كم تبلغ ثروة الشيف بوراك الآن؟.. من نادي المليونيرات إلى حافة الإفلاس لايف ستايل
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
لايف ستايل، كم تبلغ ثروة الشيف بوراك الآن؟ من نادي المليونيرات إلى حافة الإفلاس،بات الشيف بوراك حديث الساعة في تركيا والعديد من دول العالم بسبب اقترابه من حافة .،عبر صحافة البحرين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كم تبلغ ثروة الشيف بوراك الآن؟.. من نادي المليونيرات إلى حافة الإفلاس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بات الشيف بوراك حديث الساعة في تركيا والعديد من دول العالم بسبب اقترابه من حافة الإفلاس وصدمته الكبرى في والده.
وقبل أيام، أعلن الشيف بوراك في مقطع فيديو أنه لم يعد يمتلك أي مطعم باسمه في تركيا بعد الآن، باستثناء مطعم واحد في مدينة إسطنبول.
وأوضح الشيف العالمي أن والده باع حقوق استغلال اسمه لآخرين، معلنًا إقامة دعوى قضائية ضد والده، وتحددت أولى جلسات نظر القضية في سبتمبر/أيلول المقبل.
وقال الشيف الشهير إنه تعرض للنصب من قبل والده، ولم يعد يمتلك سوى فرع واحد لمطعمه في إسطنبول، من المقرر أن يفتتحه قريبا.
وأمام هذه التطورات، ذكرت تقارير صحفية تركية أن الشيف بوراك بات على حافة الإفلاس، واضطر لبيع سيارته الفارهة لاستكمال افتتاح مطعمه الجديد.
ثروة الشيف بوراك
وقبل هذه الأزمة، كان الشيف بوراك يمتلك ثورة كبيرة، بفضل سلسلة مطاعم عائلته التي تحمل اسمه في مختلف أنحاء تركيا، فضلًا عن أسطول سياراته الفارهة.
وحقق الشيف التركي جزءا كبيرا من ثورته بفضل تواجده القوي على منصات التواصل الاجتماعي، وفيديوهاته التي جابت جميع المنصات وحققت ملايين المشاهدات.
وبدأت قصة بوراك مع الطهي وهو ابن الـ16 عامًا، فورث حب الطهي من والده، وفي عمر الـ27 بلغت ثروته نحو 2 مليون دولار، فضلًا عن أصوله ومطاعمه.
وجذبت مطاعم الشيف بوراك أبرز مشاهير العالم الذين يزورون مطاعمه خصيصًا للاستمتاع بالأكلات والوصفات الشهية للشيف الشاب صاحب الابتسامة المميزة.
مطعم المدينة
ومن بين مطاعمه، حظي مطعم المدينة الذي كان مملوكًا للشيف بوراك بشهرة عريضة، وكان مقصدًا لمعظم المشاهير، ونجوم افن والرياضة والإعلام والسياسة.
ويحظى الشيف بوراك بملايين المتابعين على السوشيال ميديا، وهو ما يدر عليه قدرا كبيرا من الأرباح، كما يشارك بمقابل في حفلات شواء مع المشاهير، ومنهم نانسي عجرم والمطربة أحلام.
أسطول سيارات
يمتلك الشيف بوراك أسطولًا من السيارات الرياضية الفارهة، وظهر في مناسبات عدة مستقلًا مجموعة متنوعة من السيارات، أشهرها سيارة "فورد موستنج".
وتعرض بوراك لانتقادات بسبب صوره مع سيارته باهظة الثمن، ورأى متابعوه أنه جنى ثروته هذه من أموالهم الخاصة التي يدفعونها لدى زيارتهم لمطاعمه.
أزمة الوالد
وفي ظهوره الأخير، تحدث بوراك عن خلافه الكبير مع والده، وأسباب لجوئه للقضاء، مؤكدا أنّه سيواصل مسيرته في عالم الطهي بمفرده.
وقال الشيف التركي إنه لم يعد يمتلك أي مطعم باسمه بعد الآن باستثناء مطعمه في إسطنبول: "أرجو أن تنتبهوا إلى اللصوص الذين يستغلون اسمي".
وعزا الشيف بوراك خلافه مع والده إلى خلافات في العمل، بعد أن باع حقوق اسمه إلى رجل أعمال أجنبي دون علمه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مانشستر سيتي على حافة الانهيار..هل يُغامر غوارديولا بالتغيير؟
يمر مانشستر سيتي بأسوأ فتراته مع المدرب بيب غوارديولا، حيث تلقى الفريق 9 هزائم في آخر 12 مباراة، وهو رقم لا يليق بفريق اعتاد على الهيمنة محليًا وأوروبيًا.
اقرأ ايضاًغوارديولا: لاعبو مانشستر سيتي يعانون من توتر شديدوفي الواقع، الفريق بات يعاني على المستوى الذهني والفني، والخطط التي صنعت أمجاد السيتيزينز أصبحت مجرد أفكار لا تُنفذ بالشكل المطلوب داخل الملعب.
أين يكمن الخلل؟المشكلة لا تتعلق فقط بنتائج المباريات، بل بحالة اللاعبين الذهنية وفقدانهم الثقة بأنفسهم. كل شيء يبدو مُتعبًا؛ الهجوم بلا أنياب، الدفاع هش، والأسلوب المعهود لغوارديولا أصبح كتابًا مفتوحًا للمنافسين.
هل حان وقت التغيير؟الإصرار على نفس النهج التكتيكي رغم تراجع النتائج هو مخاطرة كبرى. ربما حان الوقت لغوارديولا ليُعيد النظر في أسلوب اللعب، حيث أن الفريق يحتاج:
تغيير خطة اللعبتوظيف اللاعبين بشكل مختلفالتعامل مع المباريات بواقعية أكبرالواقعية..مفتاح العودةربما يكون الحل الأمثل حاليًا هو اللعب بأسلوب دفاعي أكثر، وإغلاق المساحات، والاعتماد على الهجمات المرتدة، ليس مطلوبًا من مانشستر سيتي أن يتحول إلى فريق يلعب بخطة دفاعية بحتة، لكن المرونة التكتيكية أصبحت ضرورية لإنقاذ الموسم.
كلمة أخيرةبيب غوارديولا أحد أعظم المدربين في تاريخ كرة القدم، لكن أحيانًا تحتاج العظمة إلى التواضع والاعتراف بأن الأسلوب الحالي لم يعد فعالًا، التغيير ليس ضعفًا بل ذكاءً، والواقعية قد تكون كلمة السر لعبور هذه المرحلة الصعبة.
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
Abdullah Ashour محرر ومترجم في قسم الرياضة/ Sports Editor and Translatorمحرر ومترجم في موقع "البوابة الإخباري" منذ عام 2018، مختص بنقل وتغطية أهم الأحداث والأخبار في الساحة الرياضية، سواء العالمية أو العربية، وأركز على تقديم محتوى يلبي اهتمامات عشاق كرة القدم في كل مكان، مثل مواعيد المباريات، التشكيلات المتوقعة، التحليلات، وأخبار سوق الانتقالات والكواليس.
Sports Editor and Translator with "Al-Bawaba News" since 2018. specialize in covering and delivering the most...
الأحدثترند مانشستر سيتي على حافة الانهيار..هل يُغامر غوارديولا بالتغيير؟ إليكم انطباع صانعي المحتوى الأردنيين عن لقاء الشرع صلاح يقترب من إنجاز تاريخي جديد في البريميرليج شهداء ومصابون في تجدد غارات إسرائيلية على غزة (فيديو) تفاصيل صادمة حول "تفجيرات البيجر" ماذا أخفت "إسرائيل" قبل 10 سنوات؟ Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTubeاشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter