هنية: العدو الإسرائيلي مسؤول عن عدم التوصل لاتفاق
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، فيما يتعلق بمفاوضات وقف الحرب في غزة:
تحركنا خلال الشهور الماضية على الجبهة الميدانية التي تقودها فصائل المقاومة والثانية هي الجبهة السياسية.
ضوابط المفاوضات تتمثل في وقف إطلاق النار وقطع الطريق على كل المخططات المشبوهة التي تستهدف غزة.
حركة حماس تحلت بمسؤولية عالية وإيجابية ومرونة واسعة في مسار التفاوض برعاية قطر ومصر.
قبل ساعات من كلمتي تواصلت مع الوسطاء ولم نتلق التزاما من العدو الإسرائيلي بوقف الحرب على غزة.
الاحتلال لم يقدم أي التزام بعودة النازحين إلى مناطقهم التي خرجوا منها.
الاحتلال يكتفي بالحديث عن عودة النازحين إلى مناطقهم بالتدريج دون توضيح ما الذي يعنيه ذلك.
العدو الإسرائيلي يتهرب من الاستحقاق المنطقي لموضوع تبادل الأسرى.
العدو الإسرائيلي مسؤول عن عدم التوصل لاتفاق، ونحن منفتحون على التوصل لاتفاق يحقق المبادئ التي حددناها. مقالات ذات صلة هنية سيكشف بعد قليل موقف حماس من مفاوضات وقف الحرب 2024/03/10
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العدو الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تحاول تمديد المرحلة الأولى لاتفاق غزة.. وحماس تردّ
قال مصدران أمنيان مصريان لرويترز، اليوم الجمعة، إن الوفد الإسرائيلي في القاهرة يحاول التوصل إلى اتفاق لتمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة 42 يوماً إضافياً.
وأضاف المصدران أن "حركة حماس ترفض محاولات التمديد، وتريد الانتقال إلى المرحلة الثانية، كما هو متفق عليه".
????️???????? Israel Seeks 42-Day Gaza Ceasefire Extension in Cairo Talks; Hamas Pushes for Next Phase
Full Story → https://t.co/GhZOJZ7Mqy pic.twitter.com/dTe9NyV4cl
وفي بيان، أكدت حماس التزامها الكامل بتنفيذ كافة بنود الاتفاق بجميع مراحله وتفاصيله، مع انتهاء المرحلة الأولى منه وتبادل الأسرى.
وطالبت الحركة الفلسطينية، المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للالتزام بدورها في الاتفاق بشكل كامل، والدخول الفوري في المرحلة الثانية منه "دون أي تلكؤ أو مراوغة".
ويفترض أن تشمل المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وضع "حدّ نهائي" للحرب في قطاع غزة.
ويأتي ذلك، فيما يرتقب أن تنتهي المرحلة الأولى من الاتفاق، غداً السبت، بينما تتواصل المباحثات في القاهرة.
ويذكر أن تلك المرحلة كانت نصت على تبادل 33 إسرائيلياً في المجمل، مقابل نحو ألفي أسير فلسطيني، وانسحاب القوات الإسرائيلية من بعض المواقع في غزة، بالإضافة إلى تدفق المساعدات، بينما لا يزال ما يقارب 58 إسرائيلياً في غزة، أكثر من 35 منهم قتلوا، حسب الجيش الإسرائيلي.