هذه مواقيت الدراسة والعمل في المؤسسات التربوية في رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة التربية الوطنية، مساء اليوم الأحد، عن توقيت العمل والدراسة الخاص بشهر رمضان.
وحسب بيان وزارة التربية، فإن فترة الدراسة خلال الشهر الفضيل ستمتد من الثامنة والنصف صباحا إلى غاية الثالثة والنصف زوالا باستثناء 20 ولاية جنوبية.
وأوضح المصدر نفسه، أن “فترة الدراسة اليومية تمتد من الساعة الثامنة (08:00) صباحا إلى الساعة الثالثة (15:00) مساء، بالنسبة لولايات أدرار، الأغواط، بسكرة بشار تمنراست ،ورقلة، إليزي تندوف الوادي غرداية تيميمون برج باجي مختار أولاد جلال، بني عباس، إن صالح، إن ،قزام، توقرت، جانت المغير والمنيعة.
أما بالنسبة لباقي الولايات، فإن فترة الدراسة اليومية تمتد من الساعة الثامنة ونصف (08:30) صباحا إلى الساعة الثالثة ونصف (15:30) مساء.
وأشار بيان وزارة التربية، إلى أن فترة الدراسة اليومية خلال هذا الشهر المعظم ستحدد حسب كل مرحلة تعليمية، وفق الترتيبات الآتية:
– مرحلة التعليم الابتدائي:
بالنسبة للمدارس الابتدائية التي تعمل بنظام الدوام الواحد، تخفّض كلا من الفترة الصباحية والفترة المسائية بنصف ساعة ،(30د) ، ويستفيد التلاميذ بين هاتين الفترتين براحة مدّتها ساعة وخمس عشرة دقيقة (1سا و 15د).
أما بالنسبة للمدارس الابتدائية التي تعمل بنظام الدوامين، فتُخفّض الفترة الصباحية التي مدتها ساعتان وخمس عشرة دقيقة (2سا و15د) إلى ساعة وخمس وأربعين دقيقة (1سا و 45د)، وتخفّض الفترة المسائية التي مدتها ساعتان و خمس عشرة دقيقة (2) و 15د) إلى ساعة وثلاثين دقيقة (1سا و 30د).
– مرحلة التعليم المتوسط ومرحلة التعليم الثانوي العام والتكنولوجي: تخفض مدة الحصة التعليمية ذات الساعة الواحدة بخمس عشرة دقيقة (15د) ، وينظم اليوم الدراسي في فترتين تشتمل كل
فترة على أربع (4) حصص، وتفصل بين الحصص الصباحية والمسائية راحة مدتها ساعة واحدة.
هذا وسيتم الرجوع إلى أوقات العمل العادية بعد عيد الفطر المبارك.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فترة الدراسة عشرة دقیقة
إقرأ أيضاً:
زود ساعتك 60 دقيقة.. موعد التوقيت الصيفي رسميًا في مصر
تصدر موعد تطبيق التوقيت الصيفي في مصر محركات البحث والذي يتم تطبيقه وفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023، الذي يحدد آلية الانتقال بين التوقيتين الصيفي والشتوي والموعد.
موعد التوقيت الصيفي في مصر 2025بموجب هذا القانون، سيتم تعديل التوقيت الرسمي يوم الخميس 24 إبريل 2025، بتقديم الساعة لمدة 60 دقيقة في تمام الساعة 12 منتصف الليل لتصبح الواحدة صباح الجمعة.
ويبدأ التوقيت الصيفي رسميًا اعتبارًا من هذا التوقيت، على أن يستمر العمل به حتى العودة إلى التوقيت الشتوي في وقت لاحق من العام تحديدا آخر جمعة من أكتوبر 2025.
بدأ شهر رمضان هذا العام في 1 مارس 2025 ويستمر حتى 31 من نفس الشهر، وخلال هذه الفترة، سيظل العمل بالتوقيت الشتوي ساريًا، ليُعاد تطبيق التوقيت الصيفي في 24 إبريل 2025 بعد انتهاء الشهر الكريم.
كيفية ضبط الساعة عند بداية التوقيت الصيفيفي ليلة الجمعة 25 إبريل 2025، ستبدأ عملية التعديل الرسمي للساعة بزيادة 60 دقيقة إلى الأمام في تمام الساعة 12 منتصف الليل، سيكون هذا التغيير هو البداية الفعلية للتوقيت الصيفي في مصر.
أسباب تطبيق التوقيت الصيفي في مصروفقًا لما أعلنه مجلس الوزراء المصري، يعد التوقيت الصيفي جزءًا من استراتيجية ترشيد استهلاك الطاقة.
يهدف القرار إلى تقليل استهلاك الكهرباء، وتوفير الوقود البترولي مثل السولار والغاز، في إطار سعي الحكومة إلى التعامل مع التحديات الاقتصادية العالمية.
كما يسعى هذا التعديل إلى تعظيم استفادة الدولة من موارد الطاقة المتاحة وتقليل الفاقد.
يشهد يوم 20 مارس 2025 نهاية فصل الشتاء رسميًا في مصر، ليبدأ بعدها فصل الربيع، الذي يتميز بأجوائه المعتدلة والدافئة.
يتزامن التوقيت الصيفي مع بداية هذا الفصل، مما يجعل من الضروري تعديل الساعة للاستفادة القصوى من ساعات النهار.
ويعكس تطبيق التوقيت الصيفي في مصر لعام 2025 خطوة مهمة نحو تحقيق استدامة في استخدام الطاقة، وذلك في إطار سعي الدولة لتحسين استغلال الموارد المتاحة.
عودة التوقيت الصيفي بعد 7 سنوات من إلغائهقررت الحكومة إعادة العمل بنظام التوقيت الصيفي بعد توقف دام سبع سنوات، وذلك بهدف ترشيد استهلاك الطاقة في ظل التحديات الاقتصادية العالمية.
ووفقًا لهذا القرار، يتم تقديم الساعة 60 دقيقة اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل وحتى الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام، على أن يعود العمل بالتوقيت الشتوي بعد ذلك بتأخير الساعة 60 دقيقة.
وكانت مصر قد ألغت التوقيت الصيفي منذ عام 2016، إلا أنه تقرر إعادة تطبيقه مجددًا اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من أبريل 2023، حيث تم تقديم الساعة 60 دقيقة وفقًا لبيانات مجلس الوزراء.
إعادة التوقيت الصيفيجاء هذا القرار ضمن جهود الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة وتحقيق كفاءة اقتصادية في تشغيلها، وذلك في ظل الظروف والمتغيرات الاقتصادية التي يشهدها العالم حاليًا.
ويساعد التوقيت الصيفي في تقليل فترات الإضاءة الليلية، مما يسهم في خفض استهلاك الكهرباء وتقليل الضغط على موارد الطاقة.