رانيا يوسف: سيناريو «بقينا اتنين» اتعدل بسبب وفاة طارق عبد العزيز
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
علقت الفنانة رانيا يوسف، على دورها في مسلسل "بقينا اتنين" المقرر عرضه ضمن السباق الدرامي الرمضاني موسم 2024، قائلة: "إسم بقينا اتنين مشتق من عدة أسباب من كتر الملل والتعود والروتين، وبالتالي بقينا اتنين بما يعني انفصال".
تابعت خلال مداخلة ببرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "الانفصال يبدأ من الحلقة الأولى وتبدأ الأحداث ترصد تداعيات الانفصال وتأثير ذك على الزوج والزوجة والأولاد ومن حولهم".
وأوضحت أن العمل كان من المفترض عرضه في نوفمبر أو ديسمبر الماضيين، لكن وفاة الفنان طارق عبد العزيز حالت دون ذلك قائلة: "يشاء ربنا إننا نعرض في رمضان، ووفاة طارق عبد العزيز عملت تعديل في الدور، شغله متشلش لكن اتقسم على اثنين وشاله إداورد ونورنا في المسلسل".
استطردت قائلة: "بدال ماكان طارق هيقوم الدور كله اتقسم عليه وعلى إدوارد حيث جرى تعديل السيناريو، ودخل إداورد كشخصية جديدة في سياق".
وأوضحت أن المسلسل كان 20 حلقة وعندما تم نقله للسباق الرمضاني تم إختزاله إلى 15 حلقة تعرض في النصف الثاني من رمضان.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رانيا يوسف طارق عبدالعزيز بقینا اتنین
إقرأ أيضاً:
المغرب يمنع دخول برلمانيين أوروبيين على خلفية دعمهم لأطروحة الانفصال
منعت السلطات المغربية دخول ثلاثة برلمانيين أوروبيين، وهم البرلمانية الإسبانية إيزابيل سيرا سانشيز من حزب “بوديموس”، البرلماني الفنلندي تيوسي سارامو من حزب “فاسيميستوليتو”، والبرتغالية كاتارينا مارتينز من حزب “بلوكو دي اسكيردا”، إلى مطار العيون، في خطوة وصفها مراقبون بأنها قرار سيادي منسجم مع القواعد الدبلوماسية الدولية.
ويُعتبر هذا القرار جزءًا من سياسة المغرب الثابتة في الحفاظ على سيادته ووحدته الترابية، حيث يمثل رفض دخول هؤلاء البرلمانيين تعبيرًا عن عدم قبول المملكة لأي تصرفات تؤيد الانفصال أو تدعم الأطروحة التي تمولها الجزائر، بحسب التصريحات الرسمية.
وأكدت السلطات المغربية أن قرار المنع يعكس احترام المغرب لسيادته، ويؤكد أن الحق في تحديد من يدخل أراضيه يعود حصريًا له، وفقًا لما يقتضيه القانون الدولي.
كما شددت الحكومة على أن هذا القرار لا يستهدف الدول التي ينتمي إليها البرلمانيون الممنوعون، بل يخص الأفراد الذين يعبرون عن مواقف غير مرحب بها في المملكة، مؤكدة في الوقت نفسه الترحيب بمواقف دولهم الداعمة للوحدة الترابية المغربية.
وفي هذا السياق، أشار مراقبون إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار تعزيز موقف المغرب في الدفاع عن وحدته الترابية، لاسيما في ظل محاولات البعض زعزعة استقراره الداخلي من خلال دعم أطروحات الانفصال.