شَهِد الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف احتفال استطلاع هلال شهر رمضان المعظم 1445هــ،  نائبًا عن الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والذي أقامته دار الإفتاء المصرية بقاعة الأزهر للمؤتمرات بمدينة نصر مساء اليوم الأحد 10/ 3/ 2024م الموافق 29 من شعبان 1445هـ.

جاء ذلك بحضور كلًا من: اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة نائبًا عن الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وأ.

د/ محمد عبد الرحمن الضويني نائبًا عن فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب شيخ الأزهر، والمستشار/ عمر مروان وزير العدل، وفضيلة أ.د/ شوقي علام مفتي الجمهورية.
وبهذه المناسبة يتقدم الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بالتهنئة للرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وللشعب المصري كله، وللأمتين العربية والإسلامية بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك سائلًا الله (عزّ وجلّ) أن يجعله شهر خير ويمن وبركة على سيادته وعلى مصرنا العزيزة وعلى البشرية جمعاء.

جدير بالذكر أن دار الإفتاء المصرية قد أعلنت أن اليوم الأحد 10/ 3/ 2024م الموافق 29 من شعبان 1445هـ  هو المتمم لشهر شعبان، وأن غدًا الاثنين الموافق 11/ 3/ 2024م هو أول أيام شهر رمضان المبارك.

13590dbd-6a02-41a1-925d-a0e64bf16fa8 a7f4cf80-041d-44b5-a0a0-31f8905b3d09 8dd873a1-5de5-403c-8857-eceb10ad598b

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: احمد الطيب الإمام الأكبر رمضان المبارك شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

وزير الأوقاف: المفتي الراصد الأول لمخاطر المجتمع التي تهدد الأمن الفكري

قال الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، إن الإمام الشافعي جلس عشرون عام يدر أيام الناس، حيث أحوالهم، ومسائلهم، والأمور الجارية بينهم، ليستعين بذلك على الإفتاء.

 

بين وزير الأوقاف، أن هذه المنهجية هى التي يصل عليها المفتي الكامل الذي يقوده ليقوم بدوره العلمي عندما يفتي لتأمين المجتمع وصيانته وحمايته.

وأضاف الأزهري ان الفقيه يحتاج أن يتعلق بطرف معرفة كل شئ في أمور الدنيا والأخرة، ويتبع منهجية الإمام الشافعي ليكون الراصد الأول لأفكار وأخطار ومسائل الواردة في المجتمع لحمايته وصيانته مما يهدد الأمن الفكري 

وتابع الأزهري أن هذا منهج يمكن العالم الفقية المفتي من رصد دعاوي الإلحاد الإدمان والانتحار والتحرش، وارتفاع معدلات الطلاق والتسرب من التعليم وهجمات السوشيال ميديا التي تقود الناس الي التشكك والشره والاستهلاك.

 

وأوضح الدكتور أسامة الأزهري، أن دار الإفتاء المصرية قد سبقت اللي هذا الوعي والمنهج الكامل،  حيث أصدرت وحدة لمواجهة الإلحاد في نطاق وحده سلام.

 

وقد افتتحت صباح اليوم الخميس ١١ جمادى الآخرة ١٤٤٦هـ، الموافق ١٢ ديسمبر ٢٠٢٤م دورة التدريب على الفتوى، التي تعقدها دار الإفتاء المصرية لاتحاد الطلبة الإندونيسيين بالقاهرة.

 

حضر الجلسة الافتتاحية: فضيلة الدكتور علي عمر، رئيس القطاع الشرعي بدار اﻹفتاء المصرية، نائبًا عن فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، والشيخ محمود أبو العزايم، مدير مركز التدريب بدار اﻹفتاء المصرية.

وقد نقل فضيلة الدكتور علي عمر للحضور ترحيب فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد -مفتي الديار المصرية- باتحاد الطلبة الإندونيسيين في دار الإفتاء المصرية، مبيِّنًا أن دار الإفتاء المصرية تُعَدُّ واحدةً من أقدم وأعرق المؤسسات الإفتائية في العالم، وبيتَ الخبرة الرائدَ في مجال الإفتاء، وقد تميزت عبر تاريخها بتنوع أعمالها وتطوُّر أساليبها، مما يعكس حرفيتها وتراكم خبراتها.

وذكر في كلمته أنَّ التدريب على الفتوى إحدى الركائز الأساسية التي تضمن استمرارية المؤسسة في أداء رسالتها الشرعية والوطنية، وأن جهود دار الإفتاء المصرية لا تقتصر على تدريب كوادرها الداخلية، بل تتسع لتشمل تقديم الدعم والتدريب للراغبين في التخصص في الإفتاء من مختلف أنحاء العالم.

 

وفي هذا الإطار جاءت هذه الدورة التدريبية على الفتوى بالتنسيق مع سفارة دولة إندونيسيا واتحاد الطلبة الإندونيسيين بالقاهرة، والتي تعد نقطة هامة في سبل دعم العلاقات المصرية الإندونيسية.

 

مقالات مشابهة

  • مفتي الجمهورية يلتقي رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم
  • الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف في ضيافة جامعة الفيوم
  • جامعة الفيوم تستضيف الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف
  • وزير الأوقاف: الفتوى ليست توجيها دينيا فقط
  • وزير الأوقاف: الفقه إعلامٌ بالأحكام ولا سبيل إليه إلا بالدراية التامة بأحوال الناس
  • وزير الأوقاف: الفتوى وسيلة لتعزيز الأمن الفكري وحماية المجتمع من التحديات الفكرية المعاصرة
  • الدكتور محمد اليساري: الاجتهاد الجماعي أساس للتجديد الفقهي المستدام
  • وزير الأوقاف: تعزيز الأمن الفكري مسؤولية أساسية لمواجهة تحديات العصر
  • وزير الأوقاف: المفتي الراصد الأول لمخاطر المجتمع التي تهدد الأمن الفكري
  • تحت رعاية رئيس الجمهورية..بدء الندوة الدولية الأولى لدار الإفتاء