تدشين هدية خادم الحرمين من التمور وتفطير الصائمين
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
سراييفو – داكار – واس
دشّنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بالملحقية الدينية بسفارة المملكة في البوسنة والهرسك، برنامجي هدية خادم الحرمين الشريفين لتوزيع التمور وتفطير الصائمين في شهر رمضان المبارك لعام 1445هـ، بحضور رئيس المشيخة الإسلامي ومفتي كرواتيا الشيخ الدكتور عزيز حسانوفيتش، والملحق الديني في البوسنة والهرسك عامر بن بنوان العنزي، وعدد من الشخصيات الدينية بقاعة الاحتفالات بالمركز الإسلامي في العاصمة الكرواتية زغرب، حيث تبلغ كمية هدية التمور (5) أطنان، ويستفيد من البرنامجين 40 ألف مستفيد.
وقدّم مفتي كرواتيا عزيز حسانوفيتش شكره لحكومة المملكة ممثلةً بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على هذه الهدية الغالية، مبيناً بأن ذلك ليس بغريب على هذه البلاد المباركة وقيادتها وشعبها، سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يحفظ المملكة قيادةً وشعباً.
كما دشنت الوزارة في العاصمة السنغالية داكار، برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين وتوزيع التمور في السنغال، وذلك في مقر المعهد الإسلامي، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى السنغال سعد بن عبدالله النفيعي، ومعالي وزير الحج السنغالي الدكتور أبو بكر سار، والملحق الديني بسفارة المملكة سلمان بن عبدالعزيز الفهيد، وعدد من المسؤولين.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: خادم الحرمین الشریفین
إقرأ أيضاً:
«كنت لاعب محترف».. عزيز عبدو يكشف عن مشواره الرياضي قبل دخول الفن.. فيديو
كشف الفنان اللبناني عزيز عبدو عن جانب غير معروف من حياته قبل دخوله عالم الفن، حيث تحدث عن بداياته كلاعب كرة قدم محترف، والتجربة الصعبة التي مر بها بعد إصابة قوية أنهت مسيرته الرياضية في سن مبكر.
تصريحات عزيز عبدو
وأوضح عزيز عبدو، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: “أنا أكيد بروح الجيم خمس مرات بالأسبوع، بلعب تنس وبحاول دايمًا أكون نشيط. الرياضة جزء كبير من حياتي، ولو ما كنتش دخلت مجال الفن، كنت أكيد كملت في الرياضة”.
وتحدث عزيز عبدو، عن بدايته مع كرة القدم، قائلًا: “أنا كنت لاعب مرة قدم محترف، كنت بلعب في مركز الهجوم، وكنت لعيب لعيب فعلًا، لكن للأسف كسرت ركبتي في السويد واضطريت أوقف”.
نقطة تحول في حياة عزيز عبدو
وأشار عزيز عبدو، إلى أن الإصابة وقعت عندما كان في العشرين من عمره، مما شكل نقطة تحول كبيرة في حياته: “بعد الإصابة دخلت في انهيار نفسي لمدة سنة ونص تقريبًا. كانت فترة صعبة جدًا عليّا، لأن حياتي كلها كانت كرة”.
ورغم الانكسار، وجد عزيز عبدو طريقه من جديد، حيث بدأ مسيرته في مجال عرض الأزياء، قائلًا: “بعد ما ما قدرتش ألعب فوتبول، دخلت في الموديلينج، سافرت على أميركا واشتغلت مع فورد إيچنسي، وبعدها رجعت على لبنان وجبت خبرة كبيرة من أميركا وأوروبا، وده ساعدني أبدأ شغلي كموديل في لبنان وافتتحت وكالة خاصة بي هناك”.
كما تحدّث عبدو عن عشقه لكرة القدم حتى اليوم، مشيرًا إلى أنه من مشجعي نادي ريال مدريد، وقال مازحًا ردًا على سؤال عن آخر مباراة للفريق: “بلا ما نحكي خلص”، في إشارة إلى نتيجة غير مرضية للفريق الملكي.
وعن اللاعبين المفضلين لديه، أوضح عبدو: “أكيد رونالدو رقم واحد، بحب محمد صلاح كمان، وميسي طبعًا لاعب قوي، بس أنا دايمًا مع كريستيانو”.