شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن صحيفة زيلينسكي يحاول خلق وهم نجاح قواته في الجبهة، وقال بابلو خوفر ليال في مقاله زيلينسكي، الذي ادعى أن الهجوم المضاد صعب، لكنه يمضي قدمًا، لديه توقعات غير واقعية على الإطلاق، لأنهم لم يأخذوا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة: زيلينسكي يحاول خلق وهم نجاح قواته في الجبهة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صحيفة: زيلينسكي يحاول خلق وهم نجاح قواته في الجبهة
وقال بابلو خوفر ليال في مقاله: "زيلينسكي، الذي ادعى أن الهجوم المضاد صعب، لكنه يمضي قدمًا، لديه توقعات غير واقعية على الإطلاق، لأنهم لم يأخذوا مدينة واحدة أرادوها".وأضاف: "على الرغم من الدعم العسكري الهائل الذي تقدمه واشنطن وحلفاؤها لنظام زيلينسكي، فإن الهجوم المضاد الشهير لم يحرز أي تقدم على الأرض، ولا يوجد انتصار ذي صلة من شأنه أن يسمح لها بالقول لمموليه إن الأموال المستخدمة لزعزعة استقرار روسيا قد آتت ثمارها".وبحسب الصحفي في مقاله في صحيفة "Rebelión"، فإن القوات المسلحة الأوكرانية ليس لديها أي إنجازات في الهجوم المضاد، كل يوم لديها المزيد والمزيد من القتلى، وحجم الجيش ينخفض​​، ومخزونات الأسلحة تقترب من نهايتها.وأوضح أنه بسبب الحاجة الملحة، ذهبت واشنطن لتسليم كييف الذخائر العنقودية، وقال: "من خلال هذا التسليم، تختبر واشنطن صبر روسيا فيما يتعلق برؤية إلى أي مدى يمكنها تحمل ضغوطات الناتو واستفزازاته".وأضاف المؤلف أن "كييف لا تستطيع إثبات أي نجاح في مسرح العمليات بسبب التحصينات المنيعة على خط الجبهة".وبدأ الهجوم المضاد الأوكراني في جنوب دونيتسك وأرتيوموفسك واتجاهات زابوروجيه، في 4 يونيو/ حزيران الماضي، حيث نشرت كييف ألوية مدربة ومسلحة بالتكنولوجيا الغربية، بما في ذلك دبابات "ليوبارد"، وكما صرح وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، فإن العدو لم يحقق أهدافه في أي اتجاه، وتكبد خسائر كبيرة في الأرواح والمعدات الغربية الصنع من بولندا والولايات المتحدة وفرنسا.على خلفية عدم نجاح الهجوم المضاد للقوات المسلحة الأوكرانية، ذكرت وسائل الإعلام الغربية أن كييف توقفت عن إلقاء وحدات كبيرة ومعدات غربية في المعركة، وأعرب وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عن رأي مفاده أن هجوم القوات المسلحة الأوكرانية لن يكون فوريًا، ولكنه سيستمر "لعدة أشهر أخرى"، مشيرا إلى أنه حتى القيادة العسكرية الأوكرانية مجبرة على الاعتراف بأنه من الصعب للغاية عليها تلبية توقعات الغرب بسبب الخطوط الدفاعية الروسية التي لا يمكن اختراقها.اقرأ المزيد: قوات روسية تقتحم غابة وتسيطر على خنادق ومقرات أوكرانية... فيديواقرأ المزيد: البحرية الروسية تستهدف بضربة ضخمة منشآت أوكرانية تحضر هجمات إرهابية بالمسيرات.. فيديو

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الهجوم المضاد

إقرأ أيضاً:

رويترز: الجيش الأميركي يستعد لخفض قواته في سوريا

قال مسؤولان أميركيان لوكالة رويترز الثلاثاء إن الجيش الأميركي يستعد لدمج قواته في سوريا خلال الأسابيع والأشهر المقبلة، في خطوة قد تُقلص عددها إلى النصف.

ونشر الجيش الأميركي نحو ألفي جندي في سوريا موزعين على عدد من القواعد، معظمها في الشمال الشرقي. وتعمل القوات الأميركية مع القوات المحلية لمنع عودة ظهور تنظيم الدولة الإسلامية، الذي استولى عام 2014 على مساحات شاسعة من العراق وسوريا، قبل دحره لاحقا.

وقال أحد المسؤولين، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن هذا الدمج قد يقلل عدد القوات في سوريا إلى ألف تقريبا.

وأكد مسؤول آخر خطة التخفيض، لكنه قال إنه لا يوجد يقين بشأن الأعداد وكان متشككا إزاء تخفيض بهذا الحجم في وقت تتفاوض فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب مع إيران وتحشد قواتها في المنطقة.

وأرسلت الولايات المتحدة في الآونة الأخيرة طائرات، تشمل قاذفات بي-2، وسفنا حربية وأنظمة دفاع جوي لتعزيز قواتها في الشرق الأوسط.

في غضون ذلك، يجري وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث مراجعة عالمية للقوات العسكرية الأميركية حول العالم.

قلق إسرائيلي

وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد كشفت في يناير/كانون الثاني الماضي بأن مسؤولين بارزين في البيت الأبيض نقلوا رسالة إلى نظرائهم الإسرائيليين تفيد برغبة ترامب سحب شطر قواته من سوريا.

إعلان

وأوضحت الهيئة أن انسحاب القوات الأميركية من سوريا سيثير قلقا بالغا لدى إسرائيل، وسيؤثر أيضا على الوحدات الكردية في سوريا.

وكانت الولايات المتحدة قالت لسنوات إنه يوجد لديها نحو 900 جندي في سوريا، لكن البنتاغون اعترف في ديسمبر/كانون الأول الماضي بأن أعداد هذه القوات ارتفعت إلى نحو ألفي جندي يتركزون شرق سوريا.

وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن الجنود الأميركيين يتعاونون مع القوات الكردية السورية في مهمة تهدف -حسب مسؤولين- لمنع عودة تنظيم الدولة الإسلامية والحد من النفوذ الإيراني في سوريا، لكن مستقبل هذا الوجود أصبح موضع شك لأن الحكومة السورية الجديدة أعربت عن رغبتها في رؤية جميع القوات الأجنبية تغادر.

يُذكر أن ترامب حاول سحب جميع القوات من سوريا عام 2018 خلال فترة ولايته الأولى، مما دفع وزير الدفاع آنذاك جيم ماتيس إلى الاستقالة.

مقالات مشابهة

  • كييف: روسيا تختبر أساليب جديدة لشن هجمات واسعة
  • الخارجية الأوكرانية: كييف لا تزال ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار في مجال الطاقة
  • ‏الحكومة الأوكرانية: فريقا كييف وواشنطن اتفقا على توقيع مذكرة تفاهم قريبًا بشأن صفقة المعادن
  • عرجانيون جدد.. حزب مصري يحاول تغذية نعرات قبلية وبدوية في البلاد
  • الجيش الأمريكي قد يخفّض أعداد قواته في سوريا إلى النصف
  • رويترز: الجيش الأميركي يستعد لخفض قواته في سوريا
  • ترامب محبط من زيلينسكي.. وروسيا: اتفاق السلام ليس سهلاً
  • زيلينسكي يعتزم إقالة حاكم منطقة سومي
  • ترامب يجدد هجومه على زيلينسكي
  • لافروف: على الغرب مراجعة نزاهة كييف في مناقشات تسوية الصراع