بوابة الوفد:
2025-03-19@23:35:37 GMT

لعبة المتاهة تساعدك في تحسين الذاكرة

تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT

في تجربة لعبة فيديو "المتاهة الافتراضية"، قام المشاركون من البشر بممارسة الملاحة المكانية، في بيئة محاكاة حاسوبية ثلاثية الأبعاد يمكنوا خلالها من التفاعل والتحرك بواسطة ارتداء نظارة وسماعة رأس خاصة. تعلم المشاركون أماكن أحياء جديدة، ثم تم استعراض ما تعلموه من خلال التنقل بكفاءة لإكمال المهام المخصصة لهم، على سبيل المثال، قد يتم تكليف أحد المشاركين بالانتقال إلى متجر بقالة وبنك ومطعم.


تحدي الذاكرة

تصبح لعبة "المتاهة الافتراضية" أكثر صعوبة كلما زاد عدد اللاعبين المشاركين، وذلك للتأكد من أنهم يتحدون أنظمة الذاكرة الخاصة بهم باستمرار.

وعندما يكمل أحد المشاركين المهمات في الحي بنجاح، فإنه ينتقل بعد ذلك إلى مستوى أعلى ويجب عليه إكمال جميع المهمات مرة أخرى وسط ضباب كثيف يحد من رؤيته. بمجرد إكمال جميع المستويات في الحي، ينتقلون إلى حي أكبر وأكثر تعقيدًا بمهمات جديدة.

وتم تصميم "المتاهة الافتراضية" لتدريب الملاحة المكانية من خلال تحدي المشاركين للتنقل عبر محيط غير مألوف تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمشاركين، الذين يرتدون أجهزة استشعار على كاحليهم، المشي عبر بيئة اللعبة الافتراضية تمامًا كما يفعلون في الحياة الواقعية.
إن التجول في اللعبة يجعل التجربة تبدو أكثر واقعية، ويمارس المشاركون أيضًا بعض التمارين الرياضية، والتي ثبت أنها تعمل على تحسين الذاكرة وصحة الدماغ

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أغاني الذكاء الإصطناعي أدوات الذكاء الاصطناعي الوفد

إقرأ أيضاً:

إفطارهم فى الجنة.. الشهيد أحمد جاد فارس السماء الذى لم يغب عن الذاكرة

في قلب الليل العميق، حيث لا يرافق الإنسان إلا صمت الموت، ارتقى العقيد أحمد جاد شهيدًا، لكن اسمه ظل يلمع في سماء الوطن كما يلمع النجم في أعالي السماء، غير قابل للانطفاء.

كان مثالًا للقوة والشجاعة، ليس فقط في ميادين المعركة، بل في كل لحظة من حياته، فقد حمل في قلبه حبًا للوطن لا ينضب، وعينين لا ترى سوى درب الحق والعدل.

عاش أحمد جاد بيننا كأنما هو أسطورة، يبتسم في أصعب الظروف، ويلتف حوله من يذكرونه كأبٍ وأخٍ وصديق.

لم يكن مجرد ضابط في الشرطة، بل كان رمزًا للإخلاص والتفاني، قد يبدو أن الكلمات عاجزة عن وصفه، إلا أن كل حرف ينبض بمعنى العزيمة والإصرار الذي ميزه عن غيره. كان يتقدم الصفوف بلا تردد، يواجه الصعاب بابتسامة هادئة، ويلهم من حوله بأفعاله قبل أقواله.
في معركته الأخيرة، سار كعادته إلى الأمام، مطمئنًا إلى أنه على الطريق الصحيح، لا يلتفت وراءه، محققًا بذلك مبدأه الذي آمن به طوال حياته: "الوطن أولًا".

وبالرغم من فراقه الجسدي، إلا أن روحه تظل معنا، تحمل إرثًا من الشجاعة لا ينتهي، وإيمانًا لا يتزعزع بمستقبل أفضل.

يقولون إن الأبطال لا يموتون، بل يظلون في ذاكرة الأجيال القادمة وبالفعل، سيظل اسم العقيد أحمد جاد يتردد في أرجاء هذا الوطن، مثالًا لكل من يسعى لتحقيق العدل، ويتحلى بالشجاعة التي لا تعرف الحدود.
رحل أحمد جاد، لكن لا زال صوته يصدح في القلوب، يذكرنا بأن البطولة ليست مجرد كلمات، بل هي فعل مستمر يخلد صاحبه في التاريخ.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • قيادة العمليات المشتركة تكرم المشاركين في عملية «الفارس الشهم 3»
  • بمناسبة عيد المعلم.. الجامعة الافتراضية السورية تؤجل امتحانات يوم غدٍ ‏إلى مواعيد تحدد لاحقاً
  • الجامعة الافتراضية السورية تحدد موعد استئناف امتحانات مراكز طرطوس وجبلة وتؤجلها في مركز اللاذقية
  • إفطارهم فى الجنة.. الشهيد أحمد جاد فارس السماء الذى لم يغب عن الذاكرة
  • استغل آخر أيام شهر رمضان .. نصائح تساعدك على خسارة الوزن بسهولة
  • شاهد.. تعز تنظم أكبر إفطار رجالي ونسائي في #تعز فما هي انطباعات المشاركين؟
  • الحكومة تقر مشروع قانون للتعامل بالاصول الافتراضية والعملات الرقمية
  • كيف يؤثر تراكم الدهون في البطن على ضعف الذاكرة؟
  • المجر تتجه لحظر مسيرة "فخر المثليين" وفرض غرامات على المشاركين فيها
  • التقدمي شكر جميع المشاركين في الذكرى الـ٤٨ لاستشهاد كمال جنبلاط