12 دول تعذر رؤية هلال رمضان.. أول يوم هيكون الثلاثاء
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
العديد من دول العالم أعلنت أن غدا الإثنين هو أول أيام شهر رمضان الكريم من بينها السعودية وقطر والكويت، ولكن على الرغم من ذلك إلا أن هناك 8 دول أكدت أن أول أيام الشهر الكريم تكون يوم الثلاثاء المقبل.
دول تعلن عن تعذر رؤية الهلالجاءت من ضمن الدول التي يكون أول أيام شهر رمضان المبارك يوم الثلاثاء هي دولة ماليزيا، حيث أعلن مجلس الملوك والسلاطين في ماليزيا أن طريقة تحديد موعد عيد الفطر فى جميع الولايات الماليزية تستند إلى الرؤية والحساب الفلكى، إذ يكون يوم غد الإثنين هو المكمل لشهر شعبان، وبالتالي يكون أولى أيام شهر رمضان المبارك يوم الثلاثاء وذلك وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الماليزية.
من بين الدول التي يكون أولى أيام شهر رمضان المبارك يوم الثلاثاء هى دولة أستراليا، حيث قال مجلس الإفتاء الأسترالي رسمياً، عبر حسابه الرسمي على منصة إكس إن 12 مارس المواقف يوم الثلاثاء هو أول أيام شهر رمضان في البلاد، ويكون 11 مارس هو متمم شهر شعبان، وذات اليوم بعد غروب الشمس هو أول ليالي رمضان وإقامة صلاة التراويح.
وعلى الجانب الآخر أكد أيضا مركز الفلك الأسترالي عبر حسابه على منصة إكس أن غداً الاثنين هو المتمم لشهر شعبان، وأن الثلاثاء 12 مارس أول أيام رمضان في أستراليا وماليزيا وبروناي.
أول أيام رمضانومن ضمن الدول التي تعذرت في رؤية هلال رمضان هى أيضا دولة عمان التي سيكون عندها أول أيام رمضان الثلاثاء المقبل، بحسب مركز الفلك الدولي كما أن جاء من ضمن الدول التي تكون أولى أيام رمضان المبارك إندونيسيا وسلطنة بروناي بالإضافة إلى سنغافورة والهند وباكستان وبنجلادش وأيضا الأردن والبحرين، حيث إن غرة شهر رمضان هو الثلاثاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رؤية الهلال رمضان شهر رمضان المبارك أول أيام رمضان الأردن یوم الثلاثاء الدول التی أیام رمضان
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. خبير صحة عالمية: التلوث البيئي يزداد في الدول التي تعاني من الحروب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور فؤاد عودة خبير الصحة العالمية، ونقيب الأطباء الأجانب بإيطاليا، إن جائحة كورونا كانت أزمة عالمية منذ 5 سنوات، مشيرًا إلى أن الضغط خلال هذه الأزمة كان عالمي على إيطاليا خاصة أنها من أول الدول التي عانت من ارتفاع نسبة الإصابات.
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هناك كثير من الدروس المستفادة منذ جائحة كورونا ومنها أن الدول الفقيرة والغنية أمام المرض هم نفس الشخص، موضحًا: أنه كانت هناك حلول كثيرة مطروحة لمقاومة الوباء وجميع الأمراض المعدية ومعرفة أسبابها، لكن للأسف هناك بعض النقاط لا نستطيع مقاومتها مثل تلوث البيئة والحروب والفقر وتلوث المياه والغذاء.
وتابع، أن التلوث البيئي في الدول التي تعاني من الحروب يزداد بكثير، ومن الناحية الفكرية فيما يتعلق بكورونا، هناك فئة ضد التطعيم وفئات أخرى تؤيد التطعيم، لكني كطبيب وخبير الصحة العالمية أقول أنه في حالة عدم أخذ اللقاحات والتطعيم لم نكن نستطيع تقليل نسبة الخطر والوفيات، إذ أن اللقاح كان له رد فعل إيجابي على الأشخاص.