وقال أحد سكان المخيم للجزيرة إنهم سيقيمون الصلاة في هذه الساحات بدلا عن المساجد المدمرة، وسيفرحون بقدوم شهر رمضان رغم الأحزان والآلام والدمار وقبور الشهداء التي توجد في بعض هذه الساحات.

في حين مضى أحد المشاركين في تجهيز الساحات ليؤكد أنهم لن يرحلوا من أرضهم مهما كانت الظروف والضغوط، "لأن من يتمسك بدينه فهو متمسك بوطنه".

10/3/2024مقاطع حول هذه القصةشاهد.. سكان شمال غزة يبحثون عن مساعدات جوية سقطت في البحرplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 03 seconds 02:03منظمات دولية: نصف سكان السودان يعانون المجاعة وسوء التغذيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09شاهد.. وفاة الشابة شيرين أبو هزاع بسبب الجفاف وسوء التغذية في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 00 seconds 01:00الجزيرة ترصد حجم الدمار الكبير في بلدة بليدة اللبنانية على حدود إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 39 seconds 01:39سكان غزة: ما تنزله الطائرات من غذاء لا يكفي إلا أعدادا قليلةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 36 seconds 01:36شاهد.. فرق الإنقاذ تنتشل جثث 3 أطفال استشهدوا بغارات إسرائيلية في مخيم النصيراتplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 11 seconds 03:11شاهد.. نقل جثامين 11 شهيدا إلى مستشفى بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 35 seconds 01:35من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

«وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن».. كيف قضى البابا تواضروس على مخطط الإخوان لإشعال الفتنة؟

اختير البابا تواضروس ليكون على سدة كرسى مارمرقس الرسول فى لحظة استثنائية من عمر الوطن، الذى كان يموج بتحديات واضطرابات كبرى، ومعها الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، فلم يكد يمضى يوم على رسامته بطريركاً، حتى واجه أول تحدٍّ كبير، وهو طرح «الإخوان» دستوراً جديداً للبلاد، فرّق أكثر مما جمع، مما دفعه ليخرج بشجاعة ليقول كلمته: «الدستور يجب أن يكون شاملاً ويعبر عن كل المصريين».

بدأ عهده بالانحياز إلى الوطن والصدام مع تنظيم الإخوان الذى وصل إلى سدة الحكم فى يونيو 2012، وتعرض الأقباط للتهديد والترهيب، حتى إن البلاد شهدت حدثاً غير مسبوق على مدار التاريخ؛ إذ تم الاعتداء على المقر البابوى فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية فى أبريل 2013، وعقب هذا الهجوم تحدث البابا فى لقاء تليفزيونى بحزن، مؤكداً أن الأمور وصلت إلى «تعدى الخطوط الحمراء».

وانحاز البابا والكنيسة إلى ثورة المصريين فى 30 يونيو 2013، وكان أحد أضلاع مشهد الثالث من يوليو، ليؤكد أن هذه لحظة فارقة فى تاريخ الوطن، وأن خارطة الطريق تمت بموافقة كل الأطراف. ليواجه الأقباط بعد ذلك نيران كره وعنف طالت أكثر من 90 كنيسة على مستوى الجمهورية، عقب فض اعتصامى الإخوان فى رابعة العدوية ونهضة مصر، حيث أراد أهل الشر بهذا الوطن الفتنة فأخمدها البابا بكلماته الخالدة: «إن أحرقوا كنائسنا سنصلى فى المساجد، وإن أحرقوا المساجد سنصلى فى الشوارع، وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن».

مقالات مشابهة

  • التعاون الإسلامي تدين استهداف إسرائيل مدرسة للأونروا في مخيم الشاطئ
  • «وطن بلا كنائس خير من كنائس بلا وطن».. كيف قضى البابا تواضروس على مخطط الإخوان لإشعال الفتنة؟
  • أول رد من السياحة بشأن الفيديو المتداول حول أحد أحجار الهرم الأكبر
  • السعودية تدين استهداف مدرسة للأونروا تؤوي نازحين في غزة
  • "جددنا مسجد الحي فما حكم نقل الأثاث الموقوف إلى مسجد آخر؟"
  • الخارجية الأردنية تدين بأشد العبارات قصف مدرسة «أبو عاصي» في مخيم الشاطئ
  • صناع محتوى تحولوا من مشاهير سوشيال ميديا لمتهمين في ساحات المحاكم
  • “القسام” تبث مشاهد لاستهداف آليات العدو في مخيم جباليا بغزة
  • الحشود الجماهيرية تتوافد الى الساحات لنصرة وغزة ولبنان
  • تحديد مئات الساحات لمسيرات اليوم في صنعاء والمحافظات