الرئيس المشاط يهنئ قادة الدول العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
وأعرب الرئيس المشاط، في البرقيات، عن أحر التهاني لقادة الدول العربية والإسلامية وشعوبها مع التمنيات لهم بالمزيد من الازدهار والنماء.
وأشار إلى الحدث العظيم، الذي توج في شهر رمضان بأول انتصار للمسلمين في غزوة بدر الكبرى، فكان رمضان شهر انتصارات وتمكين، لافتا إلى أن هذا الحدث العظيم أضاف للأمة الإسلامية عزيمة وإقداماً لا حدود لهما في مواجهة أعداء الإسلام.
ودعا الرئيس المشاط قادة الدول العربية والإسلامية إلى الاقتداء بالرسول الأكرم -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- والسعي الجاد إلى توحيد الموقف لمواجهة العدوان الإسرائيلي الظالم على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وكل فلسطين، ونصرة الأقصى الشريف بكافة الوسائل حتى تحقيق الحرية للشعب الفلسطيني المظلوم، وطرد الاحتلال الإسرائيلي الغاصب، وإقامة دولة فلسطين على كافة أراضيه.
واختتم الرئيس المشاط برقياته بالابتهال إلى الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة الدينية العظيمة، وقد تحقق لشعوب الأمة العربية والإسلامية كل ما تصبو إليه من عزة ورفعة.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: العربیة والإسلامیة الرئیس المشاط
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصومالي يهنئ عبدالرحمن عرو بفوزه في انتخابات الرئاسة بصوماليالاند
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، يوم الثلاثاء، عبد الرحمن عرو الفائز بانتخاب أرض الصومال التي جرت في 13 نوفمبر الجاري.
وأشاد الرئيس الصومالي بأحزاب وداني وكاه وكولمية وأكد التزام الصومال بمحادثات المصالحة، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الصومالية الرسمية "صونا".
وأعلنت المفوضية الانتخابية في أرض الصومال، فوز عبد الرحمن محمد عبد الله عرو، بانتخاباب الرئاسة التي جرت في 13 نوفمبر الجاري، خلفا لموسى بيهي عبدي.
وتنافس في الانتخابات الرئاسية بأرض الصومال، الرئيس المنتهية ولايته موسى بيهي عبدي، وفيصل علي وارابي من حزب العدالة والتنمية، إلى جانب المرشح الذي فاز بالرئاسة عبد الرحمن محمد عبد الله إيرو.
وقبل إجراء الانتخابات بيومين، أعلن نائب رئيس المنطقة الانفصالية في أرض الصومال عبد الرحمن سايليتشي عن دعمه لمرشح حزب وداني الرئاسي المعارض عبد الرحمن محمد عبد الله إيرو.
وتعد هذه هي الانتخابات الرئاسية الرابعة منذ انفصلت المنطقة الواقعة في الطرف الشمالي الغربي من الصومال عن بقية البلاد، في أعقاب انهيار نظام سياد بري في عام 1991.
أعلنت المنطقة استقلالها في ذلك العام لكنها لم تحصل على اعتراف دولي قط.