اقرأ في عدد «الوطن» غدا: دراما «المتحدة».. بوابة الشباب إلى النجومية
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الإثنين 11 مارس، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- دراما «المتحدة».. بوابة الشباب إلى النجومية
- مصطفى عمار يكتب: دراما «المتحدة».. نتمنى للجميع مشاهدة سعيدة.. من المحيط للخليج
- «العوضى»: «حق عرب» ملىء بالأكشن وأرفض الـ«دوبلير»
- «مدبولى»: موقع «التجلى الأعظم» هدية مصر للعالم والأديان
- رئيس الوزراء: المشروع مُصمم كما لو كان جزءاً من الطبيعة.
- وزير المالية: صرف المرتبات بالزيادة الجديدة 21 مارس
- «معيط»: صفقة «رأس الحكمة» لها أثر كبير فى خفض الدين المحلى
- تعليم «ذوى الهمم» دعم وتمكين
- «التعليم»: سد العجز فى المعلمين ومدارس متنوعة لتلبية الاحتياجات
الصفحة الثانية- إسرائيل تستبق رمضان بقصف «غزة».. وترتكب 8 مجازر فى 24 ساعة
- الطائرات تنفذ أحزمة نارية مكثفة على خان يونس.. ومفتى القدس يدين اعتداء مستعمرين على مقبرة باب الرحمة.. وتظاهرات تطالب «بايدن» بوقف الحرب
- بتوجيهات رئاسية.. مصر تواصل إسقاط المساعدات على قطاع غزة
- «الرعاية الصحية»: 3 مليارات جنيه تكلفة تطبيق «التأمين الشامل» فى السويس
- «السبكى»: 26 منشأة طبية وعلاجية تقدّم الخدمة لمنتفعى المنظومة بأعلى المعايير
- إدراج 69 جامعة ومركزاً بحثياً فى تصنيف «سيماجو» العالمى
- «تاج الدين»: المقاصد المصرية قادرة على جذب رواد السياحة العلاجية من جميع أنحاء العالم
- «عاشور»: مصر رائدة فى الارتقاء بالمؤسسات التعليمية ورفع ترتيبها فى التصنيفات الدولية
الصفحة الثالثة- الحكومة: تحويل مشروع «التجلى الأعظم» لمقصد عالمى للزائرين
- رئيس الوزراء: توجيهات رئاسية بتنفيذ المشروع المتكامل بجهود حثيثة بما يتسق مع مكانة هذه البقعة المقدسة من أرض مصر وتقديراً لقيمتها الروحية الفريدة
- رئيس «النواب»: الإجراءات الاقتصادية الأخيرة تضبط الأسعار وتساهم فى خفض التضخم وتعزز التنافسية
- «تنمية المشروعات»: 200 مليون جنيه لـ10 آلاف مشروع للشباب والمرأة
- المجلس يقر تعديلات أحكام «قانون المرور»: تقنين «التوك توك» وإخضاعه للرسوم والمخالفات
- «التموين»: انخفاض أسعار السلع الغذائية بعد الإفراج الجمركى عن البضائع من الموانئ
- رئيس شعبة الدواجن: عودة 40% من المربين للمنظومة بعد استقرار أسعار الصرف
- عدم توافر الأدوية البيطرية يؤدى لنفوق الدواجن.. والأعلاف تشكل 70% من تكلفة الإنتاج
الصفحة الرابعة- تعليم «ذوى الهمم» دعم وتمكين لمواجهة التحديات
- القيادة السياسية ترفض الانتقائية.. واندماجهم فى «التعليم» حلم تحقق
- قبول «القادرون باختلاف» فوق الكثافة بالمدارس الخاصة دون التقيد بفراغات الفصول.. وتعديل مواصفات امتحانات الثانوية العامة لـ«ذوى الاحتياجات الخاصة»
- «قدرة على التحدى».. أبناء مصر لا يعرفون المستحيل للوصول إلى طموحاتهم
