مفاجأة.. أحد علماء الأزهر: الأصل في التراويح أن تكون في المنزل (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
كشف الشيخ أحمد ترك أحد علماء الأزهر الشريف، حكم صلاة التراويح دون الجماعة وفي المنزل بدلًا من صلاتها في المسجد جماعة.
مواعيد وأهمية صلاة التراويح في رمضان 2024.. اعرف عدد ركعاتها مواعيد صلاتي القيام والتراويح في المسجد الحرام خلال رمضان 1445..طريقة أداء صلاة التراويح هل يجوز صلاة التراويح في المنزلوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن صلاة التراويح يجوز صلاتها في المنزل ويمكن للفرد أن يصليها دون جماعة.
وأوضح أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى التراويح في المسجد مرتين فقط، حتى لا تظن الناس أنها فرضًا، مؤكدًا أنه صلى التراويح في حياته في المنزل، وجمع الناس في التراويح عمر بن الخطاب.
وأضاف أن صلاة التراويح مستحبة في المسجد لكونها جماعة وأن الإمام يكون على قدر من الكفاءة، لكن أساسها في البيت، ثم تكاثر الناس في المسجد فرادى وجمعهم عمر بن الخطاب خلف إمام واحد.
وأشار إلى أنه يجوز صلاة التراويح فرادى أو جماعة ولا مشكلة في هذا الأمر على الإطلاق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التراويح صلاة التراويح الازهر الشريف صدى البلد عمر بن الخطاب عزة مصطفى الشيخ أحمد ترك فضائية صدى البلد صالة التحرير الإعلامية عزة مصطفى علماء الأزهر الشريف أحد علماء الأزهر الشريف حكم صلاة التراويح صلاة التراویح التراویح فی فی المنزل فی المسجد
إقرأ أيضاً:
هل يجوز ترك صلاة الجمعة بسبب الدروس أو التدريبات ؟ أمين الفتوى يجيب
أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال طالب حول ما حكم ترك صلاة الجمعة بسبب الدروس أو التدريبات؟ وهل يجوز أداؤها ظهرًا في هذه الحالة؟.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس اليوم الأربعاء، أن أداء صلاة الجمعة واجب على كل مسلم بالغ مقيم، ولا يجوز تركها لحضور الدروس أو التدريبات إلا في حالة الضرورة القهرية.
وأوضح أن على الطالب الاجتهاد في تغيير موعد الدرس ليتمكن من حضور صلاة الجمعة مع الجماعة، مشيرًا إلى أن شروط الجمعة متحققة في حقه لأنه ذكر بالغ مقيم، وليست لديه أعذار تمنعه من أدائها.
وأضاف أنه إذا تعذر عليه تمامًا حضور الجمعة بسبب ظرف قهري لا يمكن تغييره، فإنه يصليها ظهرًا، لكن لا ينبغي أن يكون هذا حاله الدائم، بل عليه ترتيب مواعيده لتجنب تفويت الصلاة.
ونصح الطلاب بتنظيم أوقاتهم بما يحقق التوازن بين الدراسة والالتزام بالعبادات، مؤكدا أن السعي في تحصيل العلم لا ينبغي أن يكون سببًا في ترك الفروض الواجبة.