ضوابط القبول بالمدارس الرسمية الدولية لرياض الأطفال.. اعرف تفاصيل التقديم
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ضوابط القبول بالمدارس الرسمية الدولية لمرحلة رياض الأطفال للعام الدراسي 2024/2025، بعد فتح باب التسجيل، مُشيرة إلى أنه يتم تقييم الوالدين أو الوصي القانوني وفقاً للإطار المحددة من قبل الوزارة.
إجراءات القبول لطلاب رياض الأطفالوأوضحت وزارة التربية والتعليم، تفاصيل التقييم وإجراءات القبول لطلاب رياض الأطفال :-
- يتم عقد مقابلة شخصية مع إدارة المدرسة يجري من خلالها تقييم ولى الأمر أو الوصي القانوني»، على أساس معلوماته عن المدارس الرسمية الدولية من حيث «المناهج - النظام الدراسي والتربوي وقناعاته وسلوكه في تربية طفله والتعامل مع الغير، بما يتلاءم مع منظومة المدرسة التربوية وحسن التعاون مع إدارتها.
- يتم قبول الطالب الطالبة طبقاً للأفضلية المطلقة لمجموع درجات المقابلة الشخصية للطفل ومقابلة أولياء الأمور.
- في حالة تساوي درجة اختبار القبول يكون السن شرطاً تفضيلياً بحيث يؤخذ الأكبر سناً.
- يتم إبلاغ أولياء أمور الطلبة المقبولين فقط ويقوم ولى الأمر بالسؤال عن موقف نجله / كريمته في حالة القبول من عدمه عن طريق التواصل مع إدارة الفرع المتقدم له.
الالتزام الكامل بالنظم التعليمية- يوقع ولى الأمر على كل التعهدات والإقرارات التي تحددها وتقرها وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني بالتعاون مع مؤسسة المدارس الدولية في مصر، بما يكفل الالتزام الكامل بالنظم المالية والإدارية والتعليمية التي تحددها الطرفان سالفا الذكر، والمدارس مع الالتزام بكافة قواعد شروط القبول.
يوقع ولي أمر على أن الطالب غير مقيد بأي مدرسة أخرى وفي حالة القيد وحدوث ذلك، تصبح مسؤولية ولى أمر الطالب إنهاء الإجراءات مع المدرسة الأخرى والمدارس الرسمية الدولية غير مسؤولة عن عدم قيد الطالب بالحكومة الإلكترونية في حالة تأخر ولي الأمر عن إنهاء الإجراءات.
- في حالة اكتشاف أي بيانات أو وثائق غير صحيحة أو إخفاء أي معلومات عن حالة الطفل يتحمل ولى الأمر المسؤولية وما تتخذه المدرسة من إجراءات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم وزارة التربية والتعليم المدارس الرسمية الدولية الرسمیة الدولیة ولى الأمر فی حالة
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: ملتزمون بدعم عودة الأطفال إلى التعليم في المدارس الرسمية ب
أكدت اليونيسف في بيان، أنها "تدعم وزارة التربية والتعليم العالي في إعادة حوالي 387 ألف طفل في لبنان تدريجيا إلى المدارس ابتداء من صباح اليوم، بمن فيهم الأطفال الذين يعيشون في مراكز الإيواء والمجتمعات المضيفة".واشار البيان الى أن "هذه المبادرة هي جزء من خطة الاستجابة للطوارئ التي تتضمن فتح وتشغيل 326 مدرسة رسمية، لم يتم استخدامها لإيواء النازحين، من أجل ضمان حصول جميع الأطفال، في عمر الدراسة في لبنان، على التعليم".
ولفت الى أنه "تم تصميم خطة الاستجابة لتوفير الدعم التعليمي الأساسي لجميع الأطفال خلال هذه الأوقات الصعبة ولدعم تشغيل المدارس الرسمية".
وذكر أن "هذه المدارس ستتلقى تمويلا ماليا من الصندوق الائتماني للتعليم (TREF) التابع لوزارة التربية والتعليم العالي واليونيسف، لضمان توفيرها المواد التعليمية اللازمة، مثل الكتب المدرسية، وقدرتها على تقديم خدمات الدعم النفسي الاجتماعي الحيوي والفحوصات الطبّية لمساعدة الأطفال على التعامل مع آثار النزاع".
وقال ممثل اليونيسف في لبنان إدوارد بيجبيدر: "إن التأثير السلبي للنزاع على الأطفال والمعلمين والمدارس كارثي بالفعل ويجب مواجهته لمنع ضياع عام دراسي من شأنه أن يعرض رفاه الأطفال، وسلامتهم، وآفاقهم المستقبلية وتعافي البلاد للخطر".
أضاف: "العودة إلى المدرسة ليست ضرورية فقط لتعلم الطفل ونموه، بل تساعده على الشعور بالاستقرار الاجتماعي والنفسي الذي تشتد الحاجة إليه خلال هذه الأوقات الصعبة".
وتابع: "بينما نعمل على حماية الأطفال من الأذى ودعمهم لمواصلة التعليم، من الضروري حماية المباني المدرسية وغيرها من البنى التحتية المدنية أثناء هذه الفترة".
واردف: "لكل طفل الحق في التعليم. تجدد اليونيسف دعوتها إلى وقف فوري وطويل الأمد لإطلاق النار للسماح للأطفال بالعودة إلى مدارسهم وحياتهم الطبيعية".
وأشار البيان الى أنه "كان من المقرر أن يبدأ العام الدراسي الجديد في الأسبوع الأول من أكتوبر/تشرين الأول، لكنه تأخر بسبب الحرب. ويمثل استئناف التعليم في المدارس الرسمية تحديات كبيرة حيث أن حوالي 60 في المائة من مراكز إيواء النازحين موجودة في المدارس، كما وقد اضطر العديد من المعلمين والطلاب إلى الانتقال بعيدا عن مدارسهم الأساسية".
ولفت الى أن "المدارس الرسمية وعددها 326، ستوفر بدعم من اليونيسف، فرصا تعليمية حضورية ومختلطة عالية الجودة لمساعدة الأطفال والشباب على تعويض ومواصلة رحلاتهم التعليمية. كما سيكون التعلم عبر الإنترنت من خلال المنصة الرقمية لوزارة التربية والتعليم العالي متاحا أيضا".
وأكد أنه "سيكون من المهم جدا أيضا، دمج التدخلات الخاصة بالأطفال ذوي الإعاقة، والفتيات، واللاجئين، لضمان حصول كل طفل على فرصة التعليم". (الوكالة الوطنية للإعلام)