الشرقية.. طقس شتوي متنوع في أول أيام شهر رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
نبه المركز الوطني للأرصاد من طقس شتوي متنوع على المنطقة الشرقية خلال أول أيام شهر رمضان المبارك اليوم الاثنين.
وتشهد الأحساء والعديد شبورة مائية (ضباب خفيف)، حتى الساعة 7 صباحًا، مع تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية (3 – 5) كيلومترات.أتربة مثارةويتوقع المركز أن تشهد الجبيل والخبر والدمام والظهران والقطيف ورأس تنورة والأحساء والعديد وبقيق، أتربة مثارة تبدأ الساعة 8 صباحًا وتستمر حتى 6 مساءً.
أخبار متعلقة أستراليا تستقبل رمضان الثلاثاء أمطار وأتربة.. طقس شتوي متنوع على الشرقيةضباب وأتربة.. طقس شتوي متنوع على الشرقيةللتفاصيل https://t.co/sGGxvpkXQA #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/a4JVqOSCMs— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) March 10, 2024
أمطار خفيفةكما تشهد الخفجي والنعيرية وحفر الباطن وقرية العليا، أمطارًا خفيفة، حتى الساعة 3 عصرًا.
وتشمل التأثيرات المصاحبة رياحًا نشطة، وتدنيًا في مدى الرؤية الأفقية، وصواعق رعدية.الإنذار الأصفر - #المنطقة_الشرقية - #الخفجي #النعيرية ...+1
للتفاصيل https://t.co/sluS00WJF5 #الإنذار_المبكر #طقس_السعودية#المركز_الوطني_للأرصاد pic.twitter.com/V1Kt491I3k— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) March 10, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام أخبار السعودية المركز الوطني للأرصاد حالة الطقس على الشرقية حالة الطقس على المنطقة الشرقية شهر رمضان المبارك المرکز الوطنی للأرصاد طقس شتوی متنوع
إقرأ أيضاً:
هل يجب استئذان الزوج قبل قضاء أيام رمضان؟.. الأزهر للفتوى يجيب
تلقى مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية سؤالا تقول صاحبته: عليَّ صيام أيام قضاء من رمضان، فهل يجب أن أستأذن زوجي قبل صيامها؟.
وأجاب مركز الأزهر عن السؤال قائلا: إنه يجب على الزوجة أن تستأذن زوجها في صيام النافلة، ولا يجب عليها أن تستأذنه في صيام رمضان، أما قضاء رمضان فإنه صيامٌ واجبٌ، ووقته موسّع فأشبه صيامَ رمضانَ من وجهٍ، وصيامَ النافلة من وجه آخر، وهو عدم تعيين وقته.
وأكد أنه بناء على ما سبق فإنه يجب على المرأة استئذان زوجها إذا كان وقت القضاء واسعًا، أما إذا كان ضيقًا بحيث لم يبقَ على دخول رمضان إلا أيامٌ بعدد أيام ما عليها من قضاء؛ فلا يجب عليها أن تستأذنه.
واستشهدت بقول ابن حجرٍ الهيتمي -رحمه الله- في تحفة المحتاج في شرح المنهاج: (ويحرم على الزوجة أن تصوم تطوعًا أو قضاءً موسعًا وزوجُها حاضرٌ إلا بإذنه، أو عِلْمِ رضاه) اهــ.
وذكر انه ينبغي على الزوج أن يعينَ زوجَتَهُ على الطاعات، وأن يحفِّزَها على قضاء ما عليها من الواجبات؛ لينالا بذلك رضوانَ الله تعالى.
هل تأخير صيام قضاء رمضان لأكثر من عام يستوجب الفدية
كشفت دار الإفتاء المصرية، عن حكم تأخير صيام قضاء رمضان لمن أفطر فيه بسبب المرض، ثم مر عليه أكثر من عام ولم يقم بصيام القضاء فهل هذه الحالة تستوجب دفع الفدية إلى جانب القضاء أم عليه قضاء ما فاته من أيام رمضان فقط.
وأكدت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أنه يستحب لِمَن أفطر في رمضان لعذرٍ مِن مرضٍ أو نحوه أن يُبادر بقضاء ما عليه من صيامٍ عند القدرة عليه؛ مشيرة إلى أنه إذا أخَّر القضاء بعذرٍ أو بغير عذرٍ حتى أدركه رمضان آخر لَزِمَهُ فقط القضاء بَعدَهُ ولا فدية عليه.
وأضافت الإفتاء أنه إذا أخَّرَ أحد أصحاب الأعذار قضاء ما عليه من رمضان حتى دخل رمضان آخر فالمختار للفتوى أنه يلزمه القضاء فقط، ولا تجب عليه فدية؛ للعموم الوارد في الآية ﴿فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾ [البقرة: 184]، مشيرة إلى وجوب القضاء على مَن أفطر لعذرٍ وهو يستطيع القضاء مِن غير تخصيص بفدية.
وأوضحت الإفتاء أن قضاء أيام رمضان أصل، والفدية خَلَفٌ عنه عند العجز عن القضاء؛ فلو أوجبنا الفدية مع القضاء كان ذلك جمعًا بين الأصل والخَلف، وهو غير جائز؛ ولأن الفدية ثبتت بالنَّصِّ في خصوص مَن لا يطيقون الصوم فلا تثبت في حق غيرهم إلا بِنَصٍّ.
وأشارت إلى أن القضاء له حكم الأداء بجامع أن كلًّا منهما صيامٌ واجبٌ؛ فكما لا تجب الفدية في الأداء، فكذلك لا تجب الفدية في القضاء، وكما لا يتضاعف القضاء بالتأخير، فكذلك لا يجمع بين القضاء والفدية لأنه في معنى التضعيف؛ إذ كل منهما قائم مقام الصوم؛ كما قال الإمام السرخسي في "المبسوط" (3/ 77، ط. دار المعرفة).