رمضان 2024.. بيتر ميمي يكشف عن موعد عرض "الحشاشين"
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
كشف المخرج بيتر ميمي موعد عرض مسلسل “الحشاشين”، حيث ينتظر جمهور كريم عبد العزيز عرض المسلسل بعد تأجيله العام الماضي، من المقرر أن يبدأ عرضه غدًا على شاشة قناة DMC، بالتزامن مع بدء شهر رمضان.
ونشر بيتر ميمي البوستر الدعائي للمسلسل عبر حسابه الشخصي بموقع "فيس بوك": “كل سنة وأنتم طيبين وبخير دايمًا ورمضان كريم.
ونشر المخرج بيتر ميمي البرومو الرسمي للمسلسل، وكتب على حسابه الرسمي بـ “إنستجرام”: “الإعلان الرسمي لمسلسل الحشاشين في رمضان 2024”.
وظهر من خلال البرومو الفنان كريم عبد العزيز بشكل مختلف، وديكور ضخم وإضاءة وتصوير مميز، وقال كريم عبد العزيز خلال البرومو: “عايز الناس بعد ما كانت بتقوي المؤمن في بيتها تنزل تقاتل معاه.. مين يقدر على الحلم ده صاحب مفتاح الجنة”.
تفاصيل مسلسل "الحشاشين"
مسلسل "الحشاشين" تدور أحداث حول أحداث حقيقية حيث يحكي قصة حسن الصباح مؤسس جماعة الحشاشين، وهي واحدة من الجماعات التي تبنت الفكر المتطرف منذ عدة قرون، حيث يتناول العمل بداية المجموعات المتطرفة والإرهاب في العالم، وتلك الجماعة اشتهرت في ذلك العصر والقيام باغتيالات دموية لشخصيات مهمة، وكان اسمها يثير في نفوس المسلمين والمسيحيين على السواء الرعب والفزع.
أبطال مسلسل "الحشاشين"
يضم مسلسل "الحشاشين" نخبة من ألمع نجوم الفن فهو من بطولة الفنان كريم عبد العزيز، ويشاركه كلًا من فتحي عبد الوهاب، أحمد عيد، إسلام جمال، نيقولا معوض، سامي الشيخ، ياسر علي ماهر، وغيرهم من النجوم، والعمل من تأليف الكاتب عبدالرحيم كمال، ومن إخراج بيتر ميمي.
موعد مسلسل الحشاشين
أعلنت قنوات dmc دراما عن مواعيد عرض مسلسل الحشاشين والقنوات الناقلة حيث ستقوم القناة بنقل أحداث المسلسل طوال الشهر المبارك، في تمام التاسعة وربع مساءًا على dmc، ومن الجدير بالذكر أن المسلسل يتكون من 30 حلقة سيتم عرضها بشكل حصري عبر شاشة القناة في المواعيد التي ذكرناها، ويمكن ضبط تردد القناة من خلال:-
القمر الصناعي: نايل سات.
تردد القناة: 12092.
معدل الاستقطاب: رأسي V.
معدل الترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: 5/6.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کریم عبد العزیز مسلسل الحشاشین بیتر میمی مساء على
إقرأ أيضاً:
كريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والأسرة.. أساس بناء الشخصية المستقرة نفسيًا واجتماعيًا
قوة البيت تظهر من خلال الدعم العاطفي، والشعور بالأمان، والانتماء الذي يحصل عليه الفرد من أسرته .... ترابط العائلة وتماسك أفراد الأسرة يُسهم في تكوين شخصية الإنسان .... الإنسان العاطفي الحساس يُعطي دائمًا الأولوية لبيته وأفراد عائلته على أصدقائه ونشاطاته الخارجية. عندما يكون البيت مليئًا بالحب والتفاهم، فإنه يُسهم في بناء شخصية عاطفية محبة للحياة، شخصية سوية متزنة وقوية قادرة على مواجهة التحديات الخارجية بثقة .... أما إذا كان هناك ضعف أو تفكك في العلاقات الأسرية فهذا يصنع شخصية مضطربة ومهزوزة، وقد يُؤدي ذلك إلى شعور الفرد بعدم الاستقرار العاطفي، مما ينعكس على سلوكه وتعامله مع الآخرين، وقد يضطر للبحث عن الدعم العاطفي خارج البيت، مما قد يعرضه للاستغلال أو الخداع من قِبل كثيرين غير موثوق بهم.
كريم خالد عبد العزيز يكتب: فن إدارة ردود الأفعال.. بين الحق والسمو الإنسانيكريم خالد عبد العزيز يكتب: البيت والوطن.. هوية عميقة تتجاوز الجدران والحدودالبيت يجب أن يكون مكانًا للراحة النفسية قبل الجسدية .... مكانًا آمنًا وصالحًا للحياة، وبيئة خصبة لإنتاج أفكار إبداعية ناجحة .... البيت هو العالم الداخلي الموازي للعالم الخارجي الحقيقي، فيه يتربى الإنسان ويتأسس ليستطيع التفاعل والتعامل مع العالم الخارجي أو مع الواقع .... البيت ليس جدرانًا تحتوي أجسادنا بقدر ما هو مكان يشهد على كثير من المشاعر والذكريات والتاريخ ومراحل عمرنا ونمونا .... وكذلك، فإن ترابط أفراد العائلة أو الأسرة وتفاعلهم الإيجابي يُضفي للبيت روح القوة والتماسك والفرح. الترابط الأسري قد لا يشترط العيش في بيت واحد، بل يعتمد على قوة العلاقة والمودة بين أفراد الأسرة، بغض النظر عن المسافات أو الظروف .... الطلاق، السفر، أو ظروف العمل قد تُفرق أفراد الأسرة مكانيًا، ولكن يمكن للتواصل المستمر، والاهتمام المتبادل، والدعم العاطفي أن يحافظ على هذا الترابط .... التكنولوجيا اليوم، رغم سلبياتها في تقليل التواصل بالكلام بين أفراد الأسرة وانشغال كل فرد بهاتفه المحمول، إلا أنها تُساعد بشكل كبير في تقوية الروابط من خلال المكالمات الهاتفية، الفيديو، والرسائل التي تُبقي الجميع متصلين رغم المسافات بين الدول والقارات. يجب أن نسعى دائمًا لتقوية الروابط الأسرية والعائلية، للمحافظة على الأمان والاستقرار النفسي داخل بيوتنا، ولمعالجة مشكلات التواصل بالمشاركة والتفاعل .... بيتنا يمثل هويتنا وقوتنا ووحدتنا وانتماءنا، فهو ليس مكانًا نسكن فيه فقط، بل هو مساحة تجمعنا بالمحبة والتفاهم، حيث نتشارك الأفراح ونتخطى الأحزان معًا .... عندما نحافظ على دفء العلاقة الأسرية، فإننا نبني أساسًا قويًا يمدنا بالقوة لمواجهة تحديات الحياة بثقة وثبات.