أمانة الباحة تزين الميادين والطرق الرئيسة بالأعلام احتفاءً بيوم العلم
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
المناطق_واس
زينت أمانة منطقة الباحة الطرق والشوارع الرئيسة بمدن ومحافظات المنطقة وميادينها، وعددًا من المباني الحكومية والبلديات ومبنى أمانة المنطقة بالعلم الوطني، وذلك احتفاءً بيوم العلم، الذي يصادف الـ 11 من شهر مارس من كل عام، تعزيزًا لمعاني الولاء تحت راية التوحيد.
وهيّأت الأمانة الشوارع الرئيسة والميادين بتزينها بآلاف الأعلام لراية التوحيد، إضافةً إلى الشاشات واللوحات الإعلانية على الطرق، وتركيب الإضاءات باللون الأخضر، التي تستعرض تفاصيل العلم الوطني وقصة العلم، ومراحل تطوره، لإحياء قصة راية المملكة التي ترفرف منذ 9 عقود، إضافةً إلى ساريات الأعلام في مداخل مبنى الأمانة؛ وتزيين الدوارات والميادين الرئيسة بالإضاءة الخضراء.
وأكدت بأن كذلك بلديات المنطقة أكملت جميع الترتيبات والتجهيزات اللوجستية لمناسبة يوم العلم, حيث جرى تركيب أكثر من 20 ألف علم, وتوزيع 10 آلاف علم أخرى على الجهات العسكرية والمدنية، بالإضافة إلى تركيب ساريتي علم كبيره بطول 30 متراً بعدد ثلاثة، وعدد 150 شاشة إلكترونية، و 148 لوحة “يوني بول”.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة الباحة الباحة يوم العلم
إقرأ أيضاً:
كورسك.. روسيا استعادت 60% من الأراضي التي احتلتها أوكرانيا
كشف مصدر عسكري أوكراني أن القوات الروسية استعادت أكثر من 60% من الأراضي التي احتلتها القوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك الروسية، خلال هجومها المباغت على المقاطعة الروسية المجاورة في شهر أغسطس الماضي.
فقد قال مصدر كبير في الجيش الأوكراني إن قوات بلاده خسرت أكثر من 40% من الأراضي التي سيطرت عليها في منطقة كورسك الروسية في أغسطس الماضي، وذلك مع شن القوات الروسية موجات من الهجمات المضادة لاستعادة السيطرة على المنطقة.
وأضاف المصدر، الذي يعمل في هيئة الأركان العامة للجيش الأوكراني، أن روسيا نشرت نحو 59 ألف جندي في منطقة كورسك منذ أن اجتاحت القوات الأوكرانية المنطقة وتقدمت فيها بسرعة، وذلك بعد عامين ونصف العام من بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وتابع المصدر "كنا نسيطر على نحو 1376 كيلومترا مربعا على الأكثر، والآن أصبحت هذه المساحة أصغر بالطبع. العدو يزيد من هجماته المضادة"، وفقا لرويترز.
وذكر "نحن الآن نسيطر على مساحة تقدر بنحو 800 كيلومتر مربع فقط. سوف نحتفظ بهذه المنطقة طالما كان ذلك مناسبا من الناحية العسكرية".
والهجوم الأوكراني على كورسك هو أول غزو بري تشنه قوة أجنبية على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، وهو ما أدى إلى مباغتة موسكو.
وتوغلت قوات كييف في كورسك بهدف وقف الهجمات الروسية في شرق وشمال شرق أوكرانيا، وإجبار روسيا على سحب قواتها التي تتقدم تدريجيا في الشرق ومنح كييف نفوذا إضافيا في أي مفاوضات سلام مستقبلية.
لكن القوات الروسية لا تزال تواصل التقدم السريع في منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا.