لبنان ٢٤:
2025-02-05@18:16:52 GMT
في النبطية.. سرق كابلات كهربائية والقوى الأمنية في المرصاد
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي - شعبة العلاقات العامة، البلاغ الآتي: "ادعت مواطنة من سكّان مدينة النبطيّة ضدّ مجهول، بجرم سرقة كابلات كهربائية من الطابق الأرضي للمبنى حيث تقيم.
من خلال التّحريّات التي قامت بها عناصر مفرزة النبطيّة القضائيّة في وحدة الشّرطة القضائيّة، اشتبهت في أحد الأشخاص، ويدعى أ.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بمشاركة أكثر من 60 مبدعاً "الشارقة للشعر النبطي" ينطلق اليوم
تحت رعاية عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، وبمشاركة أكثر من 60 شاعراً وشاعرة وناقداً وإعلامياً يمثلون عدة دول عربية، تنطلق اليوم، فعاليات الدورة ال19 من مهرجان الشارقة للشعر النبطي، في قصر الثقافة بالشارقة.
ويأتي المهرجان في إطار المشروع الثقافي الكبير الذي تتبناه الإمارة، والذي جعل منها وجهة ثقافية على مدار العام، مستندة في ذلك إلى رؤية حاكم الشارقة، والتي يولي من خلالها أهمية خاصة للشعر النبطي، نظراً للدور البارز الذي يمثّله، على المستوى الثقافي والإنساني والمجتمعي، ما جعل المهرجان حدثاً شعرياً مميزاً، رسّخ على امتداد مسيرته حضور القصيدة النبطية الأصيلة، وأصبح منصة مهمة لشعرائها، ودارسيها، من كافة أنحاء الوطن العربي.تنظم المهرجان دائرة الثقافة في الشارقة، ويحفل بتقديم العديد من الفعاليات الأدبية المتنوعة، التي تسهم في ترسيخ دور الشعر النبطي، بوصفه من أهم ركائز الثقافة المحلية والعربية، وهي الجهود التي تتواصل في الدورة الجديدة، بتكريم اثنين من رواد الشعر النبطي من المبدعين الإماراتيين، هما الشاعر زعل بن عبيد بن سرحان الغفلي، والشاعر عوض بن راشد بالسبع الكتبي.
وفي القاعة الكبرى في قصر الثقافة بالشارقة يقام حفل افتتاح المهرجان، حيث تبدأ فعالياته بعرض تسجيلي عن الشاعرين المكرمين في الدورة الحالية، ثم يستمع الحضور بعد ذلك إلى قصائد الشاعرين سلطان بن خليف الطنيجي من الإمارات، وعبد العزيز بن سدحان من السعودية، وذلك ضمن أولى القراءات الشعرية في المهرجان.
وتستمر بقية الفعالية في قصر الثقافة خلال الأيام التالية، ببرنامج حافل ومتنوّع، حيث ستقام 9 أمسيات شعرية، منها جلسة شعرية مخصصة لشاعرات من الوطن العربي، وندوة تناقش المسيرة الأدبية للشاعرين المكرّمَيْن، لينتقل المهرجان يومي 9 و10 فبراير إلى الذيد وكلباء، في مشهد يعكس تنوعاً مكانياً، يجعل المشاركين يتعرفّون إلى الطابع الثقافي والتراثي والتاريخي للمدينتين.