بدأ هاني رمزي خلال الفترة الماضية تصوير مسلسله الجديد دون مقابل، والذي كان من المقرر أن ينافس به في موسم دراما رمضان 2024، قبل أن يغادر السباق في اللحظات الأخيرة.

أسباب خروج دون مقابل من سباق رمضان

 

واوضح هاني رمزي: مسلسل دون مقابل خرج من السباق الرمضاني لعدة أسباب، منها عدم اكتمال عمليات الجرافيك والمونتاج الخاصة به، كما أننا صورنا ما يقرب من 50 % فقط من مشاهده.

. خروج العمل من موسم رمضان لا يزعجني نهائيًا، لأنه قد يحقق نجاح أكبر عند عرضه بعد انتهاء الشهر الكريم، ومن المقرر عرضه بشكل مبدئي خلال الصيف المقبل، وأتمنى أن ينال إعجاب الجميع وقتها.

 أبطال دون مقابل

 

والعمل من بطولة هاني رمزي، داليا البحيري، وفاء عامر، خالد سليم، عمرو عبدالجليل، نسرين طافش، أيتن عامر، منة فضالي، محمد أبو داود، حنان يوسف، هبة عبدالعزيز، وشادي هاني رمزي، ومن تأليف حسام موسى، إخراج جمال عبدالحميد، وإنتاج شركة أفلام محمد فوزي، يجسد شخصية ضابط شرطة متقاعد خلال أحداث العمل. 

 قصة دون مقابل

 

مسلسل دون مقابل مكون من 30 حلقة، ويتناول بطولات رجال الأمن في مواجهة الإرهاب وأعداء الوطن، وذلك في إطار اجتماعي تراجيدي تشويقي، حيث يبتعد خلاله هاني رمزي عن تقديم الأدوار الكوميدية التي برع بها على مدار مسيرته الفنية الطويلة، ويظهر خلال الأحداث بشخصية رجل الشرطة المتقاعد شهاب الرفاعي.

 اخر اعمال هاني رمزي

 

وكان اخر اعمال هاني رمزي هو فيلم الكوميدي الجديد الذي يحمل اسم "شقاوة أونلاين"، ويناقش عالم مواقع التواصل الإجتماعي وأضراره، ايضا مسلسل "القاتل الذي أحبني"، وشاركه البطولة سهير رمزي، أحمد فؤاد سليم، محمد جمعة، والعمل كان من تأليف صلاح عربي، إخراج عمرو عابدين، وايضا مسلسل القاتل الذي أحبني آخر اعمال هاني رمزي، وعُرض العمل بالعام الماضي 2022، ودارت أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، وشارك بجانب هاني في بطولته كل من سهير رمزي، صلاح عبدالله، محمد جمعة، دنيا ماهر، أحمد فؤاد سليم، رانيا منصور، ومحمد أبو داود، والمسلسل من تأليف صلاح عربي وإخراج عمرو عابدين.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال هاني رمزي هاني رمزي دون مقابل هانی رمزی

إقرأ أيضاً:

نهى زكريا تكتب: مو صلاح ومحمد رمضان والاستثمار الأجنبي

تخرجت من الجامعة ولم تنقش الأيام أى من حروفها فى حياتي فقط كانت صفحتى بيضاء مثل الكتير من بنات جيلي الذى لم يعرف الأنترنت الذى جعل العالم كله قرية صغيرة ، فتنازلت الاطفال عن براءتهم وبدأوا حياتهم كبار.

 كانت افكارى بجمال حبات ندى علي فاكهة فرحت لانها نضجت واكتست بها لم تكن تعلم إنها دموع علي فترة ذهبت وانتهت والقادم أصعب، فنضوج الفاكهة يعني شهادة وفاتها لأن نضوجها سيكون سبباً فى طحنها بين أسنان جائعه بداية النهاية، وبدأت رحلتي.

وجاءت إلى قاهرة المعز وكل أحلامي دفاتر وكلمات يحتضنها عقلي الراعى الرسمي للشقاء بعد القلب، فهو لا يكف عن التفكير فى كيفية صنع افكاراً للتغير، وفكرت كثيراً بأنها ممكن أن تكون أفكار فاشلة ولكن عندما رأيت الاخرين نفذوها اعتذرت لعقلي وأخبرته بأننا سنحاول مجدداً.

أتذكر أول الأفكار التي تقدمت بها لرئيسة التلفزيون المصرى وكانت عبارة عن عمل مسابقة يشترك فيها جموع الشعب المصرى عن طريق برنامج يتم تقديم أكثر من مشروع لمبتكرين ويكون بالبرنامج لجنة لمناقشة الأفكار ويشترك الجميع عن طريق التبرع وفى ذلك الوقت كانت خدمه 0900 منتشرة، ويتم اختيار المشروع عن طريق العدد الأكبر للمتصلين لأحد الأفكار ، على أن يتم أيضا أختيار أحد المتصلين المرشحين للمشروع الناجح و تقديم هدية له، وبعدها تم "تقليد" فكرة لبرنامج تقريباً بنفس التفاصيل عندما قدمه الغرب ولكن فى الغناء والرقص، وبالتأكيد أنا لست ضد فكره الغناء والفن عامة بالعكس، ولكنى مع فكرة احتياج الدول، نحن فى مصر فى حاجه ح الإبتكار أكثر من الغناء، ومنذ سنوات قليلة تم عمل برامج مماثلة ولكن أيضا كما قدمه الغرب، صعب أن نبدأ باحتياجتنا.

