عبدالعزيز مخيون: «دوري في مسلسل المعلم أشبه بالدرويش.. واختفي وأظهر»
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
كشف الفنان عبدالعزيز مخيون، بعض الجوانب من دوره في مسلسل المعلم، الذي يؤدي فيه شخصية أشبه بالدرويش لرجل كان في الماضي «معلم» في السوق يتمتع بسطوة ونفوذ إلى أن يتعرض للغدر ويدخل السجن ليخرج منه رجلا آخر على النقيض تمامًا.
مسلسل المعلم.. دراما شعبية في سوق السمكقال «مخيون»، في مداخلة هاتفية له ببرنامج «الحياة اليوم»، مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، والمُذاع على شاشة «الحياة»، أنَّ مشاركته في مسلسل المعلم» الذي يعد نوعا من الدراما الشعبية، ويجسد فيه شخصية رجلا طيبا وبسبب مؤامرة تعرض لها قضى فترة طويلة في السجن ولكن بعد خروجه منه وجد ابنه ورث مكانه في السوق وأصبح «المعلم».
وتابع الفنان القدير: «هناك تحول كبير ودراماتيكي في الشخصية التي صارت على النقيض تمامًا.. أصبحت لرجل مجذوب يختفي ويظهر.. وأمثل صوت الضمير في المسلسل.. تقريبًا كده بالظبط».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل المعلم مسلسلات رمضان الفنان عبدالعزيز مخيون دراما المتحدة مسلسلات رمضان 2024 أخبار مسلسلات رمضان دراما شعبية مسلسل المعلم
إقرأ أيضاً:
طفل صيني يتعرض لإعاقة مدى الحياة بسبب معلمه.. ماذا طلب منه؟
في واقعة غريبة ومروعة هزت الرأي العام في الصين، تحولت عقوبة مدرسية بسيطة إلى مأساة حقيقية في حياة طفل صيني يبلغ من العمر 13 عامًا؛ إذ بعدما كان يتمتع بصحة جيدة، وجد نفسه فجأة مقيدًا على كرسي متحرك بعد أن أجبره معلمه على أداء 1000 تمرين قرفصاء كعقاب، مما تسبب له في إصابة خطيرة تهدد حياته.
حياة طفل صيني تتحول إلى مأساةوتحولت حياة الطفل الصيني في مقاطعة شاندونغ الصينية خلال معسكر صيفي كان من المفترض أن يكون ممتعًا إلى مأساة شديدة بعد أن أمره معلمه بأداء عدد هائل من تمارين القرفصاء؛ إذ انهار الطفل من شدة الألم، وعندما لاحظ المعلم، راح يزيد من معاناة الصبي بدلاً من مساعدته، زاد من معاناته.
ونتيجة لهذه العقوبة الوحشية، أصيب الطفل الصيني بـ«انحلال الربيدات»، وهي حالة خطيرة تهدد الحياة وتسبب تلفًا عضليًا وكلويًا وكبديًا، والأسوأ من ذلك، أن هذه الإصابة تركت الطفل يعاني من إعاقة دائمة؛ إذ فقد قدرته على الحركة بشكل طبيعي، حسب موقع «odditycentral».
رفع دعوى قضائية ضد المعلم والمدرسةوبعد هذه الحادثة المأساوية، رفعت عائلة الطفل قضية ضد المعلم والمدرسة، وتثير هذه القضية تساؤلات حول المسؤولية القانونية للمعلمين والمؤسسات التعليمية في مثل هذه الحالات، كما تلقي الضوء على الحاجة إلى قوانين أكثر صرامة لحماية الأطفال من العنف والإهمال.
إعادة النظر في أساليب التعليم والتدريبوعبر كثيرون من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي عن استياءهم تجاه هذه الواقعة ورد فعل المعلم عند رؤية الصبي يتألم، مؤكدين أن ما حدث بمثابة جرس إنذار يدعو إلى إعادة النظر في أساليب التعليم والتدريب، والعمل على توفير بيئة آمنة للأطفال، لافتين إلى أن المدارس يجب أن تكون مكانًا للتعلم والتطور، وليس ساحة للعنف والإهانة.