نال الدولي الجزائري ألكسندر أوكيدجة تنقيطا ممتازا وصل إلى 8.9 من 10 من قبل موقع “سوفاسكور” المتخصص في الأرقام والإحصائيات بعد قاد فريقه ميتز للفوز أمام كليرمون فوت بهدف نظيف.
وتألق أوكيدجة بشكل لافت للانتباه في المباراة المثيرة، التي كان الحارس الجزائري بطلها و الرقم واحد.
كما حقق حارس الخضر الكلين شيت الخامس له في الدوري الفرنسي بعدما حافظ على نظافة شباكه.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوَ على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… حزين…. عاجز عن الانهماك في الحياة العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة المأسوف على …. !!!! 2024/11/11

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • عدلي: “مازلت أنتظر دعوة المنتخب الفرنسي”
  • فاصل| سلسلة “إنهم يألمون” – 1
  • بايدن وكاميلا أو ترامب.. “جدة الكلاب واحدة”
  • مصنف كأفضل سلالة عالميا..المقنين الجزائري بأسعار خيالية
  • وليد الفراج : مانشيني كان واضح ” والبيئة كانت مسمومة “
  • نذر الشتاء “القارص”!
  • ليفربول يستقر على مبابي الجزائري بديلاً لمحمد صلاح
  • بسبب إيلون ماسك .. أندية الدوري الألماني تفكر في الانسحاب من “إكس” !
  • شاهد يالفيديو.. حسناء السوشيال ميديا “سماح” تتغزل في نجم الهلال وتتحسر على غيابه عن مباراة المنتخب “مكنة ومكانه الدوري الإنجليزي” وتهاجم أبو عشرين وتنصحه بالاعتزال: “كج وسبب الهزائم”
  • من وحي ” علم النفس “