رئيسة وزراء إيطاليا: تدفقات المهاجرين غير الشرعية تضر الجميع
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، الأحد، إن التدفقات غير الشرعية للمهاجرين تلحق ضررا بجميع البلدان على البحر المتوسط ودعت الدول إلى النضال معا في مواجهة مهربي البشر.
أخبار متعلقة
واعظة: النبي مُحمد علّمنا درسًا غاليًا أثناء هجرته من مكة إلى المدينة (فيديو)
إيطاليا تستضيف مؤتمرًا للحد من الهجرة غير النظامية عبر المتوسط
رئيسة وزراء إيطاليا: مؤتمر روما سيكون منطلقًا لحوار واسع حول مكافحة الهجرة غير الشرعية
وأضافت في مؤتمر دولي بروما إن الحكومة الإيطالية منفتحة على استقبال المزيد من الأفراد عبر الطرق القانونية لأن «أوروبا وإيطاليا بحاجة إلى الهجرة»، وذلك على النقيض من خطابها المتشدد الذي ألقته في وقت سابق.
وأردفت: «الهجرة الجماعية غير الشرعية تضررنا جميعا. لا أحد يستفيد من ذلك، باستثناء الجماعات الإجرامية التي تغتني على حساب الفئات الأضعف وتستخدم قوتها حتى ضد الحكومات».
رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلونيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة غیر الشرعیة
إقرأ أيضاً:
تشكيل الحكومة الفرنسية الجديدة بعد أيام من الترقب
أعلنت الرئاسة الفرنسية، اليوم الاثنين، تشكيلة الحكومة الجديدة برئاسة فرنسوا بايرو عقب مشاورات مكثفة بين رئيس الوزراء الجديد والرئيس إيمانويل ماكرون.
وقرأ آليكسي كولير الأمين العام للرئاسة الفرنسية، التشكيلة الجديدة. وقد احتفظ وزراء الداخلية برونو ريتايو والخارجية جان نويل بارو والجيوش سيباستيان لوكورنو بمناصبهم في التشكيلة الجديدة.
فيما كُلفت رئيسة الوزراء السابقة أليزابيت بورن بوزارة التعليم وعين وزير الداخلية الأسبق جيرالد دارمانان وزيرا للعدل.
واختير مانويل فالس رئيس الوزراء الاشتراكي الأسبق، خلال رئاسة فرانسوا هولاند، وزيرا لأقاليم ما وراء البحار.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي الجديد فرنسوا بايرو، البالغ 73 عاما، وهو وسطي كُلّف تشكيل الحكومة في 13 ديسمبر الحالي بعد سحب الثقة من حكومة سلفه ميشال بارنييه، قال إنه يتطلّع لتشكيل حكومة جديدة قبل حلول عيد الميلاد.
بعد مشاورات طويلة، عيّن الرئيس الفرنسي بايرو خلفا للمحافظ ميشال بارنييه الذي أطيحت حكومته في 4 ديسمبر بعد حجب الثقة منها بمبادرة من اليسار واليمين المتطرّف، وذلك بعد ثلاثة أشهر على تشكيلها.
وبايرو هو سادس رئيس وزراء في عهد ماكرون منذ الولاية الأولى للرئيس في 2017 والرابع في سنة 2024 وحدها.
وتشهد فرنسا عدم استقرار سياسي منذ دعا الرئيس ماكرون إلى انتخابات مبكرة في الصيف أفضت إلى تشرذم البرلمان بين ثلاث كتل متخاصمة (التحالف اليساري، والماكرونيون والوسطيون، واليمين المتطرّف) لا تملك أيّ منها أغلبية مطلقة.