يؤدي للوفاة بنسبة 63%.. الصحة تنصح بالكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن يؤدي للوفاة بنسبة 63بالمائة الصحة تنصح بالكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم، أكدت وزارة الصحة والسكان أن سرطان عنق الرحم يؤدي إلى وفاة السيدات بنسبة ٦٣بالمائة ، مشيرة إلى أنه يصيب الجزء الأسفل من الرحم الذي يصل جسم الرحم .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات يؤدي للوفاة بنسبة 63%.
أكدت وزارة الصحة والسكان أن سرطان عنق الرحم يؤدي إلى وفاة السيدات بنسبة ٦٣%، مشيرة إلى أنه يصيب الجزء الأسفل من الرحم الذي يصل جسم الرحم بالمهبل، والمسئول عنه هو فيروس الورم البشري الحليمي hpv
ونصحت الوزارة بضرورة الكشف والمتابعة ضمن مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية.
وأكدت الوزارة أن الكشف بالمبادرة مجانا، لافتة الى أنه يمكن للسيدات أيضا الكشف من خلال مبادرة ١٠٠ يوم صحة بكافة محافظات الجمهورية، يوميا من ٩ صباحًا لـ ٩ مساءً، و للاستفسار الاتصال على الرقم ١٥٣٣٥
وكان قد أعلن الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، تقديم 412 ألفا و107 خدمات من خلال حملة «100 يوم صحة» أمس السبت 22 يوليو، في جميع محافظات الجمهورية.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الخدمات التي قدمتها حملة «100 يوم صحة» تضمنت 14 ألفا و140 خدمة ضمن مبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة -في أول زيارة- فيما بلغت الزيارات العارضة والمتكررة 33 ألفا و125 خدمة.
وأضاف «عبد الغفار» أن حملة «100 صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع لدى حديثي الولادة، لـ7 آلاف و474 طفلا، فيما قدمت 47 ألفًا و58 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي.
وأشار «عبد الغفار» إلى أن الحملة قدمت 3 آلاف و258 خدمة، ضمن المبادرة الرئاسية لصحة الأم والجنين، و6 آلاف و147 خدمة لاستخراج شهادات مبادرة الرئيس لفحص المقبلين على الزواج، كما تم إصدار قرارات علاج على نفقة الدولة لـ1975 مواطنا.
وقال «عبد الغفار» إن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس لفحص الأورام السرطانية (البروستاتا - القولون- الرئة - عنق الرحم) بملئ 16 ألفا و806 استمارات استبيان، مضيفا أن إجمالي المترددين على القوافل الطبية، بلغ 9 آلاف و424 مواطنا.
وتابع «عبد الغفار» أن عدد المنتفعات بخدمات عيادات تنظيم الأسرة، بلغ 76 ألفا، و13 منتفعة، وبلغت الزيارات المنزلية للرائدات الريفيات، 71 ألفا، و333 زيارة، كما بلغت معدلات تطعيم الأطفال بالتطعيمات الروتينية، 122 ألفا و481 طفلا.
واستطرد «عبد الغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت 2873 خدمة في مجال الصحة النفسية، شملت خدمات الطوارئ والعلاج النفسي، وعلاج الإدمان للبالغين والمراهقين، والتأهيل، والدعم النفسي، ومتابعة الشكاوى والرد على الاستفسارات.
وأضاف «عبد الغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لنحو 46 ألفا و450 مواطن من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة والنوادي والمولات بالمحافظات، لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي خدمات مبادرات الصحة العامة التي تقدمها الحملة، كما تم عقد ندوات تثقيفية وأنشطة توعوية.
ودعا «عبد الغفار» جميع المواطنين إلى التوجه لمقرات تقديم خدمات الحملة، وأماكن تمركز العيادات المتنقلة، للاستفادة بخدماتها، أو طلب الزيارات المنزلية للمرضى من المسنين، وغير القادرين على الحركة عبر الخط الساخن «15335»
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصحة والسکان مبادرة الرئیس عبد الغفار یوم صحة
إقرأ أيضاً:
متحدث الصحة يكشف حقيقة وجود متحور جديد لكورونا في مصر
كشف الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، حقيقة وجود متحور جديد لكورونا في مصر.
وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر":"في مثل هذا الوقت من العام وتحديدا بانتهاء شهر نوفمبر إلى شهر مارس نشهد فترة نشاط وانتشار للفيروسات التنفسية والتي تشمل الأنفلونزا والفيروس المخلوي وكورونا ".
وأضافعبد الغفار: "في شهر مايو 2023 منظمة الصحة العالمية أعلنت انتهاء كورونا كوباء عالمي يستدعي الاهتمام ويتم معاملة الفيروس مثل باقي الفيروسات التنفسية، ويتم التعامل مع الكورونا نفس معاملة الفيروسات التنفسية".
وتابع متحدث الصحة: "دور البرد الحالي مشابه لما كان يتم رصده في السنوات الماضية، ولو تذكرنا أنه قبل ظهور فيروس كورونا أي قبل 2020 كانت تخرج الشائعات عن علاقة الدور بإنفلونزا الخنازير أو إنفلونزا الطيور والحقيقة أن الإصابات الحالية لها علاقة بالفيروسات التنفسية المعتادة ولا يوجد أي توصية طبية بخلاف ذلك".
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