رئيس مجلس الشورى يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى بحلول شهر رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
الثورة نت../
هنأ رئيس مجلس الشورى محمد العيدروس، قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، بحلول شهر رمضان المبارك 1445هـ.
وعبر رئيس مجلس الشورى باسمه ونيابة عن هيئة رئاسة وأعضاء وموظفي مجلس الشورى، عن أسمى آيات التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الدينية الجليلة التي تتزامن مع قرب حلول ذكرى اليوم الوطني للصمود.
وأشار إلى أنه بالرغم من المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني جراء الحصار والعدوان إلا أنه استطاع بفضل الله وحنكة القيادة الحكيمة أن يقف شامخا أبيا ليقول للعالم أجمع أن الشعب الفلسطيني ليس وحيدا في مواجهته ضد الحرب الصهيونية.
وبارك العيدروس استمرار فرض الحصار على الكيان الصهيوني في البحرين الأحمر والعربي حتى يتوقف عدوانه على الشعب الفلسطيني ويرفع الحصار ويسمح بدخول المساعدات الإنسانية والاغاثية للمحاصرين في قطاع غزة.
وجدد دعم كل الخيارات التي تتخذها القوات المسلحة اليمنية تنفيذا لتوجيهات القيادة الثورية في سبيل دعم واسناد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى تحقيق النصر وإقامة الدولة المستقلة على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس الشريف.
وأشاد رئيس مجلس الشورى بالعمليات النوعية التي تنفذها القوت البحرية والقوة الصاروخية والطيران المسير ردا على العدوان الأمريكي البريطاني على الأراضي اليمنية وانتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني.
وأكد دعم كل خطوات قائد الثورة الساعية إلى تحقيق التغييرات الجذرية في مختلف مؤسسات الدولة بما يسهم في ترسيخ دعائم الدولة اليمنية الحديثة ويحقق التنمية والاكتفاء الذاتي في مختلف المجالات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: رئیس مجلس الشورى الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
مصدر مطلع:المشاريع التي تفتح هي أصلاً مشاريع قديمة والفساد هو القرار السياسي
آخر تحديث: 16 فبراير 2025 - 10:14 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر من داخل مجلس محافظة بغداد، اليوم الأحد، الفساد هو القرار السياسي الذي تعمل به المؤسسات الحكومية بما فيها مجلس بغداد ،وأضاف المصدر، إن “الصراع الدائر اليوم لا يتعلق بالخدمة العامة بقدر ما هو تنافس سياسي بين الكتل على المناصب”، مضيفا أن “بغداد تعيش حالة من الشلل الإداري، حيث لا تعقد الجلسات بصورة طبيعية، والمشاريع الحيوية متوقفة تماما”.ولفت إلى أنه “منذ انتخاب مجلس المحافظة الجديد لم تتم إحالة أي مشروع جديد، وكل المشاريع التي تُفتتح اليوم هي في الأصل مشاريع أُحيلت في الدورة السابقة، لكن يتم الترويج لها على أنها إنجازات جديدة”.وتابع قائلًا: “هناك خلافات عميقة بين أعضاء المجلس، وكل طرف يسعى لتعطيل عمل الآخر بدلا من التركيز على تقديم الخدمات. وهذا الأمر قد يدفع الحكومة المركزية إلى التدخل العاجل، لأن العاصمة لا يمكن أن تبقى في هذا الوضع لفترة أطول”.واكد المصدر ان عمار الحمداني الذي انتخب مؤخرا لرئاسة مجلس بغداد هو أصلا مقاول وعليه مبالغ ضريبية مترتبة على عمله ولم يدفها للدولة تبلغ أكثر من سبعة مليارات دينارا والقضاء الاداري اعاد رئيس مجلس بغداد السابق لمنصبه عمار القيسي والخلاف السياسي المبني على الفساد ما زال قائماً.