أستاذ تمويل: معارض "أهلا رمضان" ينتظرها المواطن وتدخل البهجة على قلبه (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
قال الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ الاستثمار والتمويل، إن هناك إقبال كبير على معارض "أهلا رمضان"، مشيدًا بجهود الدولة بشأن توفير السلع بأسعار مخفضة ليست فقط قبيل شهر رمضان.
"اطمن بنفسك".. أسعار ياميش رمضان 2024 من وزارة التموين معرض أهلا رمضان 2024 أسعار ياميش رمضان 2024 في معارض أهلا رمضان 2024 توفير السلع بأسعار مخفضة وأضاف "إبراهيم" في اتصال هاتفي على فضائية "اكسترا نيوز" مساء اليوم الأحد، أن الدولة تعمل بشكل كبير ويتم تقديم السلع مخفضة الأسعار في أشهر عديدة قبل بداية الشهر الكريم، مؤكدًا أن المواطن ينتظر هذه المعارض.
وأشار إلى أن الحكومة المصرية تعمل على قدر عالي من توفير السلع وتستخدم كل ما هو متاح لديها من قدرات وإمكانيات، مشددًا على أن الجميع ينتظر إقامة هذه المعارض كل عام، وأصبحت تعد جزء من البهجة والفرحة كل عام.
منافذ وزارات التموين والزراعة والشرطةوأكد أنه يتم الاعتماد على منافذ وزارات التموين والزراعة وجهاز الشرطة لتوفير السلع للمواطن بسعر مخفض، منوهًا بأن الجهود تتضافر لإقامة معارض تكون قريبة من التجمعات السكانية ليكون هناك إتاحة للجميع، وتوفير سلع بأسعار مقبولة للمواطنين.
ولفت إلى أنه خلال الفترة الأخيرة كان هناك ندرة في عدد من الأصناف والسلع والمنتجات ولكن الدولة تحركات بمنافذها المختلفة لتوفير السلع بعيدًا عن محاولات للاستغلال والجشع أو الاحتكار.
ونوه إلى أن المعارض تستهدف أماكن قريبة من تجمعات سكينة وتستهدف مستويات دخل ليست كبير والمواطن ينتظر هذه المعارض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهلا رمضان الدكتور هشام إبراهيم اسعار مخفضة الشهر الكريم الاسعار شهر رمضان معارض اهلا رمضان هشام إبراهيم الاستثمار أهلا رمضان رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
العاصفة أقل من التوقعات.. البحوث الزراعية تشيد بوعي المزارعين|فيديو
أكد الدكتور شاكر أبو المعاطي، أستاذ المناخ بمركز البحوث الزراعية، أن العاصفة الترابية التي ضربت عدة مناطق بمصر مؤخراً جاءت أقل شدة مما كان متوقعاً، وهو ما ساعد في تفادي خسائر جسيمة في القطاع الزراعي.
وأضاف في تصريحات لبرنامج صباح الخير يا مصر أن مناطق مثل الوادي الجديد وشمال سيناء تأثرت بشكل ملحوظ، خاصة المحاصيل الحساسة للرياح مثل الفواكه التي كانت في مراحل التزهير والإثمار.
أوضح أبو المعاطي أن الرياح بلغت سرعتها ما بين 60 و100 كيلومتر في الساعة، وهي سرعة قادرة على إلحاق أضرار كبيرة بالأزهار والثمار، إلا أن التحذيرات المسبقة من مركز البحوث الزراعية واستجابة المزارعين ساهمت في الحد من تأثيرات العاصفة على المحاصيل.
ودعا أستاذ المناخ إلى اتخاذ إجراءات استباقية في مواجهة التغيرات المناخية، مثل تأجيل الري أو استخدام المبيدات خلال فترات الطقس السيئ، مشيدًا بدور غرفة العمليات التابعة لمركز البحوث الزراعية في توجيه المزارعين، ومشيرًا إلى أن هذه الجهود لعبت دورًا كبيرًا في تقليل حجم الأضرار.