أفكار مرت عليها سنوات وجاءت غيرها الكثير، ومنذ أسابيع تقابلت مع أحد المسؤولين عن الاستثمار فى مصر وسألته كيف يتم عمل استثمار دون إعلام؟ أتخيل أن الأستثمار بدون إعلام مثل الزراعة فى بحر مالح وفكرة الإنبات فيه أكثر من مستحيلة، وطبعا كان رده"عندك حق بس هنعمل ايه؟" والرد كان أكثر قسوة من السؤال، فزادني غضباً وسألته كيف لمصر أن لا يكون لها دعاية وترويج قوى وابنها "محمد صلاح" وهو يحمل من أسمه صفاته من الصلاح والأخلاق، فرد متسائلاً "هو صلاح عنده وقت عشان يعمل لنا دعاية؟" .. وتجمدت الكلمات فى عقلي ولم أُكمل النقاش ولم أخبره أن نزول محمد صلاح مصر وتصويره فقط فى مطار القاهره دعاية، فماذا لو تم هذا التصوير فى مكان أخذ إفطاره مع أسرته فى الأقصر أو أسوان.

الموضوع ليس بمستحيل ولكن من يفعل؟ وكأن مو صلاح أجاب على سؤالى بمشاركتة فى أفتتاح المتحف المصرى الكبير، يعني أنا مش غلط!.

 كل هذه الاحداث مرت أمام عيني عندما شاهدت حلقة من برنامج محمد رمضان، ولا أنكر أن البرنامج ناجح، "ولكن" لماذا لم يفكر صاحب الفكرة أن تكون الهدية عبارة عن جهاز أو ماكينة للمساعدة على العمل، مثل ماكينة صنع أكواب من الكرتون وسيعمل صاحبها وأبناءه لأن هذا العمل يحتاج ح مندوبي مبيعات.

العمل الإجتماعى هام جداً وهو يخص الإعلام أكثر من الدولة ولكن للاسف لم يهتم أحد بالعمل الاجتماعي بالرغم من أن القاهرة وحدها بها 7200 مليونير و30 مليارديرًا، مما جعلها المدينة الأغنى في شمال إفريقيا، ومنهم الكثير اللذين يتمنون عمل أى شيء للبلد وأعلم جيداً أن هناك منهم من يعمل الكثير من الأعمال الخيرية ولكن إذا تم تقديم هذه الأعمال بشكل به اتحاد وتدخل من الدولة سيكون هذا أفضل، بالإضافة إلي أننا لن نقوم بإظهار الشعب المصرى علي إنه هو الشعب الفقير الذى ينتظر مقابلة محمد رمضان لمنحه هدية مثل ما فعل فى أولي حلقاته وهى إعطاء شخص بسيط موبايل غالي الثمن فماذا سيفعل به؟ بالإضافة إلى أن الفكرة قام بتقديمها المذيع طارق علام فى برنامجه كلام من دهب، ولا يوجد أختلاف إلا المبلغ النقدى.

العمل الاجتماعي فرض وليس اختيار فنهوض مصر فائدة للجميع ولا أعتقد أن برنامج محمد رمضان هو خاسر بالنسبة له أو المنتج ولكن الكل رابحون.

وهناك من يربح بكتابة أسمه بحروف من نور فى التاريخ مثل أم كلثوم وتحيه كاريوكا وغيرهم من الفنانين اللذين ساعدوا مصر بعد حرب 67. 
فى كل الاحوال مصر تستحق اكثر مما يُقدم لها.

مقالات مشابهة

  • أمي عمته.. فنان شهير يكشف صلة قرابة مع محمد صلاح
  • من التتش.. محمد هاني رفقة مو صلاح في أحدث ظهور
  • صلاح عبد الله: وتقابل حبيب تجربة ممتعة ومثيرة.. خاص
  • محمد عبد الرحمن يكشف لصدي البلد عن كواليس مشاركته في مسلسل إش إش
  • ناقد رياضي: محمد صلاح خرج بنسبة 85% من سباق الكرة الذهبية
  • نهى زكريا تكتب: مو صلاح ومحمد رمضان والاستثمار الأجنبي
  • الناقدة مها متبولي لـ«الأسبوع»: محمد رمضان لا يستحق لقب «نمبر وان».. ومي عمر ليست بطلة مطلقة
  • لاعب مانشستر سيتي السابق يكشف تراجع مستوى صلاح في آخر مباراتين
  • محمد صلاح يتصدر سباق الحذاء الذهبي الأوروبي ومرموش التاسع لعام 2024-2025
  • مسلسل منتهي الصلاحية الحلقة 3.. حسن مالك يكشف عالم المراهنات لـ محمد فرّاج