عقب استطلاع الهلال..مشاجرة بالأسلحة البيضاء ببورسعيد وسقوط مصابين
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
شهدت محافظة بورسعيد قبل قليل، مشاجرة بالأسلحة البيضاء، وذلك بعد ثبوت هلال شهر رمضان واعلان دار الافتاء أن غدا الإثنين أول أيام الشهر المبارك، وعلي الفور جري اتخاذ الإجراءات اللازمة.
حيث استقبل مستشفي السلام 2 مصابين بادعاء مشاجرة، وهم:
محمد مجدي محمد غريب ويبلغ من العمر 41 عاما، مصاب بكسر مفتوح باليد اليسري، ورضا السيد ابراهيم ويبلغ من العمر 42 عاما مصاب بجرح قطعي غائر بالوجه، ويحصلان علي الخدمة الطبيبة بالمستشفي.
وفي شأن أخر، وصل مستشفي السلام المصاب سيف الدين أحمد رمضان ويبلغ من العمر 16 عاما بادعاء سقوط من مرتفع، مصاب كسر بالساق اليسرى وتم الحجز في قسم الداخلى، كما وصل م. السلام بادعاء سقوط من مرتفع نورا عبدالرحمن خليل وتبلغ من العمر 43 عاما، مصابة بكسر مضاعف في الساق اليمني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصابين بورسعيد شهر رمضان محافظة بورسعيد محمد مجدي المستشفى مستشفى السلام الإجراءات اللازمة لمستشفى عبدالرحمن خليل من العمر
إقرأ أيضاً:
جريمة تثير الغضب في تركيا.. طعن زوجته أثناء إرضاع طفلهما
في حادثة مروعة هزّت مدينة قونية التركية، تعرضت شابة عمرها 22 عاماً، وهي أم لطفلين، للاعتداء العنيف والطعن على يد زوجها البالغ من العمر 26 عاماً، أثناء إرضاعها لطفلهما البالغ من العمر أربعة أشهر.
تفاصيل الجريمةوفقاً لرواية الزوجة "زينب"، فقد دخل الزوج في نوبة غضب مفاجئة بسبب خلاف بينهما، وبدأ بضربها بشدة أثناء قيامها بإرضاع طفلهما، ثم اتجه إلى المطبخ وأخذ سكيناً، مما دفعها للفرار إلى منزل حماتها القريب بحثاً عن الأمان.
وحين اطمأنت هناك، وقررت إكمال إرضاع الصغير، فوجئت بأن زوجها لاحقها إلى المنزل وقام بطعنها مرتين في ظهرها، قبل أن يفر هارباً من المكان.
وبحسب موقع haberler التركي، تم نقل الضحية إلى مستشفى قونية الحكومي لتلقي العلاج، حيث خضعت الزوجة للمراقبة الطبية، وبعد تماثلها للشفاء تم إخراجها من المستشفى يوم الخميس.
غضب النشطاء في تركياوعلى الرغم من بشاعة الجريمة، قررت السلطات الإفراج عن الجاني بشروط الرقابة القضائية، مما أثار غضباً واسعاً في أوساط النشطاء الحقوقيين والمدافعين عن قضايا العنف ضد المرأة.
وفي تصريحات للزوجة، عبّرت عن خوفها الشديد من أن تكون ضحية جديدة لجريمة قتل نسائية، قائلةً: "لا أريد أن أكون مثل النساء اللاتي يُقتلن كل يوم.. بعد أن أموت، هل سيكون لظهور اسمي أي فائدة؟ لديّ طفل عمره أربعة أشهر يجب أن أرضعه، وطفل آخر يبلغ ثلاث سنوات لا يستطيع العيش بدوني. لماذا يجب أن أعيش في هذا الرعب؟".
ولم تكن هذه المرة الأولى التي تتعرض فيها "زينب" للعنف على يد زوجها، فقد أكدت أنها كانت تتعرض للضرب والتهديدات بشكل متكرر، حيث كان يهددها قائلًا: "سآخذ الأطفال منك، وسأقتلك".
تحت تأثير ألزهايمر.. مسن يطعن ابنه وينسى الجريمة بعد لحظات - موقع 24شهدت منطقة حدائق أكتوبر بمحافظة الجيزة في مصر حادثاً مأساوياً، حيث أقدم رجل مسن يبلغ من العمر 79 عاماً على طعن نجله البالغ من العمر 50 عاماً بطعنتين في صدره، قبل أن ينسى ما حدث تماماً نتيجة معاناته من مرض ألزهايمر، ويوجه اتهاماً لمجهولين بالاعتداء على ابنه.
وأشارت إلى أنها حاولت اللجوء إلى القانون عدة مرات، وحصلت على أمرين قضائيين بالإبعاد ضد زوجها، لكنه أجبرها لاحقاً على سحب هذه القرارات تحت التهديد والعنف. وبعد الجريمة الأخيرة، تمكنت من استصدار أمر ثالث بالإبعاد، إلا أن ذلك لا يبدو كافياً لضمان حمايتها، على حد قولها.
وعبّرت الضحية عن غضبها من إطلاق سراح زوجها، متسائلةً: "لقد طعنني مرتين في ظهري، ومع ذلك تم إطلاق سراحه.. هل يجب أن أموت حتى يتم اعتقاله؟ هل طعني ليس كافياً ليُعتبر تهديداً لحياتي؟ إذا عاد الليلة حاملًا سلاحاً، من سيحميني؟!".
ولم تقتصر الجريمة على الاعتداء الجسدي، بل امتدت إلى اختفاء الأبناء بعد الحادثة، حيث أكدت زينب ومحاميها أن عائلة الزوج قامت بأخذ الطفلين بعد الجريمة، وأنه لا توجد أي معلومات عن مكانهما حالياً.
وعلى الرغم من ادعاء عائلة الجاني بأنهم سلّموا الأطفال للشرطة، إلا أن ذلك لم يتم تأكيده رسمياً حتى الآن.