الانتقالي يستعرض قوته البحرية في عدن وحضرموت.. ما الذي يجري؟
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
قوات تابعة للانتقالي في باب المندب (منصات تواصل)
دشن المجلس الانتقالي، سلطة الأمر الواقع جنوب اليمن، اليوم الأحد، 10 آذار، 2024، استعراضا عسكريا لأول مرة منذ أشهر.
ويأتي الاستعراض بالتزامن مع عودة الأزمة بين خصوم السلطة الموالية للتحالف جنوب اليمن.
اقرأ أيضاً قفزة تحسن جديدة للريال اليمني أمام الدولار والسعودي اليوم الأحد.. تحديث مباشر 10 مارس، 2024 بيان هام من وزارة الأوقاف اليمنية بشأن هلال شهر رمضان.. نصه 9 مارس، 2024
وبمدينة عدن، أقام عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي، استعراضا لفصائله البحرية مع تعزيزها رسميا بقوارب عسكرة كانت تابعة للقوات اليمنية سابقا.
وفي التفاصيل، ظهر الزبيدي بمعية وزير الدفاع الجنوبي وبغياب قائد البحرية في حكومة العليمي، خالد القملي.
هذا وقد تزامن الاستعراض الذي شارك فيه قارب عسكري قديم واثنتان من سفن الارشاد والقطر البحري، مع استعراض مماثل للمجلس في محافظة حضرموت النفطية، إذ أقام فرج البحسني نائب الزبيدي استعراضا لما تعرف بـ”النخبة الحضرمية” الجناح المسلح للإمارات بساحل حضرموت.
يشار إلى أن هذه التحركات تتزامن مع تطورات عدة أبرزها سباق فصائل التحالف للحصول على شرعية أمريكية – بريطانية لتولي مهام حماية السفن في البحرين الأحمر والعربي.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البحر الاحمر البحر العربي المجلس الانتقالي اليمن امريكا بريطانيا حضرموت عدن
إقرأ أيضاً:
مصرع وإصابة 4 من الجيش اللبناني في انفجار جنوبًا
أعلن الجيش اللبناني مصرع أحد عناصره وإصابة 3 آخرين بجروح متوسطة، إثر انفجار جسم مشبوه خلال قيام وحدة مختصة بمسح هندسي في منطقة وادي العزية بمدينة صور جنوبي البلاد.
وأعرب الرئيس اللبناني، حسبما ذكر التلفزيون اللبناني، عن ألمه لهذا الحادث، مؤكدًا أن الجيش يدفع مرة جديدة من دماء أبنائه ثمنًا لبسط سلطة الدولة وتحقيق الاستقرار في الجنوب، تنفيذًا للقرار 1701.
وشدد عون على أن المؤسسة العسكرية تبقى الملاذ الوحيد لجميع اللبنانيين للمحافظة على أمنهم وسلامتهم، وبسط السيادة على كامل الأراضي اللبنانية.
ويأتي مقتل الجندي في وقت يعمل الجيش اللبناني منذ سريان وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر، على تفكيك بنى عسكرية تابعة لحزب الله تقع جنوب نهر الليطاني، وهي المنطقة التي نص الاتفاق على انسحاب الحزب منها مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة المؤقتة «يونيفيل» لانتشارها قرب الحدود مع إسرائيل.
ورغم سريان وقف إطلاق النار، أبقت إسرائيل على قواتها في 5 مرتفعات استراتيجية في جنوب لبنان، تخولها الإشراف على جانبي الحدود.ولا تزال تنفذ ضربات بشكل شبه يومي على أهداف تقول إنها تابعة للحزب خصوصا في جنوب لبنان.
ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب الكامل من جنوب البلاد.
اقرأ أيضاًأبو الغيط يلتقي رئيس الحكومة اللبنانية د.نواف سلام
وزير الخارجية يؤكد دعم مصر الكامل للرئيس اللبناني جوزيف عون وحكومته
الصحة اللبنانية: استشهاد مواطن إثر غارة إسرائيلية على بلدة الطيبة
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية