صورة حديثة تجمع أبطال العشق الممنوع بعد 14 عامًا على عرضه
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
انتشرت مجموعة من الصور الحديثة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تجمع نجوم مسلسل العشق الممنوع واحد من أبرز الأعمال التركية والذي لاقى نجاحًا كبيرًا عند عرضه.
اقرأ ايضاًالصور المتداولة ضمت كل من الفنانة هازال كايا والتي جسدت دور "نهال" في العمل و الفنان"سلجوق يونتام" الذي جسد دور عدنان بيك، والفنانة "بيرين سات" التي جسدت دور سمر.
وظهر النجوم الثلاثة في العمل وهم في غاية الانسجام مما كشف عن طبيعة علاقة الصداقة التي تجمعهم، بالرغم من مرور ما يقارب الـ 14 عامًا على انتهاء المسلسل.
واتضح لاحقًا ان الصور من حفل عيد ميلاد الفنانة بيرين سات، التي احتفلت به قبل أيام، وكانت سات قد شاركت عدد من صور حفل عيد الميلاد.
اقرأ ايضاًA post shared by BErEn Saat (@berenn_saat)
هازال كايا تتحدث عن دورها في العشق الممنوع وتصفه بـ "اللعنة"وعلى صعيد آخر وفي وقت سابق تحدّثت كايا حول شخصيتها في العمل، واعتبرت بأن شخصيتها اتعبتها كثيراً ووصفتها بـ اللعنة، وقالت حول الموضوع: "نيهال أرهقتني في حياتي الواقعية كثيراً، حيث كانت بمثابة لعنة عليّ وأصبت بعدها بالإغماءات المتكررة كثيراً".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مسلسل العشق الممنوع أخبار المشاهير بيرين سات هازال كايا العشق الممنوع
إقرأ أيضاً:
شركة ميتا تتحرك بعد تزييف إباحي لامرأتين شهيرتين
طلبت لجنة الإشراف في شركة "ميتا"، الخميس، من الشركة الكبرى المتخصصة في وسائل التواصل الاجتماعي، تكييف قواعدها المتعلقة بـ"التزييف العميق"، ما يُعرف بـ"ديب فايك"، الإباحي مع عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي لا مع مرحلة "فوتوشوب".
ورفعت اللجنة المؤلفة من شخصيات وخبراء مستقلين وتعتبر بمثابة "المحكمة العليا" للإشراف على المحتوى في فيسبوك وإنستغرام، هذه التوصية بعدما أجرت تدقيقاً في حالتي تزييف عميق لامرأتين مشهورتين في الهند والولايات المتحدة.
وفي إحدى الحالتين، بقيت الصورة التي تم التلاعب بها ونشرها عبر إنستغرام في شبكة الإنترنت رغم تقديم شكوى بشأنها. أما في الحالة الأخرى، فلم تسمح المنصة بنشر الصورة. ورُفعت النتيجتان إلى اللجنة.
وقررت اللجنة أن حالتي التزييف العميق انتهكتا قاعدة تعتمدها "ميتا" راهناً ضد ممارسة تسمى "فوتوشوب يضفي طابعاً جنسياً وينطوي على إساءة"، وأن "ميتا" عليها أن تسهل فهم هذه القاعدة.
وتتضمن هذه الفئة التي حددتها "ميتا" الصور التي يتم التلاعب بها وإضفاء طابع جنسي عليها بطريقة قد تثير استياء الأشخاص الذين يظهرون في الصور.
وطُرح برنامج تعديل الصور "فوتوشوب" للمرة الاولى في الأسواق سنة 1990، وتم استخدامه على نطاق واسع لدرجة أنه أصبح مرجعاً شائعاً لتعديل الصور.
وذكرت لجنة الإشراف أن الإشارة إلى "فوتوشوب" في قاعدة تتمحور على "التزييف العميق" الإباحي "محدودة جداً"، في وقت يمكن لتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي التوليدي ابتكار صور أو مقاطع فيديو استناداً إلى طلب بلغة يومية بسيطة.
واقترحت على "ميتا" الإشارة إلى أن أي محتوى ينطوي على طابع جنسي ولا يحظى بموافقة الطرف المعني تم ابتكاره أو التلاعب به بواسطة الذكاء الاصطناعي، محظور.
وعندما أُنشئت اللجنة سنة 2020، وافقت "ميتا" على الالتزام بقراراتها المتعلقة بمحتوى محدد، لكن الشركة الأميركية تستطيع أن تعتمد كما تشاء توصيات اللجنة المتعلقة بقواعدها.