وقع الاتحاد المصري للخماسي الحديث برئاسة المهندس شريف العريان بروتوكول تعاون مع الأكاديمية العربية للعلوم و التكنولوجيا والنقل البحري برئاسة الأستاذ الدكتور اسماعيل عبد الغفار لتنظيم بطولتي العالم للخماسي الحديث للناشئين بالأسكندرية" يونيو 2024 " وبطولة البياثل والترياثل ببورسعيد"أكتوبر 2024" .

3 كوادر تمثل مصر في الخماسي الحديث بأولمبياد باريس 2024

جاء ذلك في ختام منافسات بطولة كأس العالم للخماسي الحديث التي أقيمت في الجامعة الأمريكية بالتجمع الخامس خلال الفترة من 5 وحتي 10 مارس الجاري .

ووقع الإتفاق كلا من المهندس شريف العريان رئيس الاتحاد المصري للخماسي الحديث ونائب رئيس الاتحاد الدولي ودكتور اسماعيل عبدالغفار رئيس الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري بحضور كلاوس شورمان رئيس الاتحاد الدولي للخماسي الحديث .

وقد أعرب دكتور اسماعيل عبدالغفار رئيس الاكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا عن سعادته باستضافة نسخة جديدة من  بطولة العالم للخماسي الحديث.

وأوضح عبدالغفار خلال تصريحاته  ان التعاون مع المهندس شريف العريان واتحاد الخماسي الحديث فرصة لمساعدة أبطال مصر العالميين.

ومن جانبه وجه شريف العريان رئيس الاتحاد المصري للخماسي الشكر للأكاديمية العربية لاستضافتها لبطولتي العالم ودعمها للمنتخب الوطني طوال الفترة الماضية سواء باستضافة بطولات او استضافة التدريبات .

واختتمت اليوم بطولة كأس العالم للخماسي الحديث واستطاعت مصر التتويج بميداليتين في البطولة من خلال الثنائي أحمد الجندي ومعتز وائل اللذان نجحا في التتويج بذهبية وفضية فردي الرجال، على الترتيب خلال نهائي فردي الرجال الذي أقيم أمس السبت.

فيما حقق الزوجي المصري المكون من ملك إسماعيل ومحمد الجندي المركز الرابع برصيد 1315 نقطة في منافسات التتابع المختلط.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الخماسي الحديث اتحاد الخماسي أخبار الرياضة بوابة الوفد العالم للخماسی الحدیث شریف العریان رئیس الاتحاد

إقرأ أيضاً:

«رئيس الرؤى السلوكية»: الإمارات رائدة عالمياً في التفكير السلوكي

أشاد ديفيد هالبيرن، الرئيس الفخري لفريق الرؤى السلوكية «BIT»، بانعقاد مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 في دولة الإمارات، واصفاً الحدث بمنصة متميزة تجمع صُنّاع السياسات والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم لبحث قضايا السلوك البشري وتبادل الخبرات العالمية في هذا المجال.
وفي تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، أكد هالبيرن أن دولة الإمارات، وتحديداً إمارة أبوظبي، باتت تُعد من الروّاد على مستوى العالم في التفكير المنهجي حول السلوك البشري لافتاً إلى أن الاقتصار على دراسة تجارب دول مثل الولايات المتحدة أو مؤسسات مرموقة كجامعتي هارفارد وكامبريدج لم يعد كافياً، بل يجب التوجه نحو ما يتناسب مع السياقات المحلية، وهو ما يجعل المؤتمر ذا أهمية خاصة.
وقال إن لدى الإمارات سجلاً حافلاً في تطبيق مبادئ علم السلوك في عدد من التحديات المجتمعية، مثل تقليل هدر الطعام، وتحسين أداء المواطنين، وتحفيز الأطفال على الاجتهاد، مشيرًا إلى أن معالجة هذه القضايا لا يتم عبر التعليمات فقط، بل من خلال فهم سلوكي عميق ودقيق.
وتناول هالبيرن مشاركته في جلسة حوارية بعنوان «ما الذي ينجح؟»، التي سلطت الضوء على أهمية النهج التجريبي وتبادل الخبرات الدولية مشيراً إلى أن العديد من الحكومات تنفق تريليونات الدولارات على برامج ومبادرات غير مؤكدة الفاعلية، بينما يوفر علم السلوك نهجًا متواضعًا وفعّالًا يقوم على طرح أسئلة جوهرية مثل «هل ينجح هذا فعلاً؟» و«ما الذي لا نعرفه بعد؟».
وشارك ديفيد هالبيرن، أيضاً في جلسة بعنوان «بناء مهارات البالغين: زيادة الإنتاجية في عالم متغير»، تناولت الحاجة الماسّة لتطوير مهارات الكبار في ظل التغيرات التكنولوجية والاقتصادية والديموغرافية المتسارعة، وناقشت سُبل تحفيز التغيير الفعّال عبر التعاون بين الأفراد والحكومات والقطاع الخاص، مستعرضا فجوات المهارات الأساسية مثل محو الأمية الرقمية، وحل المشكلات، والتكيف في بيئة العمل الحديثة.
وفي ختام حديثه، أكد هالبيرن أن التحديات العالمية لم تعد مقتصرة على فهم السلوك البشري فحسب، بل باتت تشمل أيضاً تفسير الذكاء الاصطناعي، ما يفرض على العالم مسؤولية مضاعفة في البحث والتحليل وصياغة السياسات المستقبلية.
من جانبه أكد البروفيسور كاس سانستين، أستاذ قانون بجامعة هارفارد، في تصريح لـ«وام»، الأهمية المتزايدة لعلم السلوك كأداة قوية لإحداث تغييرات ملموسة في حياة الأفراد والمجتمعات حول العالم.
وأوضح، خلال مشاركته في المؤتمر، أنه قدّم محاضرة بعنوان «آفاق جديدة في علم السلوك»، استعرض فيها التطورات اللافتة التي شهدها هذا المجال خلال الخمسة عشر عاماً الماضية، إضافة إلى الإمكانات الهائلة التي يحملها لتفعيل أثر إيجابي في بيئات وسياقات متعددة.
وأشار إلى أن المؤتمر يمثل منصة رفيعة لعرض ما توصلت إليه الأبحاث السلوكية من معارف حول الطبيعة الإنسانية، مؤكدًا أن هذه المعارف يمكن توظيفها عمليًا لمساعدة الناس على أن يعيشوا حياة أطول، أكثر صحة وأماناً.

مقالات مشابهة

  • أخضر الخماسي الحديث يختتم كأس غرب آسيا لليزر رن بـ12 ميدالية
  • 7 ميداليات لـ «الخماسي الحديث» في «غرب آسيا»
  • البورصة المصرية توقع بروتوكول تعاون مع جامعة بورسعيد
  • بروتوكول تعاون بين هيئة الاستشعار من البُعد وجامعة MUST لتدريب الطلاب على تكنولوجيا الفضاء"
  • «رئيس الرؤى السلوكية»: الإمارات رائدة عالمياً في التفكير السلوكي
  • شريف فتحي ينعى مساعد رئيس هيئة التنشيط السياحي
  • وزير الاتصالات يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين (ITI) لتأهيل وتدريب المجندين في مجالات تكنولوجيا المعلومات
  • تعاون بين «الاتحاد للطيران» و«طيران شرق الصين»
  • وزير العمل يشهد توقيع بروتوكول تعاون مع أكاديمية سعودية لتأهيل الكوادر المصرية
  • الأكاديمية السلطانية للإدارة تطلق برنامج التواصل المجتمعي