- «أنشطة ومسابقات ومبادرات» لمتحدى الإعاقة لدمج واكتشاف الموهوبين ورعايتهم.. وتوعية الطلاب بقضايا المجتمع والأحداث الجارية وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن آرائهم
- رئيس «الأنشطة الطلابية»: دمج «ذوى الاحتياجات» والأسوياء فى فريق واحد يعزز الصحة النفسية
- حوافز مادية ومعنوية وسياحية لـ«ذوى الهمم» لتفوقهم فى الأنشطة.. ولا تفرقة بين الطلاب بسبب طبيعة الإعاقة
الصفحة الخامسة- نصيحة طيبة إلى مرضى السكر: عجّلوا بالإفطار
- فتاوي حكم «سهرات رمضان»
- ذكريات.. إلهام شاهين: «نصف ربيع الآخر وقصة الأمس» أهم أعمالى الرمضانية
- شاركت فى مسلسل «البرارى والحامول» بترشيح من الفنانة الكبيرة فاتن حمامة بعد أن قدمته فى الإذاعة المصرية.. وعشقت العمل مع يحيى الفخرانى
- أُصبت بانهيار عصبى والتهاب فى الأحبال الصوتية أثناء تصوير مشاهد «سامحونى ماكنش قصدى»
- صورت بعض المشاهد فى مسلسل «امرأة من نار» دون إظهار قدمى المصابة بالكسر نتيجة السقوط عن ظهر الخيل
- حلمى النمنم: العطاء سمة ربانية تُمنح لجميع البشر على اختلاف ألوانهم وأجناسهم ودياناتهم
الصفحة السادسة- «رمضان والصوم الكبير».. فرحة كبيرة وسط أسرة «نابليون» بالمنيا: «جرعة روحية مكثفة»
- مسلمون حول العالم.. رئيس الجالية المصرية بفرنسا: مساجد «باريس» تكتظ بالمسلمين للإفطار الجماعى وصلاة «التراويح»
- منسق حملة «مواطن»: المجلس الفرنسى للديانة الإسلامية يحدد مواقيت الصلاة ووقت «السحور والإفطار»
- «مصر في القرآن».. نهر النيل.. بطل قصة سيدنا موسى وواحد من أربعة أنهار فى الجنة
- «أبيض وأسود».. مسلسلات «شويكار» وفؤاد المهندس احتلت مكانة خاصة فى قلوب المصريين
- فوازير الإذاعة وحلقات «ألف ليلة وليلة» جذبت المستمعين إلى «البرنامج العام»
الصفحة السابعة- «المتحدة» تواصل دعمها لـ«نجوم المستقبل»
- نقاد: الفن لا يتطور إلا بالمغــامــرة.. والشباب «وريد الإبداع»
الصفحة الثامنة- أحمد العوضى: «حق عرب» ملىء بالأكشن وأرفض الاستعانة بـ«دوبلير» لأنى لا أحب خداع المشاهد
- مشهد حريق كان سبب دخولى المستشفى 3 أيام.. و«عرب السويركى» مختلف عن «الخديوى والكوماندا»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن جريدة الوطن الوطن غدا
إقرأ أيضاً:
البطريرك ميناسيان: ندعو القوى السياسية إلى اختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة
وجّه البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك رسالة بمناسبة عيد الاستقلالجاء فيها:
نحتفل اليوم بعيد الاستقلال، لكن هذا الاحتفال يمرّ علينا في وطن معذّب، مجروح ومتألم، عانى وما زال يعاني من آثار الحروب، التي دمرت بنيته، وأثقلت كاهل أبنائه. نزيف المعارك لا يزال يترك أثره في قلوبنا وفي شوارعنا، وايضا تهجير العائلات والشهداء الذين سقطوا. في هذه اللحظة، نحتاج أن نجدد العزم والإرادة لنعيد بناء هذا الوطن من ركام الألم، وأن نضع نصب أعيننا رسالة السلام والمصالحة التي ستقودنا إلى مستقبلٍ مشرق.
