الخارجية الإماراتية: نفتخر بالتعاون مع مصر في إرسال المساعدات للأشقاء بغزة.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
تحدث سلطان الشمسي، مساعد وزير الخارجية الإماراتي لشؤون التنمية والمنظمات الدولية، عن الأوضاع في قطاع غزة.
وقال سلطان الشمسي، مساعد وزير الخارجية الإماراتي لشؤون التنمية والمنظمات الدولية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتى"، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"، الوضع الإنساني في قطاع غزة يشهد صعوبة بالغة، وهذا الأمر دعا الرئيس الإماراتي إلى توجيه المساعدات الغذائية والطبية للأشقاء في قطاع غزة بالتنسيق والتعاون مع مسئولي القيادة المصرية.
وأضاف نركز على إدخال المساعدات الغذائية بشكل مستمر، بالتنسيق مع مسئولي مطار العريش، لافتا: نفتخر بالتعاون مع مصر في التنسيق بشأن إرسال المساعدات والجانب الطبي للأشقاء في غزة.
وأشار إلى أن رفح الفلسطينية تنقصها الكثير من الخدمات ونحن مع وقف إطلاق النار وفتح المعابر وتخطي هذه المرحلة الصعبة، مضيفا: الإمارات مستمرة في إرسال المساعدات بشكل غير محدود وعلى أعلى مستوى، والإمارات أرسلت أكثر من 21 ألف طن مساعدات، وتدشين مستشفيات ميدانية طبية.
وأوضح “لجأنا للإسقاط الجوي للمساعدات لصعوبة الوصول إلى الشمال والجنوب، وهناك تنسيق مصري – إماراتي مستمر لدخول المساعدات بأي طريقة، مؤكدا أن هناك تنسيق مستمر مع مصر لتوفير الغذاء والطحين لتشغيل المخابز في قطاع غزة، وتجهيز مستشفى ميداني لدعم القطاع الطبي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الإعلامي أحمد موسى الأوضاع في قطاع غزة الخارجية الإماراتية الحرب في غزة القيادة المصرية المساعدات الغذائية والطبية المساعدات الغذائية هدنة في غزة مساعد وزير الخارجية وزير الخارجية الإماراتي فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يشارك في تعبئة كراتين الطعام للمحتاجين (فيديو)
شارك البابا تواضروس الثاني في مبادرة الكنيسة لتوزيع كراتين المواد الغذائية قبيل احتفال الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بعيد الميلاد المجيد في 7 يناير في لحظة ملؤها الدفء والإنسانية عندما تتحول الكنيسة إلى مصدر أمل ودعم لأبناءها المحتاجين.
مشاركة البابا تواضروس في تعبئة الكراتينمشاركة البابا تواضروس في تعبئة كراتين الطعام، جاءت ضمن برنامج «سانت مارك للمساعدات الإنسانية»، البرنامج، الذي يُعد أحد أبرز مشروعات المكتب البابوي لخدمة المجتمع، ويهدف إلى توفير المواد الغذائية الأساسية للأسر الأكثر احتياجًا، المعروفة في الكنيسة باسم «أخوة الرب».
«لأني جعتُ فأطعمتموني» (مت 25:35)، بهذه الكلمات الكتابية، لخص البابا رسالته خلال المشاركة في تعبئة الكراتين، التي تتضمن موادًا غذائية جافة، تُوزع على مئات الأسر شهريًا، لتُغني موائدهم وتسعدهم خاصة بالتزامن مع احتفالات العيد.
تأمين المساعدات الإنسانية بشكل منتظموقال البابا تواضروس: «المساعدات لا تقتصر على الطعام فقط، بل تشمل أيضًا توفير البطاطين للأسر المحتاجة خلال الشتاء القاسي»، مشيرًا إلى أن الكنيسة تضع احتياجات أبنائها نصب عينيها طوال العام، مع مراعاة أوقات الأعياد والأصوام.
لم تكتفِ الكنيسة بهذا الحد بل أنشأت الكنيسة مزرعة دواجن في كينج مريوط بالإسكندرية تحت إشراف المكرسات وهو مشروع نجح في تأمين جزء كبير من المساعدات الغذائية بشكل منتظم.
حكم فرض الحكومة وغيرها مبالغ كبيرة لشراء كراسة العطاء