"يوميات صفصف" .. مفاجأة الفنانة صفاء أبو السعود في رمضان
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تشارك النجمة صفاء أبو السعود، هذا العام في ماراثون الدراما الإذاعية من خلال المسلسل الاجتماعي الكوميدي "يوميات صفصف" تأليف أحمد القصبي، وإخراج تامر شحاته، ويشارك في بطولته كوكبة من النجوم منهم أحمد صيام، حلمي فودة، نجاح حسن وعبير مكاوي.
"يوميات صفصف" حلقات متصلة منفصلة تدور في إطار اجتماعي كوميدي ويرصد مجموعة من أهم العادات والتقاليد الاجتماعية في شهر رمضان مثل العزومات، ريجيم رمضان، برامج الطبخ، زينة رمضان وكحك العيد.
المسلسل يعرض يوميا الساعة الرابعة عصرا على العديد من المنصات الرقمية منها "فيسبوك ، يوتيوب، أنغامي، ساوند كلاود، آب ستور".
جدير بالذكر أن الفنانة صفاء أبو السعود تقدم أيضا هذا العام في الدراما الإذاعية بطولة مسلسلي "حمادة قلب الأسد" مع خالد سرحان زمروة عبد المنعم، و" كميونتي من فضلك" مع نشوى مصطفى وخالد سرحان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صفاء أبو السعود
إقرأ أيضاً:
يوميات غزة.. معرض يجسّد مقولة محكومون بالأمل
عمّان "العُمانية": تضمّن معرض "يوميات غزة الفوتوغرافية" الذي أقيم على جاليري جودار في عمّان، مجموعة متنوعة من الصور الفوتوغرافية التي تجسد مقولة سعد الله ونّوس الشهيرة "محكومون بالأمل".
شارك في المعرض الذي نسّقته ناتالي كراجة، المصورون: فادي بدوان، وهيثم نور الدين، ومحمود أبو حمدة، وإسماعيل أبو ديّة، وجهاد الشرفي، وحسام سالم، ومؤسسة عين ميديا، بالإضافة إلى أعمال منتقاة من معرض الهيئة الملكية الأردنية للأفلام الذي يحمل عنوان "على أرض غزة ما يستحق الحياة".
يرصد بدوان في أعماله زوايا من جماليات أرض غزة، مُظهرًا الجانب المشرق منها، وتركز صوره على مشاهد واسعة للمدينة بعيدًا عن التفاصيل الدقيقة، بينما قدم الصحفيون أبو دية والشرافي وحسام سالم ونور الدين صورًا توثق للحياة اليومية للناس هناك، ومشاهد تؤكد على ثيمة الصمود، مع الاعتناء بلقطات تحمل رسالة للعالم عن معاناة الأهالي.
ولأن محمود أبو حمدة مصور وصانع أفلام، فقد جاءت أعماله كما لو أنها تروي قصصًا وتوثق للمرئيات الغنية بالعاطفة والفائضة بالمشاعر، وهو يركز فيها على التجارب الإنسانية واللحظات الفريدة التي يعيشها الناس، ولا تخلو أعماله من مزج واعٍ بين الواقع والإبداع الفني.
وبشكل عام، تُظهر الأعمال المعروضة جوانب توثيقية لحياة أهل غزة ويومياتهم تحت الحرب والحصار، ورغم ذلك آثرت أن تبتعد عن مشاهد الدمار وتنتصر للحظات الأمل والإصرار على مواصلة الحياة، فهنا مجموعة من الناس يؤدّون الصلاة جماعة بطمأنينة رغم مشهد الدمار خلفهم، وهناك مجموعة من الأطفال الذين يغنّون ويرقصون بينما ظلالهم تنعكس على الجدار كلوحة موازية للواقع.