الرئيس الأسد يلتقي مجموعة من نجوم الدراما السورية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
2024-03-10malekسابق الرئيس الأسد يلتقي مجموعة من نجوم الدراما السورية انظر ايضاً الرئيس الأسد يلتقي مجموعة من نجوم الدراما السوريةدمشق-سانا التقى السيد الرئيس بشار الأسد مع مجموعة من نجوم الدراما السورية (ممثلين ومخرجين).
آخر الأخبار 2024-03-10الرئيس الأسد يلتقي مجموعة من نجوم الدراما السورية 2024-03-10وزير الأوقاف بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك: شهر العطاء والبذل 2024-03-10شفيتكين: مزاعم واشنطن حول السلاح النووي الروسي هدفها تبرير إعداد قواتها النووية 2024-03-10تكريم كوادر طبية وأشخاص من ذوي الإعاقة في حفل التأسيس السنوي لمؤسسة التعاون السورية الروسية 2024-03-10المقاومة اللبنانية تستهدف خمسة مواقع للعدو الإسرائيلي 2024-03-10المجلس العلمي الفقهي: الإثنين أول أيام شهر رمضان المبارك 2024-03-106 محطات وقود حكومية إضافية تتيح دفع ثمن المحروقات إلكترونياً 2024-03-10منتخب اللاذقية يتصدر ترتيب بطولة الجمهورية بالملاكمة للشباب 2024-03-10ثلاث فضيات وبرونزية لجمباز السويداء في بطولة الجمهورية للنخبة 2024-03-10المقداد: دفاع قادة الغرب عن جرائم نتنياهو أظهرهم على حقيقتهم
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بالإعفاء من غرامات رسوم الري وبدلات إشغال أملاك الدولة واستصلاح الأراضي الزراعية 2024-02-17 الرئيس الأسد يصدر قانوناً خاصاً بإحداث وحوكمة وإدارة الشركات المساهمة العمومية والشركات المشتركة 2024-02-14 الرئيس الأسد يصدر مرسومين بزيادة الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين المدنيين والعسكريين وزيادة المعاشات التقاعدية بنسبة 50 بالمئة 2024-02-05الأحداث على حقيقتها استشهاد 6 مواطنين وإصابة 2 آخرين بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب بريف دير الزور 2024-03-09 قواتنا المسلحة توقع أفراد مجموعة إرهابية بين قتيل وجريح وتسقط 3 طائرات مسيرة في ريفي إدلب والقنيطرة 2024-03-07صور من سورية منوعات شتاء الولايات المتحدة الحالي هو الأكثر دفئاً على الإطلاق 2024-03-09الأمم المتحدة تحذر من تزايد الفجوة الرقمية بين شعوب العالم 2024-03-08فرص عمل السورية للبريد تعلن حاجتها لتعيين 235 عاملاً من الفئات الثالثة والرابعة والخامسة 2024-03-04 صحة السويداء تعلن عن حاجتها للتعاقد مع أطباء اختصاصيين 2024-03-04الصحافة حتى داخل الكونغرس.
. أكذوبة حق التعبير تتلاشى عندما يتعلق الأمر بـ “إسرائيل” 2024-03-07 موقع أمريكي: الإبادة الإسرائيلية في غزة تعري الانهيار الأخلاقي للغرب 2024-03-06حدث في مثل هذا اليوم 2024-03-1010 آذار 1814- إرغام نابليون بونابرت على الانسحاب من معركة لاون في فرنسا 2024-03-099 آذار 1919 – اندلاع ثورة المصريين ضد الاحتلال البريطاني بقيادة سعد زغلول 2024-03-088 آذار 1963- قيام ثورة الثامن من آذار في سورية 2024-03-077 آذار 1996-انتخاب أول برلمان فلسطيني على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة 2024-03-066 آذار 1799 – نابليون بونابرت يستولي على مدينة يافا بفلسطين 2024-03-055 آذار 1958 – الإعلان عن الدستور المؤقت للجمهورية العربية المتحدة من دمشق بعد اتحاد مصر وسورية
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
تايمز: صراع على السلطة بالكونغو يهدد أطماع ترامب في المعادن
قال تقرير نشرته صحيفة تايمز البريطانية إن عودة الرئيس الكونغولي السابق جوزيف كابيلا إلى الكونغو الديمقراطية تثير مخاوف من تصاعد الحرب الأهلية، وقد تقوض مصالح الولايات المتحدة والرئيس الأميركي دونالد ترامب بالاستفادة من ثروات الكونغو المعدنية.
وأشار التقرير إلى أن كابيلا، الذي تم عزله في 2019 بعد احتجاجات دامية، ادعى أنه عاد بهدف المساهمة في إنهاء الحرب الأهلية، ولكن شككت عدة مصادر حكومية في دوافعه وربطت تحركاته بالسعي لاستعادة السلطة.
محاولة انقلاب مرتقبةوذكر التقرير أن كابيلا البالغ من العمر 53 عاما له قاعدة نفوذ قوية شرقي البلاد، خاصة في مدينة غوما التي تسيطر عليها حاليا جماعة مارس/آذار 23 المسلحة المدعومة من رواندا، حسب اتهامات الحكومة الكونغولية والأمم المتحدة.
وأوضح أن كابيلا يُعد حليفا للرئيس الرواندي بول كاغامي، الذي تتهمه كينشاسا بدعم التمرد في شرق الكونغو، ولفت التقرير إلى أن عودة كابيلا جاءت بعد تقارير عن تواجده في العاصمة الرواندية كيغالي، ما عزز الشكوك بشأن تنسيقه مع السلطات الرواندية.
وقال المسؤول في الحزب الحاكم برنارد كابيتولا إن كابيلا يحاول تكرار ما فعله والده لوران كابيلا، والذي أطاح بالرئيس موبوتو سيسي سيكو بمساعدة متمردين في 1997، وحذر من أن "كابيلا لا يفهم أن للسلطة نهاية".
إعلانوأكد التقرير أن السلطات الكونغولية ردّت على هذه التحركات بإيقاف حزب كابيلا السياسي، واتهمته بالتعاون مع رواندا وحركة مارس/آذار 23، كما بدأت إجراءات قانونية لمصادرة ممتلكاته بتهمة الخيانة العظمى.
وذكر التقرير أن رئيس الكونغو فيليكس تشيسيكيدي اتهم كابيلا صراحة بقيادة تمرد جديد هدفه الإطاحة بالحكومة، في وقت تشهد فيه البلاد تصعيدا عسكريا خطيرا.
ترامب وحرب المعادنوأشار التقرير إلى أن عودة كابيلا تضع الاستثمارات الغربية في البلاد على المحك، خصوصا في ظل تحركات أميركية لعقد اتفاق مع كينشاسا بهدف تأمين المعادن.
وتعد الكونغو أغنى دول العالم بمعادن مهمة مثل الكوبالت والكولتان، والتي تُستخدم في صناعة الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية، وقد دفع تصاعد الصراع التجاري بين واشنطن وبكين إلى محاولة ترامب تأمين اتفاق مشابه لنموذج أوكرانيا، يقوم على منح الحماية الأمنية مقابل المعادن.
وأرسل ترامب مستشاره مسعد بولس في جولة بقارة أفريقيا لمتابعة اتفاق "المعادن مقابل الأمن" بين واشنطن وكنشاسا، إضافة إلى الضغط على حكومة كاغامي في رواندا لدفعها نحو السلام، وفق التقرير.
كما أشار التقرير إلى أن الصين لها مصالح ضخمة في الكونغو، وتتهمها واشنطن بامتلاك "احتكار فعلي" لقطاع التعدين في البلاد، ووفقا لمجلس العلاقات الخارجية الأميركي، فإن كينشاسا تخوض صراعها ضد المتمردين باستخدام طائرات مسيّرة وأسلحة صينية.
تعقيدات أمنيةوأضاف التقرير أن إريك برينس، مؤسس شركة بلاكووتر الأمنية الخاصة، والتي بيعت في 2010 بعد تورطها في قتل مدنيين بالعراق، يقود جهودا لدعم الحكومة الكونغولية أمنيا مقابل امتيازات في قطاع التعدين، ويعد برينس أحد المقربين من ترامب، ويمثل أحد أوجه التداخل الأمني والاقتصادي في الملف الكونغولي.
وأثار وجود مرتزقة أميركيين في البلاد قلقا واسعا، وعلّق المحلل السياسي دادي صالح لتايمز بأن "الدول الكبرى مثل روسيا وفرنسا والولايات المتحدة، غالبا ما تستخدم المرتزقة في المهام غير الأخلاقية الضرورية، كي لا تضحي بصورتها العامة التي تسوّقها لشعوبها"، مضيفا أنه "من غير المؤكد أن يربح الشعب الكونغولي من طموح ترامب الاقتصادي".
إعلانووفق التقرير كثفت حركة مارس/آذار 23 عملياتها العسكرية منذ بداية عام 2025، واستولت على مدينة غوما في يناير/كانون الثاني، ما أسفر عن مقتل نحو 3 آلاف شخص، ونزوح قرابة 780 ألفا من المدنيين خلال 3 أشهر فقط.
وخلص التقرير بقلم المراسلان جاك دينتون من نيروبي وبنجامين سيفانزيري من بيني إلى أن الصراع في الكونغو أصبح ساحة لتقاطع المصالح الدولية بين الولايات المتحدة والصين ورواندا، مما ينذر بمزيد من التعقيد وعدم الاستقرار في واحدة من أغنى دول أفريقيا بالثروات الطبيعية.