تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل!
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تشريح قصيدة مأساة حماد ود سعيد لعوض فضيل!، عيسى إبراهيم القصيدة للشاعر اليساري 8220;المرحوم 8221; عوض فضيل الاستاذ بمدرسة مروي الثانوية وهو من كريمة البركل التحتاني ألقيت القصيدة .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عيسى إبراهيم ** القصيدة للشاعر اليساري “المرحوم” عوض فضيل الاستاذ بمدرسة مروي الثانوية وهو من كريمة البركل التحتاني ألقيت القصيدة ببورتسودان بين عامي (٦٩ و٧٠)..تبدأ القصيدة بتعرية الادارة الاهلية في زمانها المبكر قبيل الاستقلال في احتفالها بلقاء المدير “ميجر صنب” وصنب كناية عن مدينة مروي الادارية التي يقع فيها متحف الحضارة الكوشية وكلمة صنب تعني …
تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل! صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ليتني لم أعد..مأساة أبو العبد الذي فقد عائلته شمال غزة في لحظة
لم يكن أبو العبد يتخيل أن عودته إلى منزله المدمر في حي الزيتون شمال غزة، بعد رحلة نزوح شاقة، ستكون بداية لفصل جديد من المأساة التي يعيشها سكان القطاع في ظل الاعتداءات المتواصلة من جانب الاحتلال الإسرائيلي.
فقد كان يظن أن اتفاق وقف إطلاق النار سيمنحه فرصة لالتقاط أنفاسه بين أحبته، لكن سرعان ما عاد القصف ليحطم كل ما تبقى من حياته، ويحول عائلته إلى مجرد ذكريات.
يعيش أبو العبد اليوم في خيمة، تماما كما كان خلال النزوح، لكن الفرق كبير، ففي المرة الأولى كان يحمل أملا بالعودة إلى بيته، أما الآن فقد استشهدت ابنته وأحفاده في لحظة قاسية لم تمهله حتى لوداعهم.
أبو العبد، يعاني من مرض الكلى، ولم يكن بحاجة إلى مأساة جديدة فوق معاناته اليومية. كما يجد نفسه وحيدا، بعدما خسر كل من كان يشاركه الألم والحديث، قائلا إن "كان لي أخ أجلس معه وأفضفض عن همومي، لكنه استشهد أيضا.. الجميع رحلوا.. أصبحوا مجرد ذكرى".
ويختم أبو العبد كلماته بحسرة "ليتني لم أعد.. كنت في النزوح أعيش في خيمة، والآن أعيش في خيمة أخرى، لكنني فقدت كل شيء".