشكيل حكومة موازية في السودان.
وفي 23 فبراير الجاري وقّعت قوات الدعم السريع و23 كيانًا من حلفائها، بينهم الحركة الشعبية – شمال، ميثاقًا تأسيسيًا في العاصمة الكينية نيروبي، يُمهد لتشكيل حكومة موازية في مناطق سيطرة الدعم السريع من المنتظر أن تُعلن خلال الأسابيع المقبلة، وهي خطوة رفضتها الحكومة السودانية بوصفها تشجع على تقسيم الدول الإفريقية وانتهاك سيادتها والتدخل في شؤونها.
وقال بيان أصدرته وزارة الخارجية السعودية إن “السعودية تعرب عن رفضها لأي خطوات أو إجراءات غير شرعية تتم خارج إطار عمل المؤسسات الرسمية للسودان قد تمس وحدته ولا تعبر عن إرادة شعبه، بما فيها الدعوة إلى تشكيل حكومة موازية”.
وأكدت على “موقف السعودية الثابت” تجاه دعم السودان وأمنه واستقراره ووحدة أراضيه، داعية جميع الأطراف إلى تغليب مصلحته على أي مصالح فئوية والعمل على تجنيبه مخاطر الانقسام والفوضى.
وجدّدت السعودية التزامها باستمرار بذل كل الجهود لوقف الحرب في السودان وتحقيق السلام بما ينسجم مع “إعلان جدة” الموقّع في 11 مايو 2023. إلى ذلك، اعربت دولة قطر عن دعمها الكامل لوحدة واستقلال وسيادة وسلامة أراضي جمهورية السودان، ورفضها لأي شكل من أشكال التدخل في شؤونها الداخلية.
ودعا بيان صادر عن وزارة الخارجية القطرية “جميع الأطراف” إلى إعلاء المصلحة الوطنية العليا وتجنيب البلاد خطر التقسيم، مجددًا الدعوة إلى حوار شامل يقود إلى سلام مستدام ويحفظ وحدة السودان ويحقق تطلعات شعبه في الأمن والاستقرار والتنمية.
بدورها أبدت وزارة الخارجية الكويتية رفضها لأية إجراءات غير شرعية تتم خارج إطار مؤسسات الدولة الرسمية في السودان، وتعتبر تدخلاً في شؤونها الداخلية أو تهديداً لوحدة أراضيها. وشددت على ضرورة حماية المؤسسات الرسمية في السودان، والتزام جميع الأطراف بمخرجات “إعلان جدة” الموقع في مايو 2023، موكدة موقفها الثابت تجاه سيادة السودان وسلامة شعبه وأراضيه. وأثار توقيع “ميثاق نيروبي” قلق الأمم المتحدة والولايات المتحدة التي اعتبرته “تصعيداً جديداً”، و”خطوة لن تساعد في جلب السلام والأمن إلى السودان”