هذه الجراحات تستصرخ ضمائرنا، وتدعونا جميعًا – مواطنين وقادة – للوقوف صفًا واحدًا لإيقاف هذا النزيف، ولتضميد جراح الوطن عبر المصالحة وبناء أسس الوحدة الحقيقية. فلا يمكن أن يُستعاد الاستقلال بمعناه العميق، إذا استمر شبح الحرب والانقسام يخيم على سمائنا.
في تاريخنا القريب، شهدت ساحة الشهداء لقاءً تاريخيًا، حيث توافد قادة هذا الوطن كافة، بلا استثناء، للترحيب بالكاردينال أغاجانيان، الذي كان يدعو بكل محبة إلى المصالحة وتوحيد اللبنانيين. لقد جسّد الكاردينال بمواقفه ورسائله روح الحوار والوحدة، وعمل على تقريب القلوب وإعلاء مصلحة الوطن فوق كل اعتبار. إن استعادة هذا النهج والعمل بروحه، هو ما نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى لنعيد اللحمة الوطنية ونمضي في مسيرة المصالحة الحقيقية.
إن غياب رئيس للجمهورية هو جرح مفتوح في قلب الوطن، وعقبة كبيرة أمام مسيرتنا نحو الاستقرار والازدهار. إن انتخاب الرئيس ليس مجرد استحقاق دستوري، بل هو مسؤولية جماعية تقع على عاتق كل من يدرك أهمية إعادة بناء مؤسسات الدولة وتثبيت الاستقرار. الحياة الدستورية هي العمود الفقري للدولة، ومن دونها يتعثر كل جهد لإصلاح البلاد وإنعاشه. لذا، بصفتنا الروحية ندعو جميع القوى السياسية إلى وضع خلافاتها جانبًا، والعمل معًا، بإخلاص وتجرد، لاختيار رئيس يكون رمزًا للوحدة ويسعى لتحقيق الخير لجميع اللبنانيين. إن لبنان يحتاج إلى قيادة وطنية جامعة، تعمل من أجل السلام الداخلي والتفاهم، وتعيد إحياء مؤسسات الدولة وتفعيل دورها في خدمة الشعب.
لا يمكن للبنان أن ينهض إلا بروح وطنية تجمعنا وتلهمنا لبذل الجهد في سبيل المصلحة العامة، بعيدًا عن الحسابات الضيقة والمصالح الشخصية. نحن بحاجة إلى أن نحب الوطن لأجل الوطن، لا لأجل مكاسب آنية أو منافع خاصة. وحين نضع مصلحة لبنان فوق كل اعتبار، سنتمكن من بناء مستقبل يليق بتضحيات الأجيال السابقة وآمال الأجيال القادمة.
لبنان يحتاج اليو
م أكثر من أي وقت مضى إلى قادة يعملون يدا واحدة، وقلبا واحدا، وإرادة واحدة لتحقيق الخير لجميع أبنائه. في هذه اللحظات العظيمة، أذكركم برموز ثقافتنا وهويتنا، بفيروز التي توحّدنا بصوتها في كل المناسبات، وبمدينة بعلبك التي تقف شاهدةً على عراقة هذا الوطن وجماله. دعونا نعمل معًا، نحن اللبنانيين، متكاتفين، لنبني المستقبل الذي نحلم به، ولنجعل من الاستقلال واقعًا يوميًا نعيشه، لا مجرد ذكرى نحتفل بها.
نرفع اليوم صلواتنا إلى الله لكي يوحّد القلوب والعقول، ويعيد للبنان مجده واستقلاله الكامل، ليكون وطنًا يسوده السلام، يعمه العدل، وتظلله المحبة.
كل عام وأنتم ولبنان بألف خير، وليبارك الرب وطننا العزيز.