هل يتطرق فيلم مايكل جاكسون عن تهم التحرش؟
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
منذ اللحظة التي تم الإعلان بها عن فيلم يتناول حياة نجم البوب الراحل مايكل جاكسون، لم يتوقف الجمهور بالبحث عن أي تفاصيل او معلومات تتعلق بالفيلم المقرر عرضه في شهر ابريل من عام 2025.
اقرأ ايضاًجعفر جاكسون نسخة طبق الأصل من عمه الراحل مايكل جاكسون .. صورة صادمةتفاصيل جديدة حول فيلم مايكل جاكسونوفي وقت سابق كشفت الصحف العالمية إن جعفر ابن شقيق الراحل سيجسد دور عمه في مرحلة عمرية معينة، نظرًا للشبه الكبير بينهما.
وتداول الجمهور صورة لجعفر من كواليس الفيلم ظهر فيها بتسريحة سبق وأن ظهر بها جاكسون، وشكلت الصورة صدمة للجمهور بسبب الشبة الكبير.
ومؤخرًا كشفت وسائل إعلام عالمية تفاصيل جديدة عن الفيلم، حيث قالت هذه المصادر إن الفيلم لن يتجاهل تهم التحرش التي واجهها الراحل، بل سيتطرق اليها، ولم يعرف بعد كيفية تناول هذه القضايا.
كما تم الكشف عن ميزانية الفيلم، حيث اشارت المصادر إنه كلف ما يقارب الـ 155 مليون دولار، حيث أنه من المتوقّع يحقق مليار دولار في شباك التذاكر.
والفيلم من اخراج المخرج الأمريكي Antoine Fuqua، وانتاج شركة"ليونز جيت"، ومن المتوقع ان يشكل هذا الفيلم نقلة كبيرة في مسيرة جعفر جاكسون الفنية، وان ينقله إلى عالم الشهرة.
اقرأ ايضاًأول ظهور لابن مايكل جاكسون الصغير.. هل يشبه والده؟وكان المنتج الامريكي غراهام كينغ قد تحدث عن جعفر والشبه الكبير بعمه حيث قال بتصريح سابق: "جعفر يجسد مايكل بطريقة لن يتمكن أي فنان آخر القيام بها"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مايكل جاكسون اخبار المشاهير مایکل جاکسون
إقرأ أيضاً:
أنفاق غامضة تعود لعهد صالح تحت صنعاء وصعدة.. ماذا كشفت الأقمار الصناعية؟
شمسان بوست / متابعات:
تقرير محلي يكشف معلومات حصرية حول العالم المخفي للحوثيين، إذ قامت ببناء مدن عسكرية تحت الأرض منذ سنوات، ما يعكس استعدادًا لحرب طويلة الأمد.
وأشار التقرير إلى استغلال الحوثيين إعلان الهُدنة في أبريل 2022 لتوسيع عمليات بناء القواعد تحت الأرض.
ونقل التقرير عن المصادر، قولها إن الحوثيين وسّعت شبكة الأنفاق لتصبح مدنًا عسكرية تحت الأرض، وهي خطوة دفاعية تتماشى مع توقعات الحوثيين بمواجهات عسكرية طويلة في المستقبل.
وقد ازداد تسليح الحوثيين خلال هذه الفترة، حيث عملوا على تطوير أسلحة ذات قوة تدميرية أعلى وبناء منشآت جديدة لمزيد من التجارب
في أعماق صنعاء
أفادت مصادر التقرير المنشور في موقع يمن مونيتور، بأن منشآت القيادة والسيطرة التابعة للحوثيين موزعة في عدة مناطق، بما في ذلك العاصمة المحتلة صنعاء، ومبنية على أعماق تصل إلى 7-10 طوابق تحت الأرض، متخذة من هناجر كبيرة للمؤسسات التجارية غطاءً لهذه المنشآت.
ويرى القادة الحوثيون أن الاختراقات الاستخباراتية، خصوصًا التي حدثت لحزب الله، تشكل هاجسًا كبيرًا.
ورغم أن استهداف المعسكرات والمرافق تحت الأرض لا يزال أقل إلحاحًا حاليًا، إلا أن العديد من القادة يسعون لزيادة الحماية لضمان السرية، خاصة مع توسع المشاركة الإقليمية للحوثيين.
تصاعد الطلب على المعدات الثقيلة
أكد ثلاثة تجار للمعدات الثقيلة في صنعاء وحجة والحديدة أن الحوثيين يعدون من الزبائن الدائمين منذ 2018، وأن طلبهم على الآليات الثقيلة ازداد بشكل ملحوظ منذ 2022، سواء بالاستئجار أو الشراء، عبر مشرفين ومسؤولين مرتبطين بالجماعة.
وتتم هذه العمليات تحت إشراف شخصيات نافذة كـ”أحمد حامد” (أبو محفوظ)، الذي يعتبر من الرجال الأقوياء داخل الحوثيين.
منشآت من عهد علي عبدالله صالح
بحسب مصادر حوثية، قامت جماعة الحوثي بتجديد وتوسيع منشآت تحت الأرض كانت قد أُنشئت في عهد الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، الذي قتله الحوثيون في 2017.
هذه المنشآت تستخدم الآن لأغراض عدة تشمل تركيب وتصنيع الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة، تصنيع المتفجرات، وتجهيز الألغام البحرية والقوارب المسيّرة.
ويعتبر عمق المنشآت العسكرية أحد ركائز الحماية التي يعتمد عليها الحوثيون للحفاظ على سرية نشاطاتهم.
وتفيد تقارير استخباراتية بأن الحوثيين قاموا ببناء بعض هذه المنشآت على عمق يصل إلى 50 قدمًا تحت الأرض، بمساعدة خبراء من حزب الله والحرس الثوري الإيراني.
الطائرات الشبحية B-2
أعادت الولايات المتحدة في أكتوبر 2024 استخدام مقاتلات شبحية B-2 Spirit لاستهداف مواقع تحت الأرض؛ ما أثار التساؤلات مجددًا حول منشآت الحوثيين السرية.
ويبدو أن هذه المخازن العميقة ستظل تشكل تحديًا كبيرًا لأي محاولات لاستهدافها أو اختراقها مستقبلًا؛ ما يعكس طبيعة التخطيط الحوثي الذي يهدف لتحصين قواته ضد الضربات الجوية.