رئاسة مجلس مدينة الحسنة بوسط سيناء تتابع القطاعات الميدانية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تابع سكرتير عام مركز ومدينة الحسنة بوسط سيناء محمد أحمد المغربي الطرق بمركز ومدينة الحسنه حفاظاً على سلامة المواطنين طبقآ لتوجيهات لواء دكتور محمد عبد الفضيل شوشة محافظ شمال سيناء بالمتابعة المستمرة لحالة الطرق بنطاق المركز والمدينة حرصآ علي سلامة وأرواح الجميع ولتفادي أي حوادث قد تحدث نتيجة تكون الكثبان الرملية أو أى تغييرات تطرأ على الطريق .
وجري اليوم الاحد مسح الطريق بالكامل وعمل معاينه لهبوط أسفلتى بالطريق الاوسطى الإسماعيلية/منفذ العوجه .
وقال سكرتير المدينة أن رصف الطرق والشوارع لها أهمية في تحسين جودة الحياة اليومية للمواطنين خلال تنقلاتهم كما أن مركز ومدينة الحسنة يشهد طفرة كبيرة في مجال مشروعات البنية التحتية لقطاع الطرق باعتبارها قطاعًا حيويًا وأحد عوامل دفع عملية التنمية المستدامة، مشيرا إلى شعور المواطن بالتحسن الملموس في خدمة رصف الطرق والشوارع وأنه سيكون هناك تغيير حقيقي بالمدينة بعد الانتهاء من أعمال الرصف لكافة الطرق المدرجة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البنية التحتية الطريق الاوسطى محافظ شمال سيناء مجلس مدينة الحسنة بوسط سيناء مشروعات البنية التحتية مركز ومدينة الحسنة بوسط سيناء مدينة الحسنة بوسط سيناء وسط سيناء لتنمية المستدامة
إقرأ أيضاً:
التقاعد يفتح الطريق امام عسكرة البرلمان العراقي
بغداد اليوم - بغداد
تثار التساؤلات حول إمكانية ترشيح ضباط ومنتسبي الأجهزة الأمنية سواء من المستمرين بالخدمة أو المتقاعدين وكذلك الخبراء بمجال الأمن في الانتخابات المقبلة، بالرغم من عدم وجود قانون بالدستور العراقي يجيز ذلك، وما يقابلها من مخاوف، فيما اذا تم ترشيح هذه الفئات سيكونون ذو ولاء لدول إقليمية أو غربية على غرار الكثير من السياسيين والبرلمانيين والوزراء.
وفي هذا الشأن، أكد أستاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد طارق الزبيدي، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "لا يجوز مشاركة المنتمين للقوات المسلحة العراقية، وكذلك مشاركة الذين يمتلكون فصائل في الإنتخابات البرلمانية، فالدستور العراقي وقانون الأحزاب، يمنعان مشاركة هؤلاء باعتبار ان الطابع المدني يجب أن يكون السائد في مجلس النواب، ولهذا هناك مواد وفقرات دستورية وقانونية واضحة بهذا الخصوص".
وبين أن "هناك مشاركة لبعض المتقاعدين من الصنوف الأمنية والعسكرية، والمتقاعد لا يشمله المنع من المشاركة بالعملية الانتخابية.
وأضاف الزبيدي ان "مشاركة هؤلاء في العملية الانتخابية لن يكون مؤثرا، ولهذا لا مخاطر من وجودهم داخل مجلس النواب والسعي الى عسكرة المجلس من الذين لديهم انتماءات لدول أجنبية، فهؤلاء وجودهم غير مؤثرة وأعدادهم لن تكون كبيرة ان وجودت أساسا".
وختم أستاذ العلوم السياسية قوله إن "إنتخابات مجلس النواب القادمة ستكون مصيرية، وفي حال وجود هكذا شخصيات فستكون عرضة للانتقاد والشكاوى القضائية وغيرها من قبل جهات سياسية ضد جهات أخرى منافسة لها، فهناك تدقيق سيكون على أي مرشح لمعرفة اذا ما كان منتمي للأجهزة الأمنية والعسكرية او عليه مؤشر ضمن أي جهة تحمل السلاح".
ومنذ عام 2005، شكّلت الانتخابات العراقية ساحة تنافسية حادة بين القوى السياسية، لكنها أيضًا تحوّلت إلى ميدان مفتوح أمام تدخلات الدول الإقليمية والدولية، عبر وسائل إعلام، ودعم مالي، ونفوذ مباشر أو غير مباشر. ومع تطور أدوات التأثير السياسي.