وزيرة الهجرة: مسلسلات «المتحدة» تحظى باهتمام المصريين في الخارج خلال رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قالت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، إن المصريين بالخارج يتابعون الأعمال الدرامية في رمضان بشكل كبير.
الدراما جزء لا يتجزأ من تقاليد رمضانوتابعت خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج «في المساء مع قصواء»، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على قناة «سي بي سي»، أن الدراما جزء لا يتجزأ من تقاليد رمضان، فهم متصلون ببلادهم وبكافة الأمور التي تشهدها في رمضان.
وأكملت، أن مسلسلات «المتحدة» تحظى بجزء كبير من قلب المصريين بالخارج خاصة في رمضان لما تقدمه من مادة درامية على أعلى مستوى، سواء كانت اجتماعية أو تاريخية، وأن البرامج الدينية لها أهمية للمصري بالخارج، فهو متمسك بدينه وتقاليده، خوفا من ضياع هويته في الدول الغربية.
المصريون بالخارج حريصون على مشاهدة الأعمال الدراميةواختتمت: «المصريين بالخارج حريصين على مشاهدة الأعمال الدرامية، خاصة على منصة واتش ات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفيرة سها جندي المتحدة المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
أمانة الفنون بالجبهة يصدر توصياته حول أزمة الدراما
عقدت أمانة الثقافة والفنون والتراث بحزب الجبهة الوطنية برئاسة د.مدحت العدل اجتماعا لمناقشة تكليف عاصم الجزار للأمانة ببحث أزمة الدراما، حيث حضر الاجتماع عدد من أعضاء الأمانة ونخبة من عناصر انتاج العمل الفني من منتجين وكتاب سيناريو ومخرجين.
وتم النقاش وخرجت الجلسة بمجموعة من التوصيات العامة أبرزها:
- عودة الدولة متمثلة في قطاع الانتاج، لانتاج الأعمال التي لا يقبل عليها القطاع الخاص، مثل الأعمال الوطنية والتاريخية.
- رفض سيطرة وتحكم الممثل النجم في عناصر الانتاج المختلفة، من خلال اتاحة الفرصة لأجيال المبدعين من الشباب وتشجيعهم وتمهيد المناخ الفني لعودة المنتج الخاص ليعمل وفق اقتصاديات وآليات السوق، على أن يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المنتجين.
- وشددت توصيات الاجتماع على تفعيل دور الرقابة على المصنفات الفنية وزيادة مساحة الحرية في طرح الأفكار المختلفة مع الالتزام بالقيم الأخلاقية التي تحكم المجتمع المصري.
- وأوصى المجتمعون بضرورة عقد مؤتمر يضم كل القائمين على الصناعة بما فيهم المنتجين المنسحبين من الساحة الفنية، لدراسة أسباب تدهور الدراما في بعض الأعمال، ووضع استراتيجية للنهوض بمستوى الأعمال الفنية بما يخدم المجتمع.