عرضت فضائية الجزيرة، مساء الأحد، مقطع فيديو يرصد قيام الاحتلال الإسرائيلي بتجريف مقبرة جماعية في خان يونس.

وقال أحد أهالي المنطقة، “كان هنا 400 شهيد تم دفنهم وعندما دخل الاحتلال إلى مستشفى ناصر سحب كل الجثامين لمكان مجهول، وبعض الأهالي أتوا لتفقد جثامين أبنائهم لم يجدوها”.

الأرصاد تكشف طقس أول أسبوع في رمضان "هنصيدكم زي البط".

. كتائب القسام توجه رسالة إلى الاحتلال الإسرائيلي مفاجآت بشأن اجتياح رفح

كشف الإعلامي أحمد موسى مفاجآت بشأن اجتياح مرتقب لمدينة رفح الفلسطينية في حرب غزة القائمة بين قوات الاحتلال الإسرائيلية والمقاومة الفلسطينية.

وأكد موسى أن مصر تتبنى مسارين لتقديم المساعدات لقطاع غزة، الأول عبر مطار العريش والثاني من خلال التحالف الدولي، حيث يتم نقل المساعدات عبر الطائرات وتفريغها في القطاع يوميا، بعد مساعدات عديدة دخلت عبر معبر رفح

وأشار موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد إلى جهود مصر وأعضاء التحالف الدولي في تقديم أكبر قدر من المساعدات بالتعاون مع الأردن وأمريكا وفرنسا.

وأوضح موسى أن التصريحات التي تصدرها الولايات المتحدة بشأن دعمها لغزة ليست صحيحة، مشيرًا إلى استمرار أمريكا في تزويد إسرائيل بالأسلحة لمواصلة حرب الإبادة، في الوقت الذي يتكدس فيه النازحون في رفح.

وأشار إلى إمكانية حدوث اجتياح بري لرفح في الأيام المقبلة، وأن هذا التصعيد قد يبدأ في الوقت القريب بناءً على تصريحات نتنياهو بضرورة إنهاء نشاط حركة حماس.

وأخيرًا، ذكر موسى أن الولايات المتحدة أرسلت سفينة لإنشاء رصيف في المنطقة للاستفادة من الغاز الطبيعي فيها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي خان يونس فضائية الجزيرة رفح

إقرأ أيضاً:

إسرائيل ترد على قرار الأمم المتحدة بشأن إنهاء الاحتلال

نددت إسرائيل، الأربعاء، بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن إنهاء الاحتلال واعتبرته "منحازا" و"مشينا."

وطلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الأربعاء، إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية خلال "12 شهرا" ودعت إلى فرض عقوبات على إسرائيل، في قرار غير ملزم.

القرار الذي تناقشه منذ الثلاثاء الدول الـ193 الأعضاء في الأمم المتحدة، يستند إلى رأي استشاري أصدرته محكمة العدل الدولية في يوليو بطلب من الجمعية العامة، أكدت فيه أن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ العام 1967 "غير قانوني" وأن "إسرائيل ملزمة بإنهائه ... في أسرع وقت ممكن".

القرار الذي اعتمد بغالبية 124 صوتا مقابل اعتراض 14 (بينهم اسرائيل والولايات المتحدة والمجر والجمهورية التشيكية والأرجنتين) وامتناع 43 عن التصويت "يطالب" إسرائيل بـ"وضع حد بدون إبطاء لوجودها غير القانوني" في الأراضي الفلسطينية "خلال 12 شهرا حدا أقصى اعتبارا من تبني هذا القرار"، بعدما كانت الصياغة الأولى للنص تحدد مهلة ستة أشهر فقط.

كذلك "يطالب" بانسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي الفلسطينية ووقف بناء المستوطنات الجديدة وإعادة الأراضي والأملاك التي تمت مصادرتها والسماح بعودة اللاجئين الفلسطينيين.

كما يدعو الدول الأعضاء لاتخاذ تدابير من أجل وقف تصدير أسلحة لإسرائيل في حال كان هناك أسباب "معقولة" للاعتقاد بأنها قد تستخدم في الأراضي الفلسطينية، وفرض عقوبات على أشخاص يساهمون في "الإبقاء على وجود إسرائيل غير القانوني" في الأراضي المحتلة.

ودعا السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور الثلاثاء من على منبر الجمعية العامة الدول الأعضاء إلى أن "تقف على الجانب الصحيح من التاريخ" بتأييد القرار، وهو أول نص يعرض باسم دولة فلسطين العضو المراقب، بموجب حق حصلت عليه مؤخرا.

وقبل أيام من وصول عشرات رؤساء الدول والحكومات إلى نيويورك للمشاركة في افتتاح الدورة السنوية للجمعية العامة التي ستهيمن عليها الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، قال منصور "كم من الفلسطينيين ينبغي أن يُقتلوا قبل أن يحدث أخيرا تغيير لوقف هذه اللاإنسانية؟".

وفيما يبقى مجلس الأمن إلى حد بعيد مشلولا حيال هذا الملف بسبب استخدام الولايات المتحدة بشكل متكرر حق النقض لحماية حليفتها إسرائيل، تبنت الجمعية العامة منذ اندلاع الحرب في أكتوبر عدة نصوص دعما للفلسطينيين.

ففي مايو، قدمت الجمعية دعما كبيرا إنما رمزي للفلسطينيين إذ اعتبرت بـ143 صوتا مؤيدا مقابل معارضة تسعة أصوات وامتناع 25 عن التصويت، أن لهم الحق في عضوية كاملة في الأمم المتحدة، وهو ما تعرقله الولايات المتحدة.

ورغم أن قرارات الجمعية العامة غير ملزمة، فإن إسرائيل نددت بالنص الجديد.

وقال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون في بيان بعيد التصويت "إنه قرار مخز يدعم الإرهاب الدبلوماسي للسلطة الفلسطينية".

وكان صرح الثلاثاء من على منبر الجمعية العامة بأن "الذين يساهمون في هذه المهزلة ليسوا مجرد متفرجين" بل هم "متعاونون، وكل صوت دعما لهذه المهزلة يغذي العنف ويشجع الذين ينبذون السلام".

كذلك نددت السفيرة الأميركية ليندا توماس غرينفيلد بـ"نص متحيز" لا يقول إن "حماس، المنظمة الإرهابية، تملك السلطة في غزة" ولا يساهم في تحقيق تقدم نحو حل الدولتين.

اندلعت الحرب في غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر وتسبّب بمقتل 1205 أشخاص في الجانب الإسرائيلي، معظمهم مدنيون، بحسب تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات رسمية إسرائيلية. ويشمل هذا العدد رهائن قضوا خلال احتجازهم في قطاع غزة.

وخُطف خلال الهجوم 251 شخصا، لا يزال 97 منهم محتجزين، بينهم 33 يقول الجيش إنهم لقوا حتفهم.

وردّت إسرائيل بحملة قصف وهجوم بري على غزة، ما تسبب بكارثة إنسانية وأسفر عن سقوط 41272 قتيلا على الأقل، وفق وزارة الصحة التابعة لحماس. وتؤكد الأمم المتحدة أنّ غالبية القتلى من النساء والأطفال.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تنفي مشاركتها بتفجيرات لبنان.. لن نقدم تفاصيل أكثر
  • وسائل إعلام فلسطينية : 4 شهداء وعدد من الجرحى جراء قصف العدو الإسرائيلي منزلًا في منطقة قيزان النجار بخان يونس جنوب قطاع غزة
  • إسرائيل ترد على قرار الأمم المتحدة بشأن إنهاء الاحتلال
  • الاحتلال يرتكب مجزرة جديدة في حي الشجاعية / شاهد
  • الأمم المتحدة تبتّ بشأن الدعوة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية  
  • تفاصيل جديدة بشأن إنفجار أجهزة الاتصال في لبنان
  • تفاصيل جديدة بشأن تفجير أجهزة البيجر في لبنان
  • الاخبارية تكشف تفاصيل جديدة بشأن سقوط لاعب المنتخب السعودي فهد المولد من شرفة شقة في دبي ”فيديو”
  • 7 شهداء في قصف للاحتلال الإسرائيلي على خان يونس ورفح جنوب غزة
  • الولايات المتحدة تتجه إلى رفع مستوى سلاح الجو الإسرائيلي