لهذا السبب.. نشطاء مناخ يخاطرون بحياتهم فوق نصب تذكاري في اسكتلندا..فيديو منوعات
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
منوعات، لهذا السبب نشطاء مناخ يخاطرون بحياتهم فوق نصب تذكاري في اسكتلندا فيديو،خاطر نشطاءالمناخ التابعين لحركة “This is Rigged” بحياتهما بتسلق نصب تذكاري يبلغ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لهذا السبب.. نشطاء مناخ يخاطرون بحياتهم فوق نصب تذكاري في اسكتلندا.
خاطر نشطاءالمناخ التابعين لحركة “This is Rigged” بحياتهما بتسلق نصب تذكاري يبلغ ارتفاعه 100 قدم في اسكتلندا.
أظهر مقطع الفيديو الذي شاركته صحيفة “الديلي ميل” تسلق إثنان من النشطاء منحوتات الخيول الفولاذية “Kelpies” الساعة 5 صباحا، اليوم الأحد.
يرجع السبب الرئيسي وراء مخاطرة الناشطين بحياتهما الوقوف في وجه صناعة الوقود الأحفوري.
Kelpiesوقال أحد المتسلقين: “في الفولكلور الاسكتلندي طيور الكيلبي المائية تجذب الناس للموت، ومع استمرار الحكومة الاسكتلندية في السماح بتراخيص النفط والغاز بالمضي قدما في اسكتلندا، فإنهم يقودوننا إلى نفس المصير”.
وتابع أحد المتسلقين: "ستُغرق الأرض التي شُيِّدت عليها عائلة كيلبي تحت الماء بحلول عام 2050، أليس هذا مثيرًا للسخرية بعض الشيء؟".
وأضاف متظاهر آخر: “الحكومة الاسكتلندية تترك عمال النفط لدينا بدون دعم للانتقال العادل إلى مصادر الطاقة المتجددة، وهذا يعني البطالة وانعدام الأمن واستغلال العمال وكذلك تضرر المناخ بسبب الوقود الأحفوري”.
جدير بالذكر أنه في هذا الأسبوع، ألقت الشرطة الاسكتلندية القبض على أكثر من 30 ناشطًا بدعوى انتهاك الأمن والنظام العام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی اسکتلندا لهذا السبب
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. قوانين قديمة للبرازيل تحظر تناول البطيخ وبيعه!
الجديد برس|
تميزت مدينة ريو كلارو التي تقع على بعد 150 كيلومترا من ساو باولو بسمات مثيرة لتشريعاتها التي تم تبنيها قبل 130 عاما.
وذلك في إطار حملة مكافحة الحمى الصفراء حيث تم حظر تناول وبيع البطيخ. لكن السلطات المحلية نسيت إلغاء هذا القانون الذي لا يزال ساري المفعول رسميا إلى حد الآن.
يذكر أن البرازيل تعد اليوم واحدة من أكبر البلدان المنتجة والمصدرة للبطيخ في العالم، وتحظى هذه الفاكهة الحلوة بشعبية كبيرة بين السكان المحليين. ومدينة ريو كلارو ليست استثناء في هذا الأمر، لكن لا أحد تقريبا من سكان المدينة يعلم أن طعامهم المفضل محظور بموجب القانون.
ويعود تاريخ القانون إلى أواخر القرن التاسع عشر، عندما تم تسجيل تفشي حالات كثيرة من الحمى الصفراء في عدة مدن بولاية ساو باولو. وكان البطيخ في ذلك الوقت يعتبر أحد مصادر انتشار هذا الفيروس.
وقالت مديرة الأرشيف المحلي مونيكا فراندي فيريرا في مقابلة مع بوابة G1 الإخبارية المحلية:” إن عدة مدن في ولاية ساو باولو تأثرت آنذاك بالحمى الصفراء. وفي محاولة لفهم سبب وفاة الناس زار المدينة العديد من خبراء الصحة، وربما حددوا استهلاك البطيخ كسبب للوفاة”.
وأثبت علماء الأوبئة فيما بعد أن البعوض هو السبب الحقيقي في انتشار الحمى الصفراء. ومع ذلك، فقد نسيوا ببساطة رفع الحظر المفروض على تناول البطيخ. وإن المحكمة الفيدرالية العليا في البرازيل التي تفسر مثل هذه القوانين غير الملغاة رسميا التي عفا عليها الزمن قد قضت بالفعل منذ بعض الوقت بأن التشريعات التي لم تعد ذات معنى بالنسبة للمجتمع لا يجوز الالتزام بها لأنه لا يوجد أسباب موجبة لاستمرار العمل بها.