تصدر مسلسل المداح 4 أسطورة العودة، ترندات مواقع التواصل الاجتماعي جوجل، إكس بعد عرض الحلقة الأولى عبر شاشة MBC، حيث حقق ردود فعل قوية بين الجمهور المصري والعربي.

 

بداية قوية

جاءت الحلقة الأولى قوية بأحداث شيقة بين أبطال العمل في قاعة المحكمة التي جمعت صابر المداح (حمادة هلال) مع والدته (حنان سليمان) وسميح (فتحي عبد الوهاب) مع دياب وخالد سرحان ودنيا عبد العزيز وصبحي خليل.

 مولد الحسين ولقاء سميح

تنتقل الحلقات لمولد الحسين، حيث تظهر بداية معرفة الشيخ صابر بسميح (فتحي عبد الوهاب) في مولد الحسين وأنه رجل تقي يساعده في الخير.

طلب غريب:

يأتي محمد نجاتي ليطلب من الشيخ صابر السفر معه إلى أسوان لمساعدته في التخلص من صوت غريب يسيطر على منزله.

 خدعة سميح

تحت ضغط من سميح يذهب الشيخ صابر ليكتشف هناك توهمه وخداع سميح له حيث يتحول البيت إلى مقبرة مغلقة.

 

قوى خفية

تسيطر على المداح قوى تجعله يفتح بوابات خدام قزح ليتجسد له عدوه الأول صخر (دياب) في شكل جني قائلًا له: شكرًا يا صابر.

 

نهاية مثيرة

تنتهي الحلقة على محاولة المداح العودة إلى القاهرة بعد اكتشافه أن كل ما مر بيه من أحداث هو وهم كبير جسده سميح له وأن لا شيء حقيقي.

وتتعرض الطائرة التي يركبها في طريق العودة لانفجار فماذا سيحدث للشيخ صابر؟

 

تفاصيل وأبطال المسلسل

مسلسل "المداح أسطورة العودة" يعرض الساعة 8 على قناة MBC مصر، وهو من بطولة حمادة هلال، فتحي عبدالوهاب، هبة مجدي، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحي خليل، سهر الصايغ، مي سليم، دياب، حمزة العيلي.

 

المسلسل تأليف أمين جمال، وليد أبو المجد، شريف يسري، إنتاج "سيدرز آرت برودكشن – صباح إخوان"، إخراج أحمد سمير فرج.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلسل المداح 4 أسطورة العودة المداح 4 أسطورة العودة مواقع التواصل الإجتماعى حمادة هلال مسلسل المداح 4

إقرأ أيضاً:

«التعليم العالي» تناقش إطلاق منصات رقمية لتسهيل التواصل بين الجامعات والباحثين

على هامش فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، الذي نظمته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تزامنًا مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، وبرعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفيليب بابتيست وزير التعليم العالي الفرنسي، عُقدت جلسة نقاشية ثالثة حول «تعزيز التعاون من خلال زيادة التنقل الدولي للطلاب والباحثين».

وناقش المشاركون في الجلسة، سُبل تعزيز التنقل العلمي والأكاديمي، والتعاون البحثي بين الطلاب والباحثين من كلا الجانبين، كما تناولوا برامج التبادل الأكاديمي، والاعتراف المتبادل بالشهادات، وطالبوا بإنشاء مختبرات بحثية مشتركة لما لها من تأثير كبير على مسيرة الطلاب العلمية والمهنية، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين في التعليم العالي المصري والفرنسي.

في مستهل الجلسة، أشار الدكتور أرميل دولا بوردوناي، مدير المعهد الوطني للعلوم التطبيقية ونائب رئيس المدارس الفرنسية للهندسة والبحث والابتكار، إلى دور معاهد الهندسة في فرنسا في تدريب آلاف الطلاب، مؤكدًا حرصها على المشاركة الفعالة في برامج التعاون الدولي، وعرض نماذج ناجحة لبرامج مثل «إيراسموس بلس» (Erasmus+)، و«Horizon Europe»، أو «البرامج الثنائية» بين الجامعات الشريكة، لما لها من أثر كبير في تطوير قدرات الطلبة.

وشدد «أرميل» على أهمية برامج التبادل الطلابي والبحثي في بناء المهارات الأكاديمية والمهنية، مشيرًا إلى أن المعهد يدعم حرية التنقل من خلال تسهيل سفر الطلاب الفرنسيين واستقبال الطلاب الأجانب، مؤكدًا تميز الطلاب المصريين والبيئة الأكاديمية الواعدة في مصر.

وأوضح ضرورة تنويع برامج التبادل، من الزيارات القصيرة إلى الشراكات البحثية، مع التركيز على دمج الجانب العملي عبر فرص التدريب في شركات أجنبية، معتبرًا أن التبادل ليس فقط للحصول على شهادة، بل تجربة متكاملة إنسانيًا وعلميًا.

ومن جانبها، أوضحت دوناتيين هيسار، المدير العام لمنظمة كامبس فرانس، أن تعزيز التنقل الأكاديمي الدولي لدى المنظمة يأتي من خلال الترويج للتعليم العالي الفرنسي، كما ناقشت آليات زيادة عدد المنح الدراسية والفرص المتاحة للطلاب المصريين في الجامعات الفرنسية، والعكس.

كما أوضحت أن منظمة كامبس فرانس تدير مكتبين في القاهرة والإسكندرية، وتخطط لتنظيم معرض في نهاية العام الحالي: لتعزيز روابط الجامعات المصرية مع مؤسسات التعليم الفرنسي، مؤكدة أن زيادة عدد الطلاب المصريين في فرنسا يعكس عمق العلاقات التعليمية بين البلدين.

ومن جانبها، استعرضت الدكتورة هبة جابر، مسؤولة البحث العلمي والابتكار في بعثة الاتحاد الأوروبي بمصر، مسيرة التعاون البحثي الممتدة لأكثر من عقدين بين مصر وأوروبا.

وتحدثت عن برامج مثل "هورايزون أوروبا"، وبرنامج "بريما" الضخم المخصص لدول المتوسط، مشيدة بنجاح جامعات مصرية في تنفيذ مشروعات ضمن هذه البرامج.

وفي كلمتها، أوضحت الدكتورة إنجي الدمك، الأستاذ المساعد بكلية الهندسة جامعة عين شمس ومنسقة مكتب التعاون الدولي بالمجلس الأعلى للجامعات، أن مصر لديها الآلاف من الطلاب الذين يسافرون إلى الخارج، وبالعكس هناك الآلاف يأتون إلى مصر لتلقي الدراسة سواء في برامج الهندسة أو غيرها، مشيرة إلى ضرورة تسهيل إجراءات التبادل الطلابي، وإزالة التحديات التي تواجه الطلاب والباحثين، بما يدعم سهولة تنقل الأكاديميين، مؤكدة ضرورة وضع خطط للاستراتيجيات الوطنية التي تخدم الإنماء الاقتصادي والتكنولوجي لبرامج التنقل.

وفي السياق ذاته، شدد الدكتور أحمد الدفراوي من جامعة المنصورة، على أهمية إزالة العوائق أمام حرية تنقل الطلاب والباحثين، داعيًا إلى وضع خطة وطنية للتبادل الأكاديمي تعتمد على التكنولوجيا والاستفادة من المكاتب الدولية الجامعية، مشيرًا إلى ضرورة تبسيط إجراءات اعتماد الشهادات بين الدول وتوسيع الشراكات الدولية، وتعزيز اتفاقيات الاعتراف بالمؤهلات الأكاديمية بين البلدين، بما يعزز فرص الطلاب المصريين للانخراط في التعليم العالمي.

كما أكد أن مرونة الجامعات وتعاونها في تجاوز التحديات الإدارية، تعتبر ركيزة أساسية لإنجاح برامج التبادل وتعزيز جودة التعليم العالي في مصر.

أدارت الجلسة النقاشية الثالثة الدكتورة جيهان جويفيل، مساعدة رئيس الجامعة لشؤون الفروع الجامعية الأجنبية.

مقالات مشابهة

  • أميركا تقرر مراقبة صفحات المهاجرين على منصات التواصل الاجتماعي
  • زوجة حمادة هلال: شخصيته زي صابر المداح متدين وهادي .. ومهتم بالبخور في البيت
  • بالتعاون مع أوكا.. مي كساب تكشف عن موعد طرح أحدث أعمالها | صور
  • مسلسل محمد الفاتح الحلقة 41 مترجمة.. بدء معركة فتح القسطنطينية
  • أزمة صحية تصيب والد حمادة هلال.. ما القصة؟
  • «التعليم العالي» تناقش إطلاق منصات رقمية لتسهيل التواصل بين الجامعات والباحثين
  • تعرض والد حمادة هلال لوعكة صحية.. تفاصيل
  • حرب منصات التواصل الاجتماعي.. هل بيكسل فيد قادرة على منافسة إنستغرام؟
  • خالد سرحان عن زيارة ماكرون : حملة تروجية للسياحة
  • توقيف البلوجر العراقية همسة ماجد في بغداد بسبب دعوى نشر