صحافة العرب:
2024-11-14@19:40:05 GMT

تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل!

تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT

تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل!

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تشريح قصيدة مأساة حماد ود سعيد لعوض فضيل!، عيسى إبراهيم القصيدة للشاعر اليساري 8220;المرحوم 8221; عوض فضيل الاستاذ بمدرسة مروي الثانوية وهو من كريمة البركل التحتاني ألقيت القصيدة .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل!

عيسى إبراهيم ** القصيدة للشاعر اليساري “المرحوم” عوض فضيل الاستاذ بمدرسة مروي الثانوية وهو من كريمة البركل التحتاني ألقيت القصيدة ببورتسودان بين عامي (٦٩ و٧٠)..تبدأ القصيدة بتعرية الادارة الاهلية في زمانها المبكر قبيل الاستقلال في احتفالها بلقاء المدير “ميجر صنب” وصنب كناية عن مدينة مروي الادارية التي يقع فيها متحف الحضارة الكوشية وكلمة صنب تعني …

تشريح قصيدة «مأساة حماد ود سعيد» لعوض فضيل! صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: " قهاوي " المهنيين " و"مقاهي" " المثقفين " !!!!



المقهى " القهوة " لها دور بالغ في الحركة الثقافية المصرية ففى المقاهي  كان يلتقي الأصدقاء وزملاء المهنة  " أية مهنة "  لكي  يناقشوا أحوال حياتهم – ومتاعب أعمالهم علي دخان المعسل " الجوزة " سابقًا  والأن " الشيشة " والشيشة أنواع منها " التفاح "  ومنها " الكريز " ومنها " الشمام " وكل أنواع المعسل المخلوط بالفاكهة ومع أكواب الشاي بالنعناع أو الشاي باللبن أو السحلب أو الينسون أو الجنزبيل أو القرفة ( سادة وبلبن ) وغيرها من المشروبات الساخنة وطبعًا الباردة...
ونعود للمقاهي ( القهاوى ) ودورها في الحياة الاجتماعية والسياسية، والثقافية المصرية  فهناك " قهوة" النقاشين وقهوة النجارين " المسلح " حرفة في  الإنشاءات وقهوة الحدادين وفي هذه القهاوي يلتقي أصحاب المهنة ويمكن أن يتعاقد " الزبون " مع  الاسطي الحرفي علي مهنة ما في القهوة  لكي تبدأ العلاقة بين صاحب عمل والمهني  المطلوب.
وفي بعض مقاهي هذا الزمن ( القديم )،  كان يلتقي الفنانون والموسيقيين، وكذلك الأدباء، وأشهرهم الأستاذ نحيب محفوظ ( قهوة ريش ) بشارع سيلمان باشا ( طلعت حرب حاليا ) أو المرحوم الأستاذ توفيق الحكيم في قهوة " باب اللوق " وهناك قهوة    " متاتيا " في العتبة الخضراء وفي هذه المقاهي(القهاوي ) كانت بداية كل الإبداعات الأدبية والفنية.

ومازالت بقايا هذه المقاهي بعد قليل من التطوير موجودة مثل " مقهى زغلول " في شارع القصر العيني ويلتقي فيه نخبه من المثقفين المصريين ( القاهريين ) والصحفيين خاصة وأنها ملاصقة لأحد اقدم دور النشر المصرية والعربية وهي روزاليوسف.
وتطورت المقاهي في الزمن الرديء سمعنا عن مقاهي يتم فيها الإتفاق علي الفساد (والعمولات )، والجرائد والحوادث، نشرت تفاصيل عن هذه المقاهي وعن أجهزة الرقابة التي استخدمت تلك المقاهي للإيقاع بهذه الفئة المنحرفة في المجتمع  ولعل أسماء تلك المقاهي وخاصة في مدينة نصر وبجانب "مول العقاد" قد جاء سيرتهم في تلك الأحداث.
ثم تحولت المقاهي إلى شبة مطاعم  وكافتيريات علي كورنيش النيل أو على ضفاف البواخر الثابتة إلى محلات وسط البلد  والمهندسين مصر الجديدة، والمعادي، والهرم، إلى مراكز لتدخين الشيشة مع كل ما يقدم علي المائدة من أطعمة شعبية ولعل ما أستحدث الآن  هو وجود تلك المقاهي المتنقلة في سيارات نصف نقل حيث يتم فرشها علي الكباري الكبرى في القاهرة، والجيزة، وأهم هذه الكباري  كوبري المنيب، وكوبري الوراق وأجزاء من كباري الطريق الدائري.
وقد نقل المصريون هذه الشعيرة الخاصة جدا بالأدب الشعبي المصري إلى الدول التي هاجروا إليها فوجدت في روما مقهي " تراسي تيفري " تقدم الشيشة " الحجر " الواحد بـ 50 يورو ووجدت ذلك في لندن في شارع العرب " إدوارد استريت "  وكذلك في " بيكاديلي ستريت " وفي فرنسا في أهم شوارع باريس " الشانزليزية " في قهوة ومطعم الديوان  تقدم الشيشة مع أشهى المأكولات العربية !!ومازالت المقاهي هي مركز تجمع للمهنيين سواء كانت المهنة ( حرفة ) أو المهنة ( فن ) أو المهنة ( رأي وأدب  )ولكن الجديد هي مهنة ( قلة الأدب ) والفساد، فقد اصبح لها أيضا مقاهي خاصة !!!!!
 

مقالات مشابهة

  • مأساة في “غوهاي”.. مسن يتسبب بمذبحة غير بعد طلاقه من زوجته
  • مأساة مواطن يعيش بوجه ميت
  • د.حماد عبدالله يكتب: إعلاء القانون فوق الجميع !!!!
  • مأساة أتوبيس المطرية.. مصرع و إصابة 15 راكبا على طريق بورسعيد
  • العروس الناجية الوحيدة.. حفل زفاف في شمال باكستان يتحول إلى مأساة
  • د.حماد عبدالله يكتب: " قهاوي " المهنيين " و"مقاهي" " المثقفين " !!!!
  • ثلاثة شعراء من مصر والأردن والفلبين تجمعهم القصيدة في "الشارقة الدولي للكتاب"
  • مأساة تهز إزمير التركية
  • ثلاثة شعراء تجمعهم القصيدة في «الشارقة للكتاب»
  • د.حماد عبدالله يكتب: عايز الناس " يحترموني " !!