رسميا.. المغرب تعلن الثلاثاء أول أيام شهر رمضان 2024
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلنت المغرب أن يوم الثلاثاء الموافق 12 مارس 2024 أول أيام شهر رمضان.
وخلال الساعات الماضية، أعلنت كل من إندونيسيا والهند وماليزيا أن غدًا الإثنين أول أيام شهر رمضان.
ويترقب المسلمون حول العالم الرؤية اليوم الأحد لهلال شهر رمضان المبارك، حيث يُجري 10 مراصد في المملكة عملية تحري الهلال.
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهر رمضان المغرب المسلمون حول العالم هلال شهر رمضان شهر رمضان المبارك شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
اكتشافات معدنية ضخمة جنوب المغرب.. شركة كندية تعلن عن نتائج استثنائية
أعلنت شركة Catalyst Mines Inc الكندية، المتخصصة في استكشاف وتطوير معادن الطاقة الحيوية، عن تحقيق نتائج استكشافية وصفت بـ”الاستثنائية” ضمن حملتها الربيعية لعام 2025 في مشروعها “أماسّين” بمنطقة سيروا، التابعة لإقليم ورزازات جنوب المغرب.
وجاء في بيان رسمي نشرته الشركة عبر وكالة “EIN Presswire”، أن عمليات الحفر السطحي بالموقع كشفت عن تركيزات عالية جدًا من معدن الكروم، إلى جانب مؤشرات قوية على وجود الكوبالت والنيكل، مما يشكل محطة محورية في تطوير هذا المشروع الواعد.
وأوضح البيان أن تركيز معدن الكروم بلغ ذروته عند 270,350 جزءاً بالمليون، بمعدل وسطي قدره 10,880 جزءاً بالمليون، بينما سجل معدن النيكل متوسطًا قدره 1,481 جزءاً بالمليون، في حين بلغ متوسط تركيز الكوبالت 102 جزءاً بالمليون.
وفي تعليق له على هذه النتائج، صرّح الرئيس التنفيذي للشركة، تايلر بوربي، بأنها “استثنائية بكل المقاييس”، مؤكدًا أن “حجم ونوعية تمعدن الكروميت تضع المشروع في موقع تنافسي عالمي، خصوصًا في ظل الطلب العالمي المتنامي على المعادن الحيوية لصناعات الطاقة النظيفة، والتصنيع، والدفاع”.
ويقع مشروع “أماسّين” على بعد حوالي 40 كيلومترًا من منجم بوا عزر الشهير، ويستند إلى مصفوفة صخرية من السيربنتينيت، التي تعد ملائمة لمشاريع التعدين المفتوح واسعة النطاق. وكشفت الأعمال الميدانية عن وجود عدسات غنية بالكروميت وهياكل جيولوجية توحي بامتداد التمعدن في العمق.
وتُقدّر الشركة أن المشروع يحتوي على نحو 609 ملايين طن من الصخور الحاملة للكروميت والكوبالت والنيكل، بقيمة أولية تتجاوز 60 مليار دولار أمريكي.
وتعزز هذه النتائج موقع المغرب كلاعب رئيسي في مجال المعادن الاستراتيجية، في وقت يشهد فيه العالم تحولات كبيرة نحو الاقتصاد الأخضر والطاقة المتجددة.