في هذا الموعد.. أحمد موسى يكشف مفاجأة عن اجتياح إسرائيل لرفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تحدث الإعلامي أحمد موسى، عن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، مشيرا إلى أن أمريكا مستمرة في تزويد إسرائيل بالأسلحة لاستمرار حرب الإبادة.
زاهي حواس عن اهتمام الحكومة بسانت كاترين: له مردود سياحي عالمي.. فيديو مطارات دولية وفنادق فاخرة.. أحمد موسى يكشف خطة الدولة لتنشيط السياحة بسيناء|فيديووأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "أمريكا أرسلت سفينة لإنشاء رصيف بسبب الغاز في تلك المنطقة والاستفادة منه".
وأشار إلى أن مصر لديها مساران لإسقاط المساعدات على قطاع غزة، الأول في مطار العريش والثاني التحالف الدولي، لافتا إلى أن الطائرات يوميا تحمل المساعدات ويتم إنزالها في القطاع.
وفجر الإعلامي أحمد موسى، مفاجأة بشأن اجتياح مدينة رفح الفلسطينية، قائلا: "اليومين المقبلين قد يحدث فيهما اجتياح بري لرفح، وقد يبدوا أن التنفيذ غدا، وفق ما صرح به نتنياهو بضرورة القيام باجتياح رفح؛ بداعي القضاء على حركة حماس".
وأوضح أحمد موسى، أن ما يقوله جو بايدن حول ما يحدث في غزة ودعمها غير صحيح، وأمريكا مستمرة في تزويد إسرائيل بالأسلحة لاستمرار حرب الإبادة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى اجتياح إسرائيل الإعلامي أحمد موسى الأوضاع في قطاع غزة إسرائيل تطورات الأوضاع في قطاع غزة حركة حماس مدينة رفح الفلسطينية مطار العريش مدينة رفح أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب مجلس الأمن الدولي بوقف حرب الإبادة والتهجير وحماية حل الدولتين
المناطق_واس
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية حرب الإبادة والتهجير التي تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكابها ضد الشعب الفلسطيني لليوم 437 على التوالي، وكذلك التصعيد الحاصل في مجازر الاحتلال، واستهدافه لمدارس الإيواء في قطاع غزة ونسف المربعات السكنية، وتدمير مقومات الحياة في القطاع، لدفع سكانه للهجرة، وتحويله لأرض غير صالحة للحياة البشرية.
أخبار قد تهمك الخارجية الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم بحق النساء والأطفال 25 نوفمبر 2024 - 8:17 مساءً الخارجية الفلسطينية تدعو إلى تدخل دولي عاجل لوقف الإبادة الجماعية في قطاع غزة 10 نوفمبر 2024 - 7:01 مساءً
وأكدت الوزارة في بيان تصاعد جرائم الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، من هدم للمنازل والمنشآت والتطهير العرقي لجميع مظاهر الحياة الفلسطينية في غالبية مساحة الضفة الغربية، والتي كان آخرها جريمة إبادة المنازل وهدمها، بشكل يترافق مع شق المزيد من الطرق الاستيطانية الضخمة لربط المستوطنات بعضها ببعض، والتهام المزيد من أراضي الفلسطينيين.