المبعوث الأممي يُؤكد استمرار دعمه لجهود إنجاح المصالحة
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المبعوث الأممي يُؤكد استمرار دعمه لجهود إنجاح المصالحة، أكد الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبد الله باتيلي، استمرار دعمه لجهود المجلس الرئاسي التي .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المبعوث الأممي يُؤكد استمرار دعمه لجهود إنجاح المصالحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة ورئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا عبد الله باتيلي، استمرار دعمه لجهود المجلس الرئاسي التي تهدف لإنجاح مشروع المصالحة الوطنية، بالتنسيق مع الخبراء المختصين التابعين للبعثة الأممية للمساهمة في نجاح هذا الملف.
جاء ذلك خلال لقائه اليوم الأحد، في العاصمة طرابلس، النائب بالمجلس الرئاسي عبد الله اللافي.
وأفاد المكتب الإعلامي بالمجلس، بأن اللقاء يأتي لبحث آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا، لا سيما الانتخابات والمصالحة الوطنية، ونتائج اجتماعات لجنة 5+5 التي عقدت في باريس مؤخراً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأممي: تغيير تصنيف "تحرير الشام" يتوقف على التزامها بتعهداتها
صرّح المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، بأن الأمم المتحدة تسعى للتحدث مع جميع الأطراف السورية، بما في ذلك هيئة تحرير الشام، نافياً وجود صفقة دولية لإسقاط الرئيس السابق بشار الأسد.
وأشار إلى أن المنظمة الدولية تتعامل مع واقع وجود حكومة مؤقتة في سوريا، مؤكدًا أن الأشهر المقبلة ستشهد جهودًا للتعاون مع الأطراف السورية للتحضير لترتيبات انتقالية.
وأضاف بيدرسون في حوار مع "المجلة" أن إعادة النظر في "هيئة تحرير الشام" ووضعها على قائمة الإرهاب، قد تكون واردة إذا نفذت الهيئة خطوات تعزز عملية شاملة تضم جميع المكونات السورية.
وشدد بيدرسون على أهمية المبادئ الأساسية للقرار الأممي بشأن سوريا، مشيرًا إلى ضرورة انتقال سياسي بقيادة سورية، مع الالتزام بسيادة البلاد واستقلالها ووحدة أراضيها.
وفيما يخص سقوط نظام بشار الأسد ووصول "هيئة تحرير الشام" إلى دمشق، أوضح بيدرسون أن التطورات جاءت مفاجئة للجميع، نافيًا وجود أي صفقة إقليمية أو دولية لإسقاط الأسد.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