السديس: مستعدون لخدمة قاصدي وزائري الحرمين.. وأدعو النساء للالتزام بالحجاب
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
رفع رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء وللشعب السعودي النبيل، والأمة الإسلامية؛ بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وسأل السديس، الله أن يعين الجميع على صيامه وقيامه، وأن يعيده على بلادنا وعلى الأمتين العربية والإسلامية باليمن والبركات، وموفور الصحة والعافية، وأن يديم على وطننا نعمة الأمن والأمان.
وأكد في بيان له، أنه مع قدوم شهر رمضان المبارك؛ يشهد الحرمان الشريفان أبهى صور العناية الفائقة من القيادة الرشيدة، والدعم اللامحدود؛ للارتقاء بخدمة القاصدين والزائرين والمعتمرين دينيًا، والبلوغ بمستهدفات المنظومة الدينية عالميًا، فجزاهم الله خير الجزاء كِفاء ما يقدمون، وجعله في موازين حسناتهم، إنه سميع مجيب.
أول أيام رمضان في السعوديةوفي أول صلاة تراويح في المسجد الحرام، دعا الشيخ عبدالرحمن السديس، السيدات بضرورة التحلي بالحجاب الإسلامي وبآداب بيت الله، وتكون بعيدة عن الاختلاط بالرجال قدر المستطاع خلال أدائها العمرة.
وأعلنت المملكة العربية السعودية أن غدا الاثنين هو أول أيام شهر رمضان الكريم بخلاف دولة سلطنة عمان التي سيكون عندها أول أيام رمضان الثلاثاء المقبل، بحسب مركز الفلك الدولي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشيخ عبدالرحمن السديس السديس المسجد الحرام الكعبة المشرفة أول أيام رمضان في السعودية
إقرأ أيضاً:
غالانت: مستعدون لقتال حزب الله إذا اضطررنا لذلك
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، الأربعاء، إن القوات الإسرائيلية ستكون مستعدة لاتخاذ أي إجراء ضروري ضد جماعة حزب الله اللبنانية مع أن من الأفضل التوصل إلى اتفاق عبر التفاوض.
وأضاف غالانت في بيان أصدره مكتبه وأوردته رويترز "نحن نضرب حزب الله بشدة كل يوم وسنصل أيضا إلى حالة الاستعداد الكامل للقيام بأي إجراء مطلوب في لبنان أو التوصل إلى اتفاق من مركز قوة. نفضل التوصل لاتفاق لكن إذا أجبرنا الواقع فسنعرف كيف نقاتل".
وصعّد مسؤولون إسرائيليون في الآونة الأخيرة وتيرة تهديدهم بشن عملية عسكرية واسعة النطاق ضد حزب الله في لبنان.
ويتبادل حزب الله وإسرائيل القصف بشكل شبه يومي منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في السابع من أكتوبر في قطاع غزة.
ويعلن حزب الله قصف مواقع عسكرية وتجمعات جنود وأجهزة تجسس في الجانب الإسرائيلي "دعما" لغزة و"اسنادا لمقاومتها"، بينما ترد اسرائيل باستهداف ما تصفه بأنه "بنى تحتية" تابعة لحزب الله وتحركات مقاتليه.
وخلال أكثر من ثمانية أشهر من القصف المتبادل بين اسرائيل وحزب الله، أسفر التصعيد عن مقتل 494 شخصاً على الأقل في لبنان بينهم 307 على الأقل من حزب الله وقرابة 95 مدنيا، وفق تعداد لوكالة فرانس برس يستند إلى بيانات حزب الله ومصادر رسمية لبنانية. وأعلن الجانب الإسرائيلي من جهته مقتل 15 عسكريا و11 مدنيا.