خبير: جماعة الإخوان تُتاجر في المخدارت وغسيل الأموال في جنوب البرازيل
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال إسماعيل البصري، الباحث المتخصص في شؤون أمريكا اللاتينية، إن تنظيم الإخوان في البرازيل يعمل بكل السبل على تجنيس الإرهابيين الفارين إلى البرازيل، من خلال توفير زوجة برازيلية، أو توفير إقامة من خلال عقد العمل في شركات اللحوم بشكل خاص التي تعتبر غطاء لتنظيم داعش والإخوان.
وأضاف "البصري"، خلال كلمة مذاعة ببرنامج "الضفة الأخرى"، الذي تقدمه الإعلامية داليا عبد الرحيم، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هناك شركات لحوم وآثاث وأقمشة تتبع الإخوان في أمريكا اللاتينية توفر غطاءًا لداعش والإخوان.
ولفت إلى أن جماعة الإخوان تُتاجر في المخدارت وغسيل الأموال، خاصة في جنوب البرازيل، وهناك علاقات متداخلة بين الإخوان وبعض التنظيمات الأخرى في أمريكا الجنوبية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تنظيم الإخوان في البرازيل الضفة الأخرى داعش
إقرأ أيضاً:
أستاذ تاريخ: 30 يونيو ثورة مفصلية في التاريخ المصري العظيم
قال الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث المعاصر، إن ثورة 30 يونيو كانت محطة مفصلية في التاريخ المصري العظيم، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يعلم أن الثورة حدث استثنائي في تاريخ الشعوب، وما بين الثورة والثورة فقد تكون هناك سنوات طويلة ممتدة وصولاً إلى الانفجار.
وتابع "شقرة"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على الفضائية العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أن المقدمات الموضوعية لثورة 30 يونيو كانت مختلفة عن الثورة الأخرى في مصر التي حدثت لمواجهة المستعمر، مشيرًا إلى أن 30 يونيو كانت ضد جماعة إرهابية، وهذا النوع من الثورات جديد على الشعب المصري.
ونوه إلى أن تاريخ الإخوان يثبت أن الجماعة لديها محطات إرهابية في عهد الملك، وهناك محطة أخرى لمحاولة ركوب ثورة 23 يوليو، ومحطة قضية سيد قطب.
تقسيم مصر على أساس دينيفيما قال الكاتب الصحفي إسلام عفيفي، إن جماعة الإخوان عبارة عن مليشيات إرهابية تهدف إلى تقسيم مصر على أساس ديني، ولديهم اعتقاد راسخ بأنهم شعب الله المختار.
وتابع، أن هناك قرارًا صدر أثناء حكم الإخوان بمنعه من السفر بعد إصداره 19 عددًا يهاجم فيه الإخوان، وتم إحالته للمحاكمة بتهمة إهانة الرئيس، وصدر الحكم من اول جلسة.
وأضاف أن جماعة الإخوان قامت بملاحقة الصحفيين، بتوزع الكثير من التهم الفاشية على الصحفيين، في محاولة لإخافة الوسط الصحفي بالكامل.