وصول النجم برادلي كوبر للسجادة الحمراء بحفل جوائز الأوسكار الـ 96 لعام 2024
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
يحتضن مسرح دولبي بهوليوود الفعاليات الرسمية لحفل جوائز الأوسكار، بدورتها رقم 96 لعام 2024.
ونقلت الصفحة الرسمية لحفل جوائز الأوسكار على منصة "إكس" – تويتر سابقا -، لقطات من وصول النجم برادلي كوبر للسجادة الحمراء بالحفل.
وضمن أبرز المرشحين لجوائز هذا العام، لجائزة أفضل ممثلة بدور رئيسي، ترشح كل من آنيت بينينج، و ليلى جلادسيتون، و ساندرا هالر، وإيما ستون، و كاري موليجان.
ولجائزة أفضل ممثل بدور مساعد، ترشح كل من ستيرلنج ك. براون، وروبرت دي نيرو، ورايان جوسلينج، ومارك روفالو.
ولجائزة أفضل ممثلة بدور مساعد، ترشح كل من إميلي بلانت، ودانييل بروكس، وأمريكا فيريرا، وجودي فوستر، ودفين جوي راندولف.
ولجائزة أفضل ممثل بدور رئيسي، ترشح كل من كل من برادلي كوبر، و كولمان دومينجو، وكيليان ميرفي، وبول جياماتي، وجيفري رايت.
ولجائزة أفضل سيناريو مقتبس، ترشح كل من فيلم American Fiction، وفيلم American Fiction، وفيلم Barbie، وفيلم Oppenheimer، وفيلم Poor Things، وفيلم The Zone of Interest.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود برادلي كوبر الأوسكار 2024
إقرأ أيضاً:
شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هيمن المخرج شون بيكر، على جوائز أكاديمية علوم وفنون الصور المتحركة، بعد فوزه بـ 5 جوائز أوسكار عن فيلمه “Anora”، نال 4 جوائز منها بمفرده، ما جعله يسجل رقما قياسيا جديدًا سيجعل من الصعب كسره في النسخ المقبلة.
وتم تكريم بيكر عن فيلم “Anora”، لإنتاجه وإخراجه وتحريره وكتابة سيناريو الفيلم، ليصبح أول شخص يفوز بأربع جوائز أوسكار عن نفس الفيلم. وكان هذا احتضانًا غير عاديًا من قبل صناعة الترفيه لصانع أفلام عمل إلى حد كبير خارجها، حيث صنع أفلامًا منخفضة الميزانية مثل “Tangerine” و"The Florida Project". ولحسن حظه كان أحدث أفلامه مفضلًا لدى النقاد، وكان نجاحه في الأوسكار بمثابة لحظة حاسمة للسينما المستقلة وكذلك لشركة نيون، الموزع المستقل الذي قاد سابقًا فيلم “Parasite” إلى إنجاز تاريخي عام 2020.
ووجه بيكر كلمته لصناع الأفلام أثناء خطاب قبول الجائزة: «استمروا في صنع أفلام للشاشة الكبيرة. وأنا أعلم أنني سأفعل ذلك". وأضاف: "نحن جميعًا هنا الليلة ونشاهد هذا البث لأننا نحب الأفلام. أين وقعنا في حب الأفلام؟ في دار السينما. إن مشاهدة فيلم في دار السينما مع الجمهور هي تجربة. يمكننا أن نضحك معًا ونبكي معًا، وفي وقت يمكن أن يشعر فيه العالم بالانقسام الشديد، فإن هذا أكثر أهمية من أي وقت مضى. إنها تجربة جماعية لا تحصل عليها في المنزل. والآن، أصبحت تجربة الذهاب إلى المسرح مهددة”.