أتعرض للغدر| عبد العزيز مخيون يكشف تفاصيل شخصيته في مسلسل المعلم
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
كشف الفنان "عبدالعزيز مخيون"، بعض الجوانب من دوره في مسلسل "المعلم"، الذي يؤدي فيه شخصية أشبه بالدرويش لرجل كان في الماضي "معلم" في السوق يتمتع بسطوة ونفوذ إلى أن يتعرض للغدر ويدخل السجن ليخرج منه رجلا آخر على النقيض تمامًا.
قال "عبدالعزيز مخيون"، في مداخلة هاتفية له ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، والمذاع على شاشة «الحياة»، أن مشاركته في مسلسل "المعلم" الذي يعد نوعا من الدراما الشعبية، ويجسد فيه شخصية رجلا طيبا وبسبب مؤامرة تعرض لها قضى فترة طويلة في السجن ولكن بعد خروجه منه وجد ابنه ورث مكانه في السوق وأصبح "المعلم".
وتابع الفنان هناك تحول كبير ودراماتيكي في الشخصية التي صارت على النقيض تمامًا، أصبحت لرجل مجذوب يختفي ويظهر، وأمثل صوت الضمير في المسلسل تقريبًا كده بالظبط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبدالعزيز مخيون الدرويش المعلم
إقرأ أيضاً:
بعد واقعة حضانة الغربية|تربوي يكشف أسباب تكرار وقائع عنف المعلمين مع الطلاب
كشف الدكتور عاصم حجازي، الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة، عن أسباب تكرار وقائع تعامل المعلمين بعنف مع الطلاب مؤخرا، والتي كان آخرها واقعة اعتداء مدرسة على تلميذة في إحدى الحضانات التي أثارت موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.
وقال الدكتور عاصم حجازي إن هناك أسبابا كثيرة تقف خلف سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب، ومنها على سبيل المثال:
التحاق عدد كبير من غير المؤهلين للعمل بمجال التعليم، خاصة التعليم الموازي (دور الحضانة غير الرسمية والدروس الخصوصية).اضطرار المعلمين للتعامل مع عدد كبير من الطلاب يجعلهم يرغبون في الاستجابة السريعة من الطالب حتى يستطيعون متابعة غيره.
عدم الوعي من قبل مستخدمي العنف بطبيعة عملية التعلم وطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب في التعليم.
عدم الاهتمام بتوظيف المستحدثات التكنولوجية لتيسير التعلم ومواجهة الفروق الفردية أو عدم الإيمان بأهميتها.
عدم الإلمام والوعي الكافي بأساليب العقاب التربوية وعدم الوعي بمخاطر العقاب البدني.
غياب التعاون والدعم والمتابعة من قبل الأسرة.
عدم مراعاة استقرار الحالة النفسية والثبات الانفعالي عند اختيار المعلمين والتركيز فقط على الجانب الأكاديمي.
تنصل المعلمين من مسئولية تقويم سلوك الطالب وإلقاء اللوم على الأسرة وحدها عندما يخطئ الطالب.
عدم وجود خطط واضحة لتقويم السلوك السلبي للطلاب.
عدم وجود خطط واضحة لدعم الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل أو صعوبات التعلم وإلقاء المسؤولية كاملة على المعلم وحده.
كثافة الفصول وضغط المناهج وكثرة المسئوليات الملقاة على عاتق المعلم.
ضعف بعض المعلمين في المادة التي يقوم بتدريسها أو عدم إلمامه الكافي بالمبادئ والأساليب التربوية وطرق التدريس الحديثة.
جدير بالذكر أن الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، أصدرت قرارًا بإغلاق حضانة الرحاب الواقعة بقرية تطاي في مركز السنطة بمحافظة الغربية.
جاء هذا القرار بعد أن شهدت الحضانة اعتداءً من قبل مدرسة على تلميذة، ما أثار موجة من ردود الفعل الغاضبة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة على “فيسبوك”.