تونس تعلن الاثنين أول أيام شهر رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
أعلن مفتي الجمهورية التونسية، مساء الأحد، أن يوم الاثنين الموافق لـ11 مارس 2024 هو أول أيام شهر رمضان المبارك لسنة 1445 هجري.
وأعلن عدد من الدول العربية أن الاثنين أول أيام شهر رمضان المبارك، بينما أعلنت أخرى أن الثلاثاء سيكون أول أيام الشهر الكريم.
وأعلنت السعودية، قطر، الإمارات، الكويت، البحرين، فلسطين، اليمن، وسوريا، أن الاثنين هو أول أيام شهر رمضان المبارك، بانتظار إعلان بقية الدول العربية.
فيما أعلنت الأردن وسلطنة عمان أنه وبسبب عدم ثبوت رؤية هلال رمضان فإن يوم الاثنين سيكون مكملا لشعبان، والثلاثاء أول أيام شهر رمضان.
وكانت أستراليا وبروناي وماليزيا وإندونيسيا، أعلنت أن الثلاثاء أول أيام شهر رمضان المبارك، والاثنين هو المتمم لشهر شعبان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين رمضان المبارك شهر رمضان هلال رمضان تونس أول أیام شهر رمضان المبارک
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي: الجامعة العربية ستظل بيت الأمة
القاهرة (وام)
أخبار ذات صلةأكد معالي محمد بن أحمد اليماحي، رئيس البرلمان العربي، أن جامعة الدول العربية على مدار 80 عاماً، كانت وستظل، بيت الأمة العربية ورمزاً لوحدتها، مشيداً بالجهود المخلصة التي تقوم بها الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، في تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك.
وثمّن معاليه، في بيان أمس، بمناسبة الذكرى الثمانين لإنشاء جامعة الدول العربية الذي يصادف 22 مارس، جهود الجامعة من أجل تعزيز آليات العمل العربي المشترك، والتصدي للتحديات التي تواجه مسيرة التكامل العربي في المجالات كافة.
وأشار معاليه إلى الجهود الحثيثة التي تقوم بها جامعة الدول العربية من أجل تعزيز التضامن العربي والدفاع عن القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، القضية الأولى والمركزية للعرب جميعاً، خاصة في ضوء ما تشهده في الفترة الأخيرة من تحديات خطيرة.
وأكد اليماحي حرص البرلمان العربي على تعزيز آليات التشاور والتنسيق والتعاون مع جامعة الدول العربية على المستويات كافة، وذلك في ضوء حرصه على تحقيق التكامل المنشود بين الدبلوماسية الرسمية والدبلوماسية البرلمانية في خدمة مصالح الشعب العربي والدفاع عن قضاياه.
بدوره، أكد معالي أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن الجامعة العربية حقيقة فرضتها الجغرافيا والتاريخ المشترك، وهي أيضاً تجسيد لتيار عاطفي جارف لدى الشعوب العربية، تبلور في منتصف القرن الماضي، وظل متدفقاً هادراً حتى يومنا هذا